[i

ملاحظة أقصد بواحد يقتدي بالنبي محمد ويقتدي بخطاه
هو ابن لادن وأتباعه .....

من يتذكر ( الزميل ) بهذا النادي والذي كان يلقب بألأخير بالعراب
وكيف أن هذه الصورة صورة طبق الأصل لما كان يصر على نشرها مع معرفه
هل مسيرة حياته ستقوده الى ما قام به هذا ( الذي يعتقد أنه يسير على خطى المسيح ) ؟؟؟:devil:

حادثة فيرجينيا: تشو يحمّل المجتمع مسؤولية المجزرة

- وكالات: حمل تشو سونغ وي المجتمع مسؤولية المجزرة التي قام بها يوم الاثنين الماضي في جامعة فرجينيا تك الاميركية، و قال في رسالة مكتوبة من 1800 كلمة و تسجيلات مصورة بعتها الى محطة أن بي سي الاميركية " قد حان الوقت .. لقد دفعتموني الى القيام بذلك". و قد ظهر تشو في التسجيلات المصورة ال 23 التي بثتها المحطة غاضبًا و مضطربًا . وقال شو في الشريط "لديكم مئات مليارات الامكانيات والوسائل لتحاشي وقوع مجزرة اليوم". واضاف "لكنكم قررتم هدر دمي. لقد ارغمتموني على الانطواء ولم تتركوا لي الا خيارا واحدا. انه قراركم. الان هناك دم على ايديكم". واضاف "لم اكن اريد ان افعل ذلك. كان بامكاني الرحيل كان بامكاني الفرار. ولكن لا، اريد ان اكف عن الفرار. ليس من اجلي بل من اجل اطفالي واخوتي واخواتي انكم تعتدون".

و تفيد التقارير انه على الارجح قد بعت تشو

مقتل 33 طالبا في حادثة فرجينيا تك

فيرجينيا: مسؤول كويتي يؤكد سلامة الطلاب الكويتيين
الرسائل الى المحطة بعد ان قام بقتل اول ضحيتين في الجامعة الساعة 7.15 من يوم الاثنين الماضي، الان ان الرسائل وصلت اليوم الى المحطة اي بعد يومين من المجزرة لان العنوان كان خطا. تشو الذي ينتمي الى عائلة لا تعد "غنية" صب غضبه على اولاد الاغنياء و المجتمع الذي لم يتفهمه و عزله، و قال في التسجيل " بفضلكم اموت اليوم مثل السيد المسيح". و قد اعتبر البعض ان ما قام به تشو كان الهدف من ورائه لفت النظر اليه هو الذي كان يعتبر نفسه معزولا و وحيدا.

و كانت الشرطة الاميركية اكتشفت أن تشو أدخل وحدة للعلاج النفساني أواخر سنة 2005، وخضع للاختبار بعد أن اشتكته طالبتان.و كانت الشكايتان رفعتا في شهري نوفمبر/تشرين الثاني وديسمبر/ كانون الأول 2005، بتزامن تقريبا مع القلق الذي أبدته أستاذة تشو للغة الإنجليزية بسبب كتباته و وسلوكه.وذكر مسؤولون أن الطالبتين اللتين تقدمتا بشكوى ضده، لم تكونا ضمن الضحايا.

لكن تشو كان معروفا لدى سلطات الجامعة ولدى المؤسسات المحلية التي تسهر على تطبيق القانون، حسبما ذكرت الشرطة أثناء مؤتمر صحافي عقد في حرم الجامعة. وعقب وقوع الحادث، تحدث زملاء تشو وعدد من أساتذته، عن مزاجه وسلوكه المتقلب، وعن كتاباته العنيفة، حيث قال زميله في الغرفة "انه كان ينفرد خلال ساعات الليلة، ليكتب قصصه العنيفة و هو يستمع الى اغنية واحدة كان يعيد تكرارها على مدى ساعات". واشار زملاء تشو الى انهم لم يلاحظوا اي تغيير في سلوكه يوم المجزرة، فهو المعزول لم يكن يرد حتى التحية و يتكلم عن اصدقاءله من الخيال.

وكان تشو خضع الى اختبارات عقلية خارج الجامعة في الثالث عشر من شهر ديسمبر/ كانون الأول 2005، للاشتباه في ميوله الانتحارية، خاصة بعد الشكايتين المذكورتين.