[quote] [i] عبد الرحمن ويصا
ولعلنا ندرك من هذه الحكمة الإلهية في تحريم النصوص الشرعية لجماع الحائض كما في قوله –تعالى-"ويسألونك عن المحيض قل هو أذى فاعتزلوا النساء في المحيض ولا تقربوهن حتى يطهرن فإن تطهرن فأتوهن من حيث أمركم الله إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين" البقرة222 – وفي حديث أبي هريرة –رضي الله عنه- أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (( من أتى حائضاً أو امرأة في دبرها أو كاهنا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد )) نصوص صريحة واضحة ظهر وجه الإعجاز العلمي والطبي فيها بتقدم العلم الحديث .

وتحياتى اليك سيد ابراهيم :wr:

اخيك عبد الرحمن ويصا[/SIZE][/color]



هذا ما قاله الاستاذ/ عبد الرحمن ويصا ومستشهدآ بأيات قرأنية


وهذا رد الاستاذ / عبد المسيح وأيضآ مستشهدآ بأعمال الرسول


لا تتعجل في أصدار أحكامك لأن رسول الاسلام كان يباشر نسائه و هن حائضات
خاصة السيدة عائشة فهل بذلك هو غير سوي أم خالف وصية الله في القرآن

راجع معي من فضلك الآتي :

من صحيح البخاري كتاب الحيض باب مباشرة الحائض

http://hadith.al-islam.com/Display/Display...p?Doc=0&Rec=507

‏حدثنا ‏ ‏أبو النعمان ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏عبد الواحد ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏الشيباني ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏عبد الله بن شداد ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏ميمونة ‏ ‏تقول ‏
‏كان رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏إذا أراد أن يباشر امرأة من نسائه أمرها فاتزرت وهي حائض ‏
‏ورواه ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏الشيباني ‏

و أظن انك تعرف جيدا معنى كلمة ( يباشرها ) .

و راجع الآتي :

من موطأ مالك

http://hadith.al-islam.com/Display/Display...SearchLevel=QBE

‏و حدثني ‏ ‏عن ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏نافع ‏ ‏أن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله بن عمر ‏ ‏أرسل إلى ‏ ‏عائشة ‏
‏يسألها هل ‏ ‏يباشر ‏ ‏الرجل امرأته وهي حائض ‏ ‏فقالت ‏ ‏لتشد إزارها على أسفلها ثم يباشرها إن شاء و من سنن أبي داود كتاب الطهارة

http://hadith.al-islam.com/Display/Display...SearchLevel=QBE

‏حدثنا ‏ ‏عثمان بن أبي شيبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏جرير ‏ ‏عن ‏ ‏الشيباني ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الرحمن بن الأسود ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏رضي الله عنها ‏ ‏قالت ‏
‏كان رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يأمرنا في ‏ ‏فوح ‏ ‏حيضتنا أن نتزر ثم ‏ ‏يباشرنا ‏ ‏وأيكم يملك ‏ ‏إربه ‏ ‏كما كان رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يملك ‏ ‏إربه ‏

و من صحيح البخاري كتب الحيض

http://hadith.al-islam.com/Display/Display...SearchLevel=QBE

‏حدثنا ‏ ‏إسماعيل بن خليل ‏ ‏قال أخبرنا ‏ ‏علي بن مسهر ‏ ‏قال أخبرنا ‏ ‏أبو إسحاق هو الشيباني ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الرحمن بن الأسود ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت ‏
‏كانت إحدانا إذا كانت حائضا فأراد رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أن يباشرها ‏ ‏أمرها أن تتزر في ‏ ‏فور ‏ ‏حيضتها ثم يباشرها قالت وأيكم يملك ‏ ‏إربه ‏ ‏كما كان النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يملك ‏ ‏إربه ‏
‏تابعه ‏ ‏خالد ‏ ‏وجرير ‏ ‏عن ‏ ‏الشيباني ‏

أذا فأما ان رسول الاسلام كان غير سوي ( بحسب
تعبيرك ) أو أنه قد خالف ما أتى به من وحي أو أن الوحي لم يعني عدم النكاح
بل النكاح بأستخدام عازل كقطعة من القماش أو ماشابه و كأنه ليست هناك زوجات أخريات
يمارس معهم الجنس غير الحائض .

ألم يبيح الاسلام تعدد الزوجات ؟؟؟؟ يعني هل كل الزوجات ياتيهم الحيض في نفس الوقت
أم أنه لا يوجد من يحب الرسول ممارسة الجنس معه قدر السيدة عائشة ؟؟؟؟؟؟

مجرد تساؤلات خطرت ببالي .



والسؤال هو كيف ذلك ؟