مرحبا بالصديق العزيز شهاب الدمشقي وبالصيق اسماعيل وبعد
فان مداخلة الصديق شهاب كعادته رائعه
اما مداخلة الصديق اسماعيل - كعادته ايضا - مروعه؟؟
واروع مافيها هذه الجمله
Array-وقد أعلنت هذا في ساحة العقائد بنادينا هذا أكثر من مرة، لست من رواد مدرسة مناظرة الأديان والطوائف سواء كان المناظر مسلما أو مسيحيا، سنيا أو شيعيا، عربيا أو غربيا، ولا أذكر في تاريخ المناظرات من بدل دينه لمناظرة، بل تزيده رسوخا وتصبا وحنقا، وغاية ما توصل إليه أن يبهت الخصم وتنقطع حجته، ويحيد عن الحوار! وبالتالي فيمكن مناظرة الجبابرة المتكبرين لأنها دواء لغرورهم، أما الدعاة والمبشرين والمراجع الشيعية، فلا تليق بهم، وهي تسيئ لهم ولا تحسن![/quote]

وروعتها ياتي من كونها مروعه امن شخص يحمل لقب داعيه
وكأنه يكرر: خلاص ياصفيه مافيش فايده؟
اذا لماذا تكتب وتحاور؟
والترويع هذا رائع لانه كشف لي سر ردود ضدي فهي كلها من قبيل تبهيت من لاتريد فمه وتخشى من الاقتناع بمايقول الى درجة البهتان وتحول اي نقاش مباشرة ابلى المستبد المقبور وتدمر العصور ووو

طيب ياأخي لماذا لاتتجه بالحوار الى بوش وتنهيه وتريحنا؟
المشكله انك يمكن ان تجد له الاعذار كقولك

Arrayولا أتصور أننا سنلوم أمريكا مثلا لأنها تعاملت ببرود مع قضية تشغلنا، وستجد صديقي لأمريكا كل العذر إن احترقت أعصابها في موضوع القاعدة وطالبان، وأوقدت جحيم تورا بورا والفلوجة وأبو غريب وغوانتنامو! [/quote]

وبالنسبهة لي هذا تعبير عن غكر نقدي عالي يظهر احيانا في مداخلاتك عندما تتناول موضوعات بعيده عن البعث والاخوان وسوريا وهذا حقك ومفهوم ؟؟ ولكنك ماتزال تستغرب ان يكون خصمك من طينتك وهو مزود بالسلطه والمال والسلاح في الوقت نفسه تسمح لنفسك بعدائه على مقياس تسميه وتنفذه باسم شرع الله او لينن ( عند غيرك) وتستغرب ان يطلق عليك النار؟
ان جائزة رشاد رشدي تعادل تمويل كتيبه مقاتله في العراق لمدة شهر
ومن شأنها ان تحل براغي مئات وآلاف شعراء الكلمات المتقاطعه
ومع ان الصديق جلال صادق العضم ليس منهم بل من الاقليات الكرديه العثمليه السلطانيه التي انقلب عليها العصر فهربت الى الماركسيه بوصفها الى اليوم عند ( علم العلوم ) ؟؟؟وهو الماركسي العنيد الذي اتى الى امريكا في عام 1992 ليقوم ببحث ممول سلفا فقط لكونه دفاع عن سلمان رشدي..
وبالطبع خسته على جائزه ال 100 يورو التي منحته اياه هولندا او لجيكا الراسماليه؟؟
هل يمكن للصديق شهاب تفسير ذلك؟


على كل سعدت كثبرا ان اقرأ نقدا صائبا من الصديق شهاب ضد الصديق نبيل وهو محق جدا بتصويرمرضه وتشويهه من الحصار التكفيري والنفاق العلماني الرسمي
ولكن المشكله كل المشكله هي عند الصديق اسماعيل فيما يمثله
وهو غياب العقل النقدي الذي يضع النبوه والقرآن على البحث بلاخوف وقد كان ذلك يتم ايان عز الدوله الامبرطويه بقيادة المأمنون
انا افهم ان ضعفنا الحالي لايسمح بفتح هكذا مناظرات على مستوى جماهيري؟؟ طيب لتكن مسموحه في الاطر الاكادميه على الاقل
ولكن المشكله عند الصديق اسماعيل هي عدم وجود مجال لمفكر اسلامي واحد يخالف الجماعه
ويستغرب يعد ذلك ضعف النفوس وضحالة العقل النقدي المضاد
ان سلمان رشدي هو الوجه الاخر للعفليه الاسلاميه التي انحطت عن مستوى عصر المأمون
وبالطبع سيأتي الهادي زالمموض الصديق اسماعيل ليتمنى لي الاهتمام بالشيب
ياسيدي صبغت شعري من اجلك ولكن لاتسالني باي لون فانا باطني متلون