عزيزي السياب: تحية
كتبت :

You can never deny the fact he Arabs once used to be the center of culture and light, where Islam was stronger and more knowledgeable to the society back then, and were too many freedoms that we don’t consider them necessary in our daily current culture.


The point is that the main problem is not in the type of religion but rather in the type of the practice and the intellectual processing that a society holds within that religion. You see, we practiced the Socialist System and we failed, while Europe is doing so well with that system, and the reason is again based and in our society.

Second:

I am not an Islamic activist, but rather you can claim me to be a Socialist, but I do believe in a free and healthy society.

مشكلتنا اليوم مع عرب اليوم ، ليس عرب الامس، قضايا الحرية ، التحرر ، التنمية، جعل العقل محور للانسان، وليس اللاهوت والميتافيزقيا
ايضا: مسالة ان العرب كانوا مركزا للثقافة ، هذا شيء غير مؤكد، بالتاكيد كانت لهم ثقافة ، وحضارة ، لكنني لا اعتقد بانها اشهر من الحضارة اليونانية وفلاسفتها المشهورين،
لو كنا فعلا مركزا للثقافة ، ما سبب هذا الانحطاط المريع الذي نعيشه اليوم ، كل من يريد ان يخدعنا او يستغلنا يستطيع بكل سهولة، اين نحن اليوم من ، حرية الانسان، مساواة المراة للرجل ، غزو الفضاء ، الثورة التكنلوجية، رفاهية الشعوب .... الخ
لا يمكن ان نجتر ذكريات الماضي - حقيقة ام خيالا كانت - لا بد لنا ان نبحث عن خلاصنا على ضوء معطيات اليوم ،
التاريخ الاسلامي كله ، بصراحة انا لم الحظ فيه اي اشراقات او فوائد للبشرية ، كله اضطهاد وقهر وعبودية ... اريد ان اكون موضوعي - لكن هذا احساسي وما استنتجته من دراساتي ومن معايشتي لبلاد تطبق الشريعة الاسلامية ، وبلاد اسلامية ( بيور)
اوربا نجحت في الوصول الى نظام اجتماعي يمكن ان نقول عليه مرضى الى حد ما - فقط بالمقارنة مع النظام الاجتماعي في الدول الاسلامية لان ارضيتهم التي بنوا عليها نظامهم هي الانسان ، وليس الدين ،
لكننا كل برامجنا الاجتماعية تجتر التعاليم الدينية امامها وخلفها ، وهذا سر فشلنا الاساسي ، في ان نصل الى نظام اجتماعي سليم يتفاعل فيه المجتمع بسلام ، وعدالة
النظام الاسلامي يكرس للتراتبات الطبقية الاجتماعية في اسوأ اشكالها ، يمكنك النظر الى السعودية - السودان - ايران
لا توجد دولة منها قد انجزت شيئا يمكن ان يرمز اليه كنجاح او شيء ايجابي ، هي زادت من مشاكل شعوبها ، بل ارهقتها بالقهر والوصاية التامة عليه
نواصل