تحياتي زيد
و تقديري لمجهودك


Arrayلا مسوغ لقبول قرآن برواية آحاد[/quote]
هذا في العصر الحديث
و لكن قديما كانت الرواية تنتقل مباشرة من ( محمد ) الي ( ابن مسعود )
دون فكرة التواتر او غيرها

و الذي منع تواتر تلك القراءات
هو قرار ولي الامر و اغلبيه الاصوات

و هذا لا يمنع كون سند قراءة ابن مسعود سليما تماما
و في منطقة ( امضوا \ اسعوا ) لم ينفرد ابن مسعود بتلك القراءة و ان كان هو اقوى من دافع عنها
بل صاحبه عدد من الصحابة

Arrayلا دليل على جملتك الأولى. وعدم استخدام البعض "نسب إلى" في الجملة الثانية ليست دليلًا على التواتر.[/quote]
جملتى الاولي ( اريد لها ان تكون شاذة ) فيها ادلة كثيرة و حوار طويل حول توحيد المصحف
واحسب اننى لن اتكلم فيها الان علي الاقل

الثانية و ان ما كانت دليلا علي التواتر
فانها دليل على ثيوت النسب

و بفرض انها خبر الواحد
فتمتلئ كتب ال السنة بالدفاع عن حجية خبر الواحد

و القلة القليلة جدا من الاحاديث هي التى بلغت حد التواتر و الباقي لم يبلغه

زيد صحح لي

( قراءة حفص لم تبلغ حد التواتر )

Arrayوهذا دليل على أن قراءة ابن مسعود إن صحت نسبتها إليه هي في حكم التفسير لا القرآن[/quote]
انت نفسك تتكلم عن اهمية اختلاف السنة القران من اجل فهم سهل
و هذه الالسنة المختلفة ليست تفاسير بل قران ايضا
و بالتالي وضع قراءة ابن مسعود في حكم التفسير هو وضع حديث
لان ابن مسعود نفسه كان يصلي بها و كانت قراءته هي الحجة عنده
هل يمكن الصلاة بتفسير سيد قطب ؟


نتكلم عن قراءة الكسائي فتقول
Arrayهذه قراءات متواترة ولا يوجد فيها ما يخالف الرسم العثماني البتة.[/quote]
و مخالفتها للمصحف - غير الموجود حاليا اساسا - ليست من عندي
و انما من صاحب اللسان

---------------------------------------------
كان الكسائي يقف على اللاَّه بالهاءِ قال أَبو إِسحق وهذا قياسٌ والأَجْوَدُ اتِّباعُ المصحف والوقوف عليها بالتاء قال أَبو منصور وقول الكسائي يوقف عليها بالهاء يدل على أَنه لم يجعلها من اللَّتّ


لسان العرب 2 \ 82
-------------------------------------------

و سبب قياس الكسائي انه نفسه كان احد علماء اللغة



و يقول صاحب اللسان ايضا
----------------------------------------------------------
قال أَبو إسحق وأَجودُها عندي أَن إنّ وقعت موقع نَعَمْ وأَن اللام وَقَعتْ موقِعَها وأَنّ المعنى نعَمْ هذان لهما ساحران قال والذي يلي هذا في الجَوْدَة مذهبُ بني كنانة وبَلْحَرِث بن كعب فأَما قراءةُ أَبي عمرو فلا أُجيزُها لأَنها خلافُ المصحف

اللسان 13\28

------------------------------------------------

كما ترى فهو ليس قولي