Array
هل كون مصر هي أرض المحروسة يا عزيزي جورو يعني أنها أرض الكمال أو جمهورية أفلاطون؟ زيغ البشر جنسياً ليس ذنبه المحروسة والفضيلة ليس لها حارس يحرسها في المحروسة أو غيرها. البشر هو البشر وقد ينحرف ويقد يزيغ وقد يفجر وهذا ليس مقصور بأرض على أرض أخرى. المسئول عن هذا هو الجاني نفسه وقد يأتي في ثوب مختلف إما أن يكون من هذا العرق أو ذاك أو من هذه الملة أو تلك أو من هذا الجنس أو ذاك...... الاغتصاب لا يعرف عرق ولايرحم عشيرة بل هو فساد في القلب من الأساس فمن أراد أن يضاجع طفلة لن يرحم عنزة ولن يرحم كلبة! في قريتنا كثيراً ما ضاجعوا الكلاب ولم تفتح الكلاب فمها ولم تعو ببنت شفة. من يرفع أمر الحيوان المسكين للقضاء؟ أليس هو أيضا مخلوق؟ وماذا عن الأم التي تتعلق بإبنها تعلق شديد حتى إنها ودون أن تشعر تكون علاقة جنسية معه لأنه قد يكون أأمن إنسان على وجه الكرة الأرضية يستر سرها؟ كل هذايحدث ونبكيه والإنسان قد يفسد أو يصلح فإذا فسد فقد فسد لنفسه وإذاصلح فقد صلح لنفسه. تحياتي لك.[/quote]

مرحباً إبراهيم و ليك وحشة ياراجل (f)

ما قلته أنت كلام منطقي جداً، و لكن ما أدهشني هذه المرة و جعلني أغضب بشكل فظيع هو أن المغتصبة هنا لم تكمل عامها الحادي عشر بعد، و الذي أغضبني أكثر هو تصرف النيابة! بالإفراج عن الجاني حتى يتم عمل الفحوصات الطبية و خلافه... هل لو كانت الضحية هنا إبنة لواء مثلاً لكان الجاني سيرحل هكذا سريعاً؟ و الذي جعلني أستشيط غضباً! هو أن المجتمع يحمّل هذه الفتاة ما حدث، ذلك المذيع المعتوه يسألها.... هل صرختي و و؟ و كأنها هي المذنبة !


Arrayأرأيت يا زميل إبراهيم؟ هذا ما جعلني أقرف الدنيا. هذا ما يسمونه ربما Irrational Dogmatic Assumption الناتج عن السطحية و الحقد المباشر على المجتمع، و عدم رؤية الطرف الآخر للمجتمعات "المتطورة" التي تمتلأ بهذه الحوادث بل و بشكل أقرف ليصل لتصوير هذا و بيعه سواء أكان أغتصاب أو جنس أطفال.


ما حصل جريمة و لو أدانها الكل هنا و طالبوا بتقطيع الفاعل (أو الفاعلة بملفات أخرى) فنحن نتفق، و لكن لا يوجد تفسير لهذه المقارنة الجوفاء إلا الحقد.

لماذا هم يحقدون؟[/quote]

معلش أنا حاقد أستحملني ربنا يهديني ، لكن ممكن توضحلنا أيه علاقة المجتمعات المتطورة بالجريمة دي؟ :puzzled: هل شفتني مثلاً قلت إن الحوادث الي من النوع دا مبتحصلش غير في البلاد العربية؟ :puzzled:

الظاهر إن اللي يقول الحقيقة في البلد دي يبقى حاقد إبن دين كلب عايز قطع رقبته.



نسمه عطرة

وجعتيلي قلبي!



Arrayرد من المدونة :

اذا كنت تستغرب أن هذه الحداثة وقعت في مصر وأنت من أهلها فلا أجد أنا الغريب فيها غرابة , حيث أن الدُعر والعُهر موجودان بشكل كبير لصغار وكبار شاهدهم أكثر السياح الذين يذهبون الى مصر وهم في أعمار 13 و15 الى حد 60

1:15 PM [/quote]

قمة التخلف!

ما علاقة العهر و الدعارة في مخيلة هذا الخليجي البائس بالإغتصاب؟ و ما علاقة الدعارة أصلاً بالإغتصاب؟ أموت و أعرف العالم دي بتشرب أيه قبل متدخل البلوجات .