إبراهيم يا صديقي تحية وشكر عميق لك(f)معك حق في كل ما قلته:97:

ديسكفري ذبحتني الأبيات التي وضعتها!!! مع أن نفسيتي تحسنت اليوم عن مبارح بس انت قتلتني بالأبيات:(












:10:
ما تخاف أهي لحظات وتعدي:97:

ربما لا تستحق امرأة دموع رجل أبدا!!! لكن لماذا؟

لكنني أقول أنها فعلا تستحق البكاء لأجل فقدانها - على الرغم من أنني لم أبكِ - .... لها طعمٌ آخر في داخلي، لا أستطيعُ نفسيره بالضبط ... لعلّهُ حُبّ عاقل يختلف عن تجربة مراهقتي، حزنتُ لفقدانها كثيرا لكنهُ حزنٌ من نوع آخر، حزنتُ لأنني كنتُ أريدُ أن أكبر مع صديقتي، هي كانت من أعز أصدقائي ولا زالت.

من أجمل تعريفات الزواج هي: "أن تكبر وفي جانبك من تستطيع التحدّث إليه"!!!! وكلما كنتُ أفكّر بهذه الحكمة كنت أجدني أفكر فيها ... هي تجربة مررتُ بها خلال صداقتي معها أثناء وجودي في الأردن ... حماستها وانطلاقها، عملنا كفريق وفعلا نجحنا نجاحا باهرا والحمد لله، وجدتُ فيها روح الفريق التي تُعينُ إن طلب منها العون، وتطلبُ العون إن شعرت بتقصير!!!

جميل شعور الحب العاقل، على الأقل لم يدفعني إلى كرهها حين علمتُ أنني فقدتُها:)

لك(f)