{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
صدام الحضارات
Waleed غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 959
الانضمام: May 2005
مشاركة: #39
صدام الحضارات
الزميل الفاضل / Awarfie (f)
الزميل الفاضل / المندهش (f)

شرفتما الشريط,

أستأذنكم في التعليق على مداخلاتكم بعاليه بعد إستكمال مداخلتي القادمة, و التي أستكمل فيها "صدام الحضارات أم حوار الحضارات؟"و هذا لسبب إعتقادي بأنها قد تحمل في طياتها توضيحا أكثر لما أنوي التعليق به.

لكما مني كل إحترام و تقدير ،،،

تابع: صدام الحضارات أم حوار الحضارات؟

هل نستخلص من الأمثلة التاريخية السابقة أن التفاعل الحضاري (حوار الحضارات) هو تفاعل مادي إقتصادي في الأساس و لا دخل للأفكار به و نقبل بنتائج هذا الفرض بدءا من نسبية الثقافة و صولا للفوضى ذاتها مناقضين بتلك النتائج واقع العالم الذي نعيشه؟

أم نتمسك بأن الأفكار تنتشر أو تفرض نفسها تبعا لقوانينها هي و لقوتها الذاتية مناقضين إستقراء التاريخ الذي يصرح بغير ذلك على الأغلب؟

في إستقرائنا للتاريخ - و الذي نحاول أن نستخلص بواسطته قانون ما - دعنا ننتقي مثال ذو صلة مباشرة بنا: و هو الصدام الحضاري الشرقي / الغربي.
و بالرغم من إمتداد هذا الصدام عبر الزمن منذ بداياته حتى الآن - هادئ حينا ساخن و دموي أحيانا - مما قد يعطينا إيحاءا بإمكان إعتباره صداما واحدا ممتدا عبر الزمن - إلا أنه و عبر تدقيق هذا الفرض قد نجد ذلك التعميم القاتل الذي وقعنا فيه حين وصولا للتناقض أعلاه باللون الأحمر.

و بداية - دعنا نقسم هذا الصدام لمرحلتين:

(أ) الصدام الغربي / الشرقي منذ بدايته مع الفتوحات الإسلامية مرورا بالحروب الصليبية و حتى أول الحقبة الإستعمارية هو صدام حضاري (إسلامي / مسيحي) بالأساس مع التقرير بعد إمكان عزل ذلك الصدام - أو أي صدام آخر - عن الدوافع السياسية و الإقتصادية.
ففي البدء كانت أطماع العرب الإقتصادية تعمل جنبا بجانب معتقداتهم كدافع و ذخيرة للصدام الدامي.
ثم أتى دور الأطماع الإقتصادية الأوروبية معززة و مدفوعة بمعتقداتهم أيضا كدوافع للصدام الدامي أيضا.

(ب) الصدام الغربي / الشرقي الحالي هو صدام حضاري (إسلامي / ؟؟؟؟) مع التقرير أيضا بعدم إمكان عزل الدوافع الإقتصادية و السياسية.

أولا دعنا نعزل العوامل و الدوافع الإقتصادية و السياسية من كلا المرحلتين - ليس لعدم وجودها أو عدم أهميتها - بل على العكس لوجودها الدائم و الملاصق لأي صدام أو تفاعل حضاري - حتى بين قوميات أو عناصر الحضارة الواحدة. فتلك الدوافع و الأطماع تحكم أيضا علاقات ذات الدول الغربية مثلا بعضها ببعض و بالمثل دول المشرق.

في كلا المرحلتين (أ) و (ب) الصدام الشرقي / الغربي هو صدام حضاري فكري بالتأكيد. لكن يجب ألا نقع في خطيئة التعميم القاتلة هاهنا. فمصطلحي (فكري و حضاري) مصطلحات مطاطة ذات عمومية شديدة. فمصطلح (فكري) على سبيل المثال قد يحوي كافة أطياف الإنتاج الإنساني منذ خطوطه على جدران الكهوف مرورا بالخطابات الدينية و الإنتاج الفلسفي حتى أعقد النظريات العلمية.

دعنا نعود و ندقق أكثر يفما بين المرحلتين من أوجه تباين:

في المرحلة (أ) و كما قد أسلفنا فالصدام الشرقي / الغربي هو صدام حضاري أو فكري (إسلامي / مسيحي). أي أنه صدام بين مجتمع ذو مرجعية (دينية - إسلامية) مع مجتمع ذو مرجعية (دينية - مسيحية).
فالصدام في تلك المرحلة بين مرجعيتين كلاهما ديني غيبي - بل و تنتميان لنفس التصنيف و هو الأديان السماوية. فكلا المجتمعين أقرب كثيرا للآخر من عداهما على عكس مما قد يتراءى.
لكن و في واقع الأمر فلا يوجد بين المرجعيات الدينية سوى حوار الطرشان - وهذا راجع لطبيعة المرجعية المعرفية الدينية ذاتها.
ما قد يسمى - على سبيل المجاز هنا - بالتفاعل الفكري قد لا يحمل في الواقع أي حوار يعتمد على القوة الذاتية للأفكار بل تحسم نتائج هذا التفاعل عوامل أخرى كثيرة مما قد ذكرناها في أول المقال - ليس من بينها قوة أو تهافت الأفكار في ذاتها.
و لكي نقترب أكثر من فهم ذلك - فالحوار أو التفاعل بين أفكار ما بقصد غلبة أحدهما على الأخرى يجب أن يرتكز على وسائل قياس و تجريب مشتركة بين المتحاورين. و إلا فهو حوار طرشان بلا نهاية.
المرجعيات الدينية هي مرجعيات غيبية لا تمتلك أي وسيلة قياس و لا تجريب في هذا العالم الذي نعيشه و تباعا لا تمتلك ضمنيا أي إمكانية لمجرد وضع الحوار مع ذات نفس نوعيتها.
و الصدامات تحت هذا النوع - الصدامات الحضارية الدينية - لا يحسمها غالبا إلا الدم - هذا إذا لم يكن هناك توازن نسبي في القوى المادية بين المجتمعين مما قد يمنع أن يفني أحدهما الآخر ماديا أو على الأقل أن يغزو و يستعبد أحدهما الآخر - تاركا عوامل أخرى نفسية و إقتصادية لكي تقوم تباعا بعملية إفناء لفكر الآخر و تغييره و إستبداله.
القوة المادية هنا هي الأساس - و لا يتناقض ذلك أبدا على أمثلة قد إنمحقت فيها حضارات و مرجعيات بدون إسالة الدماء - هذا لو إفترضنا ذلك - على يد أفكار تنتمي لذات المرجعيات الغيبية. فحالات نجاح التبشير المسيحي في مجتمعات بدائية لسيت مؤشرا على أن الأفكار الدينية المسيحية أكثر صحة و أقرب للصواب من الأفكار الدينية الوثنية مثلا فلا يوجد أي دليل أو تجربة لإثبات ذلك - و ليس من الجنون مثلا أن يرفض أي وثني تقبل المسيحية - مثلما يكون من الجنون أن يرفض أي إنسان - وثني أم مسيحي - قبول أنه سيموت إذا لم يتنفس الهواء.
ففي الحالة الأولى - فالشخص الرافض للمسيحية قد ينعت بالكافر أو الشرير أو تابع الشيطان مما قد يوجب محاربته و قتله مثلا - لكنه لن ينعت أبدا بالمجنون. أما في الحالة الثانية فهو مجنون خارج عن دائرة الإنسان العاقل يستحق الشفقة (أو السخرية أحيانا).
فالحالة الأولى لا إثبات لها و لا تجربة و لا يوجد أي قياس إنساني مشترك يجعل رافض المسيحية مجنون. بينما يكفي أن يجرب أي إنسان الإمتناع عن التنفس ليعلم أن الموت هو النتيجة الحتمية.
و حالات نجاح التبشير المسيحي هاهنا راجع لإنسحاق المجتمع البدائي تحت قوة المجتمع المسيحي الإقتصادية و المادية - الإكراه المادي ليس ضرورة - حيث لن تعود تكفي هذا المجتمع البدائي مرجعيته بل و كافة أساليب حياته أمام قوة الوافد. و لما كانت تلك المرجعيات الدينية البدائية مرنة بطبيعتها فمن السهولة بمكان إستبدالها نهائيا بالمسيحية أو الإسلام أو خلافهما.

في المرحلة (ب) فالأمر جد مختلف - فالصدام الشرقي / الغربي هو صدام حضاري أو فكري (إسلامي / ؟؟؟؟) - ماذا يمكن أن نضع في الشق الثاني من القوس بدلا من علامات الإستفهام؟
حسنا لن يمكننا و بالتأكيد وضع كلمة مسيحي بدلا من علامات الإستفهام. بل و لن يمكننا الإستمرار في إفتراض أنه صدام بين مرجعيتين دينيتين بعد الآن. فبينما بقى وضع المجتمع الشرقي مجتمع ذو مرجعية (دينية - إسلامية) فالمجتمع الغربي أصبح ذو مرجعية (علمية).
بل و لانبالغ إذا قررنا أننا قد نرتكب خطيئة فادحة إذا جعلنا مصطلح (صدام فكري) يجمع كلا المرحلتين.
فالمسألة لم تعد في مجرد تغيير المرجعية الفكرية لأحد المجتمعات المتصادمة - بل تغيير نوع و كيف تلك المرجعية من أساسه.
إن التغيير الحادث بين المرجعية المسيحية و المرجعية العلمية ليس تغيير في المحتوى فقط - بل هو إنقلاب تام على إطار ذلك المحتوى أيضا. لقد تغير (الباراديجم) و نتج ما نسميه (القطيعة المعرفية) في هذا المنعطف التاريخي.
إنه و في نفس وقت تطاحن المرجعيتان الدينيتان (المسيحية / الإسلامية) ظهرت و أخرى ثالثة لكي تتصادم ليس فقط مع محتوى المرجعيتان - بل و مع إطارهما العام من أساسه.

و بينما تنطبق نظريات مثل الأطار(*) و الجزر المنعزلة و بسهولة في حالة المرجعيات الغيبية (المسيحية - الإسلامية - اليهودية .. إلخ) أي في حالة المرحلة (أ) من الصدام - و هذا لطبيعة تلك المرجعيات الغيبية غير القابلة للحوار و التجريب و التبادل. إلا أن تلك النظريات لا تنطبق إطلاقا على العلوم و آثارها تباعا. و التي يمكننا وصف معارفها بالقهرية و بغض النظر عن أية مرجعية يعتمدها الفرد.
تلك المعرفة القهرية إخترقت - ثم إصطدمت بالمرجعيات الغيبية - ليس كهدف من أهدافها غالبا - بل لأسباب ترجع لطبيعة منهجها.
بشكل تدريجي نوعا ما - إخترقت تلك المرجعية الجديدة أحد المجتمعات المتصادمة - المسيحي - و كان نتيجة هذا الصدام أن تم تفتيت المرجعية السابقة لها في آخر الأمر. و في ذات هذا الوقت كان المجتمع الآخر - الإسلامي - يغط في سباته و عزلته - مستندا على ذات مرجعياته.
و في تلك الفترة أيضا إختلت موازين القوى تماما بين المجتمعين المتصادمين - ليس لأسباب طبيعية أو كوارث أو إختلال في أعداد البشر - بل لأن المرجعية الجديدة مكنت من إمتلاك القوة المادية.
و في فورة الإحساس بتلك القوة - و بدوافع الإقتصاد و الكره القديم .. و غيره - غزا الغرب الشرق الضعيف نسبيا - مسببا أكبر صدمة حضارية يمكن أن يتعرض لها مجتمع.

الصدمة - لم تكن و لم تستمر إلى الآن - بسبب الهزيمة العسكرية أو فترة إمتصاص الثروات - فهذه الأحداث كانت دائمة التبادل بين الشرق و الغرب.
الخوف أبدا لم يكن حينها - و لا في أي وقت - من الصدام المادي و حتى الدموي منه. فالخوف الحقيقي و الدفين كان و لا يزال في الحوار و ليس في الصدام المادي.

إن الصدمة المفاجئة بالمرجعية الغربية الجديدة - و التي حاورتنا و مازالت رغما عن إرادتنا - و التي لم و لن نستطيع رفضها بسهولة - ولا حتى بصعوبة - كما المرجعية الغربية المسيحية السابقة عليها - سببت لنا حالة من التقوقع الحاد على الذات و النكوص عبر التاريخ - نستنجد بشخوصه الأسطورية - من هزيمة حوارية حادة.
إن الفكر الجديد لن يمكننا أن نوصمه بالكفر و الضلال و تحريف الشياطين كما السابق - بل و لن يمكننا من نقده و الإعتراض عليه ثم رفضه إلا من ذات منهجه - أي بالتجربة و الواقع - أي أننا لابد أن نعتنقه حتى ننتقده. إنه فكر قاهر و ضاغط على مجتمعاتنا ذات السبات الطويل. و التي أصبح يتزان فيها بوادر الإنفجار تحت وطأة الضغط مع مظاهر تكريس التقوقع و النكوص.

إنه لمن غير الواقعي تفسير حالة الإستنفار و الفوضى في مجتمعاتنا بمخاوف تتعلق بالغزو أو العدوان المادي الغربي - حيث أنه لا يوجد عمليا ما يمنع ذلك إطلاقا. فموازين القوى الحالية شديدة الإختلال - هذا و إن وجد ثقل ما في كفتنا - فإنه و بالضرورة مستورد من الغرب.
لقد إنتهى العصر الإستعماري من ناحية الغرب - هذا نحن متأكدين منه. فلو كان هذا وضع موازين القوى إبان الصدام الديني في المرحلة (أ) لكان لحالتنا تلك ألف تفسير - بل و لم تكن لتدوم تلك الحالة طويلا - حيث أننا حينها في مواجهة دامية مع مجتمع يستطيع سحقنا في بضع سويعات.
كما أنه ليس من الواقعي أيضا تبرير هذا الإستنفار و النكوص و التقوقع بمخاوف تتعلق بإستغلال الغرب لثرواتنا - و هذا ليس نفيا لوجود هذه الأطماع الغربية أصلا - بل أن تلك الأطماع هي قاسم مشترك بيننا و بينهم و بين كل البشر. فنحن نمتلك ثروات طبيعية هائلة - نستطيع بيعها و التحكم فيها و إستغلال عائدها - و كون أننا لا نستطيع التحكم الأمثل في كل ذلك فلا يلام عليه إلا أنفسنا.

و عودة للسؤال "صدام الحضارات أم حوار الحضارات؟" فالسؤال لا يمثل طريقان يختار منها السالكين بالإرادة كما قد توحي صيغته بذلك.
ففي الواقع "حوار الحضارات" قد حدث بالفعل - و رغما عن إرادتنا - و لعل هذا الحوار القهري هو القائد الفعلي ل "صدام الحضارات" تحت وطأه ضغوط الهزيمة الحوارية و عدم التكافؤ.

لقد إنتقل مونولوج "حوار الحضارات" من داخلنا إلى ديالوج "صدام الحضارات" بالخارج كحيلة دفاعية - ليس ضد تهديد خارجي - بقدر ما هو تهديد داخلي بفقدان الهوية.

إن "صدام الحضارات" هي مشكلة المجتمع الإسلامي وحده و هي مشكلته مع ذاته بالأساس. نقلها هربا لجميع الأطراف المتاخمة له و للعالم من حوله. و للأسف فكافة الشواهد تشير إلى إستعداد هذا العالم للصدام القادم و الذي قد يفجره أي مختل - بما قد لا يبقي و لا يذر من مجتمعاتنا إلا التاريخ.

05-10-2007, 09:33 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
صدام الحضارات - بواسطة Waleed - 02-07-2007, 08:05 PM,
صدام الحضارات - بواسطة Waleed - 02-07-2007, 08:13 PM,
صدام الحضارات - بواسطة بهجت - 02-08-2007, 06:28 PM,
صدام الحضارات - بواسطة طنطاوي - 02-08-2007, 07:23 PM,
صدام الحضارات - بواسطة آمون - 02-08-2007, 08:28 PM,
صدام الحضارات - بواسطة مالك - 02-09-2007, 09:28 PM,
صدام الحضارات - بواسطة Waleed - 02-10-2007, 04:10 PM,
صدام الحضارات - بواسطة وضاح رؤى - 02-10-2007, 04:52 PM,
صدام الحضارات - بواسطة Waleed - 02-10-2007, 08:36 PM,
صدام الحضارات - بواسطة Waleed - 02-11-2007, 03:23 PM,
صدام الحضارات - بواسطة عاشـور الناجي - 02-11-2007, 04:50 PM,
صدام الحضارات - بواسطة Vangelis - 02-12-2007, 04:55 AM,
صدام الحضارات - بواسطة طنطاوي - 02-12-2007, 08:22 AM,
صدام الحضارات - بواسطة حسان المعري - 02-12-2007, 03:01 PM,
صدام الحضارات - بواسطة Waleed - 02-12-2007, 07:52 PM,
صدام الحضارات - بواسطة وضاح رؤى - 02-12-2007, 09:05 PM,
صدام الحضارات - بواسطة Waleed - 02-13-2007, 05:33 PM,
صدام الحضارات - بواسطة نبيل حاجي نائف - 02-14-2007, 11:28 PM,
صدام الحضارات - بواسطة مالك - 02-18-2007, 03:52 PM,
صدام الحضارات - بواسطة بهجت - 02-20-2007, 01:32 PM,
صدام الحضارات - بواسطة حسان المعري - 02-20-2007, 01:43 PM,
صدام الحضارات - بواسطة Waleed - 02-20-2007, 05:53 PM,
صدام الحضارات - بواسطة مالك - 02-21-2007, 10:07 PM,
صدام الحضارات - بواسطة بهجت - 02-22-2007, 11:06 PM,
صدام الحضارات - بواسطة بهجت - 02-26-2007, 02:55 AM,
صدام الحضارات - بواسطة Waleed - 02-26-2007, 10:29 PM,
صدام الحضارات - بواسطة Waleed - 02-27-2007, 05:50 PM,
صدام الحضارات - بواسطة ابن سوريا - 02-28-2007, 10:56 PM,
صدام الحضارات - بواسطة أبو إبراهيم - 03-01-2007, 12:45 PM,
صدام الحضارات - بواسطة Waleed - 03-06-2007, 08:28 PM,
صدام الحضارات - بواسطة Waleed - 03-14-2007, 08:20 PM,
صدام الحضارات - بواسطة Waleed - 04-05-2007, 09:45 PM,
صدام الحضارات - بواسطة Waleed - 04-06-2007, 01:12 AM,
صدام الحضارات - بواسطة نبيل حاجي نائف - 04-07-2007, 05:11 PM,
صدام الحضارات - بواسطة Awarfie - 04-08-2007, 03:43 PM,
صدام الحضارات - بواسطة Waleed - 04-19-2007, 10:09 PM,
صدام الحضارات - بواسطة Awarfie - 04-20-2007, 12:33 AM,
صدام الحضارات - بواسطة خاليد - 04-20-2007, 07:03 PM,
صدام الحضارات - بواسطة Waleed - 05-10-2007, 09:33 PM
صدام الحضارات - بواسطة Awarfie - 05-11-2007, 02:12 PM,
صدام الحضارات - بواسطة Waleed - 06-16-2007, 04:44 PM,
صدام الحضارات - بواسطة د. رائق النقري - 06-17-2007, 05:58 AM,
صدام الحضارات - بواسطة Waleed - 06-17-2007, 04:35 PM,

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  صدام بدون تعليق مؤمن مصلح 36 8,801 07-31-2010, 11:51 PM
آخر رد: عبادة الشايب
  تجارة المخدرات في أرض الحضارات عزالدين بن حسين القوطالي 1 691 04-22-2008, 07:00 PM
آخر رد: عزالدين بن حسين القوطالي
  يخت الشهيد صدام زكي العلي 79 15,492 02-22-2008, 09:17 PM
آخر رد: ماجن
  صدام أصوليات لا صدام حضارات سيناتور 7 1,609 10-20-2007, 12:46 AM
آخر رد: سيناتور
  صدام كان عميل للاميركان journalist 5 1,336 10-19-2007, 11:08 PM
آخر رد: بنى آدم

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 2 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS