{myadvertisements[zone_1]}
غرائــــب الجنة الإسـلامية
Abanoob غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,567
الانضمام: Apr 2004
مشاركة: #55
غرائــــب الجنة الإسـلامية

يا داى لايت .. ليس بقلة الأدب والتطاول على زملائك فى نادى الفكر يكون الحوار .. تعلم أن تطرح فكرك بأسلوب محترم بدون تجريح .. وبهذه الطريقة وحدها تكسب إحترام الآخرين لك ولفكرك ولوجهة نظرك .. ولحين وصولك لتلك القناعة نتركك بدون سلام .

أما السيد الصفي وأتباعه فنقول لهم أن السيد المسيح وضع القاعدة العريضة والتى على أساسها يكون تفسيرنا لأى ذكر للملكوت السماوى .. وتلك القاعدة هى أنهم لا يزوجون ولا يتزوجون فى ملكوت السماوات بل يكونون كملائكة الله .. وعلى هذا الأساس فكل ذكر لأمر عن الملكوت السماوى يكون فى إطار روحانى ملائكى وليس حسى جسدانى بشرى .

وهذا على عكس أمور جنة محمد الإسلامية الماجنة .. فبعد أن نفى السيد المسيح أن هناك زواج فى ملكوت السماء أتى محمد وجعل الجنة ليست زواجاً فقط بل دعارة ونجاسة وخيالات زنا وشذوذ يقف أمامها الشيطان مشدوهاً فاغر الفاه ..



يتساءل السيد الصفي فى عجب مصطنع عن سر تفسيراتى الخيالية عن التعويض بمائة ضعف عن الأخوة والاخوات والزوجة الى آخره .. ولنترك تفسير العبد الفقير ابانوب ولنذهب الى التفسير الآبائى لكيفية التعويض بمائة ضعف لعلنا نجد تفسيراً مختلفاً عن تفسيرى الخيالى .. ولعل الصفي يجد مبتغاه الحالم بتعويض حرفى بمائة زوجة ومائة أب ومائة جزمة ..

ويكفينا فخراً أننا نلجأ للتفسير الآبائى للكتاب المقدس كمرجعية محترمة لفهم الكتاب المقدس على عكس الصفي ورفاقه الذين طالما تبرأوا من تفاسير كبار مفسريهم عندما لا تخدم أغراضهم فى دفاعهم الخاسر عن الإسلام وفضائحه ..




أجاب: "الحق أقول لكم إنكم أنتم الذين تبعتموني في التجديد، متى جلس ابن الإنسان على كرسي مجده، تجلسون أنتم أيضًا على إثني عشر كرسيًا، تدينون أسباط إسرائيل الإثني عشر. وكل من ترك بيوتًا أو اِخوة أو أخوات أو أبًا أو أمّا أو امرأة أولادًا أو حقولاً من أجل اسمي، يأخذ مائة ضعف، ويرث الحياة الأبديّة. ولكن كثيرون أوَّلون يكونون آخرين، وآخرون أوَّلين" [28-30].

سيقف التلاميذ في يوم الرب العظيم كديّانين للأسباط الإثني عشر، لأن ما كان ينبغي لهؤلاء أن يفعلوه، أي الكرازة بالمسيّا الملك قد تخلّوا عنه ليقوم التلاميذ البسطاء به، تاركين كل شيء من أجل الملكوت.

هذه المكافأة الأبديّة يرافقها مكافأة في هذا العالم "مائة ضعف". يُعلّق الآب ثيوناس على ذلك، قائلاً: [بالأحرى إن جزاء المكافأة التي وعد بها الرب هو مائة ضعف في العالم لمن كان زهدهم كاملاً.... ويتحقّق هذا بحقٍ وصدقٍ. لا يضطرب إيماننا، لأن كثيرين استغلّوا هذا النص كفرصة لبلبلة الأفهام، قائلين بأن هذه الأمور (مائة ضعف) تتحقّق جسديًا في الألف سنة... لكن الأمر المعقول جدًا، والواضح وضوحًا تامًا أن من يتبع المسيح تخِِفْ عنه الآلام العالميّة والملذّات الأرضيّة، متقبِّلاً اخوة وشركاء له في الحياة، يرتبط بهم رباطًا روحيًا، فيقتني حتى في هذه الحياة حبًا أفضل، في هذه الحياة مئة مرّة عن (الحب المتأسِّس على الرباط الدموي)...]

لتوضيح ذلك تقول بأن الله يهب المؤمن في هذه الحياة مائة ضعف مقابل ما تركه من أجل المسيح، بجانب الحياة الأبديّة. فالراهب الذي يرفض الزواج يُحرَم من وجود زوجة وأولاد له، فإذا به في حياته الرهبانيّة يتقبّل سلامًا فائقًا، ولذّة روحيّة خلال اتّحاده مع عريس نفسه تفوق كل راحة يقتنيها زوج خلال علاقته الأسريّة.

الراهب الذي يترك بيته بقلبٍ محبٍ بحق يجد البرّيّة كلها بيته، وكما نعلم عن راهب معاصر جاء من أثيوبيا بعد أن باع كل شيء من أجل المسيح، فردّ له الله عطاياه مضاعفة، إذ صارت تستأنِس له الوحوش المفترسة والضارة، فيعيش في البرّيّة في طمأنينة أكثر أمانًا ممن يعيشون في القصور. إنه يملك في قلبه مئات الأضعاف ممّا يملكه الأغنياء وعلى مستوى أعظم!

يقول القدّيس كيرلّس الكبير: [هل يصير الإنسان زوجًا لزوجات كثيرات أو يجد على الأرض آباء كثيرين عِوض الآب الواحد، وهكذا بالنسبة للقرابات الأرضيّة؟! لسنا نقول هذا، إنّما بالأحرى إذ نترك الجسديّات والزمنيّات نتقبّل ما هو أعظم، أقول نتقبّل أضعافًا مضاعفة لأمور كنّا نهملها... إن ترك بيتًا يتقبّل المواضع التي هي فوق، وإن ترك أبًا يقتني الآب السماوي. إن ترك اخوته يجد المسيح يضمُّه إليه في أخوة له. إن ترك زوجة يجد له بيت الحكمة النازل من فوق من عند الله، إذ كتب: "قل للحكمة أنتِ أختي واِدع الفهم ذا قرابة" (أم 7: 4). فبالحكمة تجلب ثمارًا روحيّة جميلة، بها تكون شريكًا في رجاء القدّيسين، وتُضَمْ إلى صحبة الملائكة. وإذ تترك أُمّك تجد أمًّا لا تقارن، أكثر سمُوًّا "أورشليم العُليا التي هي أمّنا (جميعًا) فهي حُرَّة" (غل 4: 26)... فإن من يُحسب مستحقًا لنوال هذه الأمور يُحسب وهو في العالم سامٍٍ وموضع إعجاب، إذ يكون مزيَّنًا بمجد من قبل الله والناموس.]




الترك والتبعية للمسيح

إذ رأى التلاميذ الشاب لا يحتمل الوصية الخاصة بالترك مع التبعية للمسيح، تساءلوا ماذا يكون نصيبهم وقد تركوا كل شيء وتبعوه، إذ "ابتدأ بطرس يقول له: ها نحن تركنا كل شيء وتبعناك" [28]. لقد تركوا أمورًا قليلة وتافهة، لكنها تمثل كل شيء عندهم. تركوا بقلوبهم الكل وتبعوه. لذلك أجابهم السيد إجابة عامة، مشجعًا الدخول في الطريق الصعب، طريق التخلي عن كل شيء بقوله: "الحق أقول لكم، ليس أحد ترك بيتًا أو إخوة أو أخوات أو أبًا أو أمًا أو امرأة أو أولادًا أو حقولاً لأجلي ولأجل الإنجيل، إلا ويأخذ مئة ضعف الآن في هذا الزمان: بيوتًا وإخوة وأخوات وأمهات وأولادًا وحقولاً مع اضطهادات، وفي الدهر الآتي الحياة الأبدية. ولكن كثيرون أولون يكونون آخرين، والآخرون أولين" [29-31].

v يبدو لي أنه بهذه الكلمات أراد أن يحدثهم عن الاضطهادات بطريقة غير مكشوفة، إذ يحدث أن يحاول كثير من الآباء أن يغروا أولادهم على الشر، وتغري النساء رجالهن.

القديس يوحنا الذهبي الفم

v لا يذهب جندي إلى معركة مع زوجته.

القديس جيروم

v لاحظ كيف دفع كل سامعيه إلى رجاء أكيد... مؤكدًا وعده بقسم، بقوله كلمة "الحق" قبل إعلانه عن الوعد...

الأقوياء في الذهن، الذين يفضلون محبة المسيح، يتمسكون بالإيمان بشغف، ويسعون بحماس أن يقتنوا الانتساب لبيته خلال العلاقة الروحية، غير مبالين بالحروب والانقسامات التي يثيرها عليهم أقرباؤهم حسب الجسد. بهذا يترك الناس بيوتهم وأقرباءهم من أجل المسيح ليربحوا اسمه بكونهم يُدعون مسيحيين، بل وبالحري من أجل مجده، لأن اسمه غالبًا ما يعني مجده.

لننظر بعد ذلك بأية كيفية من يترك بيته أو أباه أو أمه أو إخوته أو حتى زوجته يقبل أضعافًا في هذا الزمان الحاضر. هل يصير زوجًا لزوجات كثيرات أو يجد على الأرض آباء كثيرين عِوَض الأب الواحد، وهكذا بالنسبة للقرابات الجسدية؟ لسنا نقول هذا، إنما بالحري إذ نترك الجسديات والزمنيات نتقبل ما هو أعظم، أقول نتقبل أضعافًا مضاعفة لأمور كانت لدينا...

كل واحد منا نحن الذين نؤمن بالمسيح ونحب اسمه إن ترك بيتًا يتقبل المواضع التي هي فوق. وإن ترك آبًا يقتني الآب السماوي. إن ترك إخوته يجد المسيح يضمه إليه في أخوة له. إن ترك زوجة يجد له بيت الحكمة النازل من فوق من عند الله، إذ كتب: "قل للحكمة أنتِ أختي، وأدع الفهم ذا قرابة" (أم 7: 4). فبالحكمة (كزوجة) تجلب ثمارًا روحية جميلة، بها تكون شريكًا في رجاء القديسين وتُضم إلي صحبة الملائكة. وإذ تترك أمك، تجد أمًا لا تقارن، أكثر سموًا، "أورشليم العليا التي هي أمنا (جميعًا) فهي حرة" (غل 4: 26)... فإن من يُحسب مستحقًا لنوال هذه الأمور يُحسب وهو في العالم سامٍ وموضع إعجاب، إذ يكون مزينًا بمجد من قبل الله والناس. هذه الأمور واهبها هو ربنا كلنا ومخلصنا، تحسب أضعاف مضاعفة بالنسبة للزمنيات والجسديات.

القديس كيرلس الكبير

v من يتبع المسيح تخف عنه الآلام العالمية والملذات الأرضية، متقبلاً إخوة وشركاء له في الحياة، يرتبط بهم ارتباطًا روحيًا، فيقتني حتى في هذه الحياة حب أفضل مئة مرة عن (الحب المتأسس على الرباط الدموي).

بين الآباء والأبناء والإخوة والزوجات والأقارب يقدم الرباط لي مجرد القربى، لهذا فهو قصير الأمد وينحل بسهولة... أما الرهبان (إذ يتركون الزواج) يحتفظون بوحدة باقية في ألفة، ويملكون كل شيء في شركة عامة بينهم، فيرى كل إنسان أن ما لإِخوته هو له، وما له هو لإخوته، فإذا ما قارنا نعمة الحب التي لنا هكذا بالنسبة للحب الذي يقوم على مجرد الرباطات الجسدانية فبالتأكيد نجده أعذب وألذّ مئة ضعف.

هكذا أيضًا نقتني من العفة الزيجية (حيث ترتبط النفس بالرب يسوع كعريس لها) سعادة تسمو مئات المرات عن السعادة التي تتم خلال إتحاد الجنس. وعوض الفرح الذي يختبره الإنسان بملكيته حقلاً أو منزلاً يتمتع ببهجة الغنى مئات المرات بكونه ابن الله يملك كل ما يخص الآب الأبدي، واضعًا في قلبه وروحه مثال الابن الحقيقي القائل: "كل ما للآب هو لي" (يو 16: 15)... إنه يربح لنفسه كل شيء، منصتًا كل يوم لإعلان الرسول: "كل شيء لكم" (1 كو 3: 22).


05-04-2007, 10:59 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة Abanoob - 03-12-2007, 01:31 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة AL-MOFEED - 03-12-2007, 01:45 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة AL-MOFEED - 03-12-2007, 01:46 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة AL-MOFEED - 03-13-2007, 01:13 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة Abanoob - 03-15-2007, 01:59 AM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة Kivi - 03-15-2007, 05:44 AM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة AL-MOFEED - 03-15-2007, 01:51 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة youssefy - 03-15-2007, 02:12 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة ثائـر - 03-20-2007, 09:20 AM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة Abanoob - 03-22-2007, 07:58 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة غالي - 03-30-2007, 11:09 AM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة Abanoob - 03-31-2007, 04:56 AM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة غالي - 03-31-2007, 01:20 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة Abanoob - 04-01-2007, 01:06 AM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة غالي - 04-01-2007, 01:44 AM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة Abanoob - 04-01-2007, 06:58 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة zaidgalal - 04-01-2007, 07:21 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة الصفي - 04-01-2007, 09:48 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة غالي - 04-01-2007, 10:19 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة Abanoob - 04-07-2007, 06:55 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة Abanoob - 04-11-2007, 02:31 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة Abanoob - 04-17-2007, 04:26 AM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة Abanoob - 04-17-2007, 04:30 AM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة Abanoob - 04-17-2007, 04:37 AM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة الصفي - 04-18-2007, 09:22 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة الصفي - 04-18-2007, 09:24 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة الصفي - 04-21-2007, 08:13 AM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة الصفي - 04-22-2007, 10:18 AM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة الصفي - 04-22-2007, 08:47 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة Abanoob - 04-25-2007, 08:26 AM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة الصفي - 04-25-2007, 12:46 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة الصفي - 04-25-2007, 09:59 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة zaidgalal - 04-27-2007, 12:09 AM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة Kivi - 04-28-2007, 04:32 AM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة Kivi - 04-28-2007, 04:40 AM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة الصفي - 04-28-2007, 07:31 AM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة Abanoob - 04-30-2007, 03:15 AM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة الصفي - 04-30-2007, 10:06 AM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة الصفي - 05-01-2007, 02:33 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة الصفي - 05-02-2007, 08:25 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة Kivi - 05-03-2007, 02:28 AM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة fancyhoney - 05-04-2007, 01:13 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة الصفي - 05-04-2007, 09:03 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة Abanoob - 05-04-2007, 10:59 PM
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة Abanoob - 05-04-2007, 11:12 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة DAY_LIGHT - 05-04-2007, 11:39 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة الصفي - 05-05-2007, 08:22 AM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة الصفي - 05-06-2007, 07:38 AM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة الصفي - 05-06-2007, 09:05 AM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة DAY_LIGHT - 05-06-2007, 05:41 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة DAY_LIGHT - 05-06-2007, 08:33 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة الصفي - 05-07-2007, 02:01 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة الصفي - 05-07-2007, 08:25 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة الصفي - 05-10-2007, 02:51 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة Abanoob - 05-12-2007, 11:44 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة DAY_LIGHT - 06-15-2007, 07:25 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة ayoop2 - 06-19-2007, 01:26 AM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة الصفي - 06-19-2007, 06:53 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة الصفي - 06-20-2007, 07:55 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة الصفي - 06-27-2007, 12:33 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة الصفي - 06-27-2007, 08:18 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة الصفي - 06-28-2007, 09:31 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة الصفي - 06-29-2007, 08:20 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة الصفي - 06-29-2007, 10:05 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة Serpico - 06-29-2007, 11:07 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة الصفي - 06-30-2007, 12:30 PM,
غرائــــب الجنة الإسـلامية - بواسطة الصفي - 06-30-2007, 08:37 PM,

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  ولادة أطفال فى الجنة رضا البطاوى 1 627 11-12-2013, 07:05 PM
آخر رد: Waleed
  معنى جريان أنهار الجنة تحت الجنة رضا البطاوى 0 670 08-31-2013, 11:54 PM
آخر رد: رضا البطاوى
  هل سيدخل هتلر الجنة كونه آمن بالمسيح مخلصاً ؟؟؟ NigHtMaRE 40 9,640 03-12-2013, 07:56 AM
آخر رد: observer
  حقيقة الجنة و الجحيم ...لا تحكموا على الإسلام من خلال فهم بعض الشيوخ جمال الحر 23 5,714 11-23-2011, 05:36 PM
آخر رد: جمال الحر
  يدخل أهل الجنة الجنة جرداً مرداً مكحلين أبناء ثلاث وثلاثين Enki 24 7,508 11-11-2011, 02:36 PM
آخر رد: جمال الحر

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 4 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS