شكرا سيف على المتابعة

تقول
Arrayولكن قرأت ( أيه ) وقرأت ( أيها )[/quote]

فهذا اختلاف نطق و ليس اختلاف كتابة كما قال الزعيم
صحح لي


ننتقل الان الي القضية الاساسية
تدور القضية حول محورين


1- قول ابن الجزري

Array كل قراءة وافقت العربية ولو بوجه ووافقت أحد المصاحف العثمانية ولو احتمالاً وصح سندها فهي القراءة الصحيحة التي لا يجوز ردها ولا يحل إنكارها بل هي من الأحرف السبعة التي نزل بها القرآن ووجب على الناس قبولها سواء كانت عن الأئمة السبعة أم عن العشرة أم عن غيرهم من الأئمة المقبولين،[/quote]


فكانت شروطه
1- موافقه العربية
2- صحة السند ( ايا كان الامام )
3- موافقه احد المصاحف العثمانية احتمالا


الشرط الاولى بديهي غالبا
الشرط الثالث احتمالا مما لا يمكن اثباته او نفيه
فهل عندك مخطوطات كل المصاحف التى ارسلت الي الامصار
احسب انها لم تكن عند ابن الجزري نفسه

بقى الشرط الثاني


رجاءا تفضل بزيارة هذا الرابط
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=103556


قراءة مرت على ما يقرب من 60000 انسان
اكتشف واحد غلطة
لكي يتأكد استمع الي انقى التسجيلات 144 ميجا
و يظهر العقل الباطن و الخبرات المتراكمة للشخص الاخر تبريرات ان هذا الخطا ربما في السامع لا في القارئ


لو كنا على ارض الواقع فلا احسبك ستنكر ان لمثل هذا القارئ سند و اجازة من سلسلة طويلة من الاسماء


هنا قراءة مسندة مرت على عشرات الالاف مرور الكرام
اكتشفها واحد فقط عن طريق سماعها من اكثر من مصدر و من تسجيل عالي الجودة




ارجع معي الي البخارى


حديث نبوى من فلان عن فلان عن فلان
كل الفاظه عن البخارى مختلفة

1- سندها صحيح
2- موافقة للعربية
3-صححها امام علم الحديث

و مع ذلك لفظة واحدة منهم فقط هي الصحيحة





ارجع معي على جهة موازية

جاء علماء القراءات
فوجدوا سلسلة من الاسانيد و ائمة مقدسين ( الكسائي \ نافع \ شعبة \ جعفر \ عاصم )

فكانت شروطهم
1- مجرد احتمال موافقه مصحف عثماني ما
2- مجرد احتمال موافقه العربية ( و ما الذي لا يوافق العربية عندما تصح ( ان هذان لساحران ))
3- مجرد صحة سند هؤلاء الائمة المقدسين




كانت هذه في عصر لم تتوافر فيه التقنية الحديثة ل 144 ميجا \ سورة
في عصر بناء الامبراطورية ولا يصح هدم اساس دينها ( نذكر كسر ضلعين لابن مسعود من اجل ان يسلم مصحفه )
في عصر نطلق على ائمته الان اسم ( العلامة ) فماذا نتخيل في ذاك الزمان ؟





اتمنى ان يعي القارئ قصدي
هذا هو المحور الاول


انطلاقا منه اسأل مثلا عن رواية شعبة للمؤمنين 85


- توافق العربية ( مثل الحديث الذي لم ينطق به محمد )
- صادرة من امام ( مثل الثقة صاحب الحديث الذي لم ينطق ب محمد و صححه البخارى بالرغم من ذلك )
- لا يوجد دليل نفى او اثبات انها توافق اي مصحف عثماني



ما الدليل ان محمدا قالها و ليست من عند شعبة ؟

ارجو انك ستستمر في هذا العرض العلمي الهادئ بعيدا عن ( الوحي \ لحافظون )
شكرا لتفهمك





سؤال اضافى
تقول
Arrayالمصاحف العثمانيه كتبت بمره واحده .. لأقطار متعدده .. بين هذه المصاحف وبعضها .. أختلافات بالرسم لتستوعب أكثر أحرف القرأن التي نزل بها تيسيرا على الأمه .. [/quote]

اين ذكر التاريخ - لا استنباطات علماء القراءات - ان المصحف العثماني نسخ الي امصار مختلفة باختلافات في الرسم لتستوعب اكثر الاحرف ؟
اقصد عناية عثمان بقضية الاختلاف ...

متى حدث التحول في كتب التاريخ من القول ( مصحف عثمان ) الي ( مصاحف عثمان )

- هلا ذكرت مصدرا تاريخيا سابقا على اول مرة ظهرت هذه النظرية عند اهل القراءات ؟؟؟

- من هم نساخ هذا المصحف
هل هي نفس المجموعة التى كتبت النسخة الاولى ام اننا لا نعرف النساخ و ليس لهم ذكر في التاريخ من ذكر ويبقى الاستنتاج؟






شكرا و تحياتي