أثبت ما تقول في حق العثمانيين من مصادر معتمدة ولا تتكلم هكذا من فراغ:no2:

ثم إني أعرف وعلى سبيل المثال أن كلية الطب في جامعة دمشق أسست في عصر العثمانيين سنة 1901 وكانت المدارس في أيامهم والمعاهد، ولا زال جدي يحدثني عن أيامهم وكيف كانوا يتخرجون من الصف الأول يعرفون القراءة والكتابة لا كما الطلاب في زماننا، بل ويحفظ أشعارا من زمانهم.

وأما بالنسبة لأتاتورك فإنك من قدسه لا الأتراك فإنهم يلعنونه صباح مساء ولكنهم يخفون هذاخوفا وفرقا من المحاكم عندهم العمياء، التي تعتبر كل نقد لذاك الصنم انقلابا على سلطانهم بني علمان، ويكفيك عودة الحجاب واستلام حزب ذا توجه إسلامي السلطة بصوت الأمة:21:

وتقديسك للأسف لا زال حاصلا رغم استهزائه بالقرآن يا من تدعي اتباع القرآن:2talk:

وأما العثمانيون فما سرقوا شيئا من أجدادك لأن أجدادك ما كان لهم وجود أصلا على أرض الواقع وهو ادعاء منك لا أصل له ولا دليل قاطع:no2:

أجدادك كان عندهم محاصيل! كلام فاضي.

الذي حفظ فلسطين المقاومون المسلمون لا بنو علمان وأدعياء الإسلام من أمثالك وأمثال أجدادك.

بالنسبة للرقيق دما دام أنه كان في عهد النبي صلى الله عليه وسلم جائزا فعلام تحرمه؟!! وعلام تعتبر العامل فيه عرصة؟!!

الذي يتبع نبيه صلى الله عليه وسلم يكون عرصة؟!!! أي منطق هذا؟!!!

وأما عن انهيار الأمم فعلى منطقك هذا فكل الأمم في آخرها فسدت وعليه فلا حجة في قولك هذا الباطل في حق العثمانيين، ذلك أن كل الأمم تلك الغابرة فاسدة وليست هي بأحسن منها إلا في قلة فسادها حيث طالت مدة بقائها بشهادة الغرب أنفسهم.

وأما بالنسبة لتفسيرك الذي ذكرته في شأن الجرعات فتافه ولا يقنع أجهل جاهل فكيف بالمتخصص أبي عاصم:D

بالنسبة لطاعة الرسول صلى الله عليه وسلم لو كان المفهوم ما ذكرت ما احتاج الله تعالى لإضافة لفظ الرسول في الطاعة ولكفى الأمر بطاعته عز وعلا، والتي هي متحققة بالعمل بما في القرآن.

ردك فيه جهل واضح وينم عن ضلال كبير عميق:flam:

وأما عن ملك اليمين وذكرك ذاك الكلام الغريب العجيب فاسمح لي فإنه تافه وغير ناضج، ذلك أن لا أحد من العقلاء يقول إن ملك يمين المرأة يطأها أو ينكحها، ولا أحد يقول إن ثمة زواج متعة تمارسه المرأة وتملك به الرجل، وتطلقه من بعده، ولا آية في القرآن ستجدها تنص على طلاق بيد المرأة ولكن بيد الرجل فكيف يكون ملك يمينها على مفهومك وهي لا تستطيع صرفه:21:

جهل عجيب ومطبق!

وأما عن الحج فإيمانك به عمياني ولا تحاول التبرير رجاء لأن تبريرك غير معقول ولا هو بمقبول.

وأما عن الدعم فإنه إنما كان من أمة الإسلام لأبنائها في فلسطين لا لك ولغيرك من بني علمان أدعياء الإسلام.

وفي الختام أقول: لم تأتنا حتى اليوم بتفسير منطقي واحد للآية الكريمة: (وليضربن بخمرهن على جيوبهن) مع كونك تدعي الإسلام المفتحاني:hii:

مرة خروق ومرة ثقوب ومرة ثنايا ومرة أشكال عامة:lol: ولا نعرف ما هو دليلك حتى الآن على وجود ثقوب في الفخذين أو في الردفين أو أين هي في الإبطين.

انتهينا وأنهينا:25: