لكل المعترضين على صيغة الطلب و النداء
كل الى عملته انى نقلته حرفياً
مش لأنى متفقة مع كل اللى فيه لكن لأن الهدف هو اللى اهم عندى
إضراب جماعى
إتحاد
تغيير يمكن بعد عشرين او حتى 50 سنه
ايجابية

لكن واضح انى متفأله زيادة عن اللازم
لكن برضوا مش هيأس
لأنى لو يأست من كلامكم هاموت و احسن لى اروح اقعد فى قبرى لحد ما اموت
عارفين اللى مضايقنى ايه بالظبط؟
انكم سيبتم كل حاجه و مسكتوا فى فرعيات
المشكلة ان النداء طلع من تحت ايد ناصريين
المشكلة فى ان الشعب امى
المشكلة بصراحة اننا اتفقنا على شىء واحد
مش التغير على اد ما اتفقنا اننا ما نتفقش
بأى حجه
أيه فايدة اتفاقنا على التغيير لو ماقدرناش نوصل للاسلوب بحجه انها من منظمات او حركات او ثقافات بنختلف معاها
:(

بلاش
مصر عمر ماكانت رائدة فى اى شىء
لكن حالياً لازم يحصل فيها تغيير
و لازم المصريين يتفقوا على كل شىء
و لا عايزين نعمل زى العراق و فلسطين و لبنان
ماهو واضح اننا هنحصلهم بالشكل دا


وصل لى رسالتين بنفس الفكرة لكن بضيغة مختلفة


Arrayدعوة لكل مصري
ارفع علم مصر...وابدأ تقول لا

إذا كنت طهقان .. إذا كنت وجعان ..مش لاقى شغل ، مش لاقى سكن ، مش لاقى فلوس للأكل .. إذا كنت مظلوم في العلاج ، او في المعاش ، أو في التعليم ..
ارفع علم مصر فوق بيتك، أو في بلكونتك ، أو حتى على حبل الغسيل، على عجلة ابنك ،على ازاز عربيتك أو شارة على جيب القميص
خلينا نعمل حاجة واحدة مع بعض وكلنا مع بعض قوة
حاجة واحدة بسيطة وسهلة لا فيها مشاكل ولا مضايقة من سلطات
ارفع علم مصر يوم 23 يوليو

ولأنه يوم أجازة اقعد في البيت وخليك مع أسرتك تهرب من الحر و الزحمة و المصاريف
كل ما زادت الأعلام يبقى إعلان إننا كلنا مش عاجبنا الحال ،،
النهاردة نتفق على رفع العلم .. وبكرة نجتمع على حاجات اكبر

كده الدنيا تتغير
وبكرة مصر لازم تتغير


م . هيثم الحريرى
[/quote]




Array
بشويش( ما تيجوا يوم نبطل سواقه )

من كام يوم جلسنا مجموعة مع بعض شوية يتكلموا فى الكوره وشوية فى الهدوموشوية دخلوا فى السياسه واحد قال الملك والملكية قاموا كلهم عليه هب فضينا المشكله
واحد تانى فال لأ ناصر والثوره قاموا كلهم عليه هب فضينا المشكله شوية واحد حب يهدى الناس بدأ كلامه ب يا أخوان فهموا غلط قاموا كلهم عليه هب قمنا وفضينا المشكله لكن القاعده فضلت ولعه والنظرات رايحه جايه وكلهم بيتكلموا فى وقت واحد ولا حد فاهم حاجه
لحد ما واحد قام قال مصر فاإذا بالكل فى صمت وعم الهدوء المكان وأتغيرت الوشوش وأنفرجت ألأسارير وكأن هذا الرجل طبيب نفسى أسكن الجميع بمسكن أسمه مصر فتأملت كل من حولى وما حدث لهم وسرح فكرى مادام الكل بيحب مصر طيب ليه ما بنتوحش كلنا ضد الظلم ونتخلص من سده الحكم وتوابعه ودار الحديث بينا فا إذا براجل حكيم أقترح
موضوع بسيط لكنه حل ساحر قال ما تيجوا يوم نبطل سواقه قلناله أزاى قال نختار يوم كلنا نبطل فيه سواقه الطائرات والقطارات وألأتوبيسات والتاكسى والحنطور والعجل ثم قال تخيلوا تلك الرساله لما ترسل لمبارك وأعوانه والدعاية العالمية التى سيحظى بها هذا اليوم عندما تتوقف الحياه تماما فى هذا اليوم فقلنا ولكن هذا أمر صعب تنفيذه
فضحك وقال الموضوع أبسط مما تتصوروا عندما تشترك فيه النقابات الوطنية والتى سينفضح أمرها لو خالفت مصالح المنتسبين لها وشعارنا بسيط جدا

( ما تيجوا يوم نبطل سواقه ) رساله الى مبارك
***************
حسن عمران[/quote]
علي اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء
أنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء



نسمة يا غالية مشكورة على مشاركتك(f)

انا قلت برضوا مافيش غير نسمة اللى هاتنجدنى يا رب تشارك:h:

ازيدك من الشعر بيت



Arrayســن الـيـأس


سجلت إحصائيات المركز القومي للسموم التابع لجامعة القاهرة وقوع 2355 حالة انتحار بين شباب تتراوح أعمارهم ما بين 22 و 32 عاماً ! وذلك خلال العام الماضي فـقط ! هذا بالإضافة إلى حالات كثيرة جداً للانتحار تمت بطرق أخرى ! فكيف وصل شبابنا إلى هذه الدرجة الجنونية من اليأس ؟! وكيف تظهر مثل هذه الظاهرة في بلد مؤمن من قديم الأزل؟
*******
يمكنك أن تقول إن السبب فيما أصاب شبابنا هو الفقر، أو الفشل المتكرر في البحث عن عمل، أو الفساد المستشري في كل مكان، أو عدم القدرة على إعداد مسكن للزواج، أو انعدام القدوة، أو .. أو ...، وكل هذا وغيره صحيح، ولكن السبب الحقيقي – فيما أرى – هو انعدام الأمل، وسـيطرة اليأس على نبضات القلوب وخلايا العقول
فكل يوم نقرأ ونسمع عن حالات انتحار مؤلمة، إذ تجد شاباً ينتحر ليأسه من الوصول إلى عمل شريف، وآخر ينتحر لعدم قدرته على الإنفاق على أسرته، وثالث ينتحر لشعوره بأنه عالة على أهله
إنه اليأس المدمر الذي تغلغل داخل نفوس الملايين من جمود الأوضاع وحالة التيبس والقهر في هذا البلد.. إذ لم يعد الفساد يدهش أحداً، ولم يعد الظلم يستوقف أحداً.. ولم يعد انهيار منظومة القيم يلفت انتباه أحد
*******
إنه عالم فاسد ومفسد يصيب أي كائن حي بالاشمئزاز والقرف، فتتملكه الرغبة الجنونية في الهروب إلى أي مكان آخر
ومن ثم رأينا شبابا يغامرون بحياتهم وبكل ما تمتلك أسرهم على أمل أن يجتازوا البحر في مراكب صيد متهالكة ! وثمة من لم يجدوا أمامهم مخرج على الإطلاق سوى إسرائيل فذهبوا إليها
هذه هي أزهى عصورنا!.. والتي قبلها كان الشباب يحلم بالنجاح في مشروع ينشـئه، أو في أرض صحراوية يزرعها، أو في عمل يخلص فيه، أو في موهبة تساعده على تحقيق ذاته . كان دائما هناك أملاً ما يمكن أن يحققه شاب طموح يحلم بتغيير عالمه بجهده وعرقه وعمله، لكن الكل يعلم أنه لم تعد ثمة قيمة للجهد ولا للعرق ولا للعمل ! فالقيمة الوحيدة الآن في هذا البلد هي الواسطة
*******
ياالله كيف دمروا الشباب هكذا؟! وما روح اليأس هذه التي بثوها في طول البلاد وعرضها ؟! فلم تعد جموع الشباب تحلم بالتغيير ! ولا تعمل للمستقبل ! إذ فقدوا القدرة على الحلم، وخلق الآمال، والاستمتاع بتحقيقها
ولعـل من نافلة القول هنا إنه لا يمكن لنظام حكم مستبد أن يستعبد شعبه وينتهك حقوق الإنسان وكرامته، إلا إذا قتل الأمل أولاً ثـم أقتلعه تماماً من داخل نفوس البشر وعقولهم
*******
-د.زكـي سـالم-[/quote]




Arrayاليونسكو تهدد بنقل المنطقة الجيولوجية العالمية من مصر بسبب اعتقال عالم إخواني

فى الهند تم تكريم ابو القنبلة النووية ( كلام الله) وتم اختياره رئيسا للهند مع انه مسلم فى بلد هندوسى
وفى باكستان تمت محاكمة عبد القدير خان ابو القنبلة النووية الباكستانية
وفى مصر يتم تكريم العلماء بارسالهم فى بعثات الى ابى زعبل وليمان طره
دا تعليق على اعتقال العالم الجيولوجى خالد عبد القادر عوده والتى اعلنت اللجنه مقل عملها بعد اعتقاله من مصر
عمر الشرقاوى [/quote]


Array

جحا أولى بلحم ودم ثوره
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بالأمس نشرت جريدة الأهرام على لسان وزير خارجية مصر
أنه لقّن الأمريكان درسا بليغا فى فلسفة المساعدات الأمريكية لمصر

نبدأ من الأول
أمريكا حجبت 200 مليون دولار من المساعدات لحين قيام مصر بـ

أولا :- تعديل أسلوب التعامل الأمنى مع المواطن المصرى حفاظا على آدميته حفاظا على حقوق الإنسان

ثانيا :- إغلاق الأنفاق التى يتم تهريب الأسلحة منها على الحدود فى رفح إلى داخل فلسطين

ثالثا :- إستقلال القضاء عن وزارة العدل وعمل ميزانية مستقلة لنادى القضاة

وطبعا رفضت مصر هذه الوصاية

برافوووووووووووووووووووووووو

كانت هذه البرافو ستخرج من قلوبنا لو أن مصر رفضت هذه المطالب لأنها تضر بالأمة أو تهدد المصريين

ولكن الوزير رفض الوصاية الأمريكاوية على مصر - كلمة حق نريدها جميعا ، ولكن يراد بها باطل وهو أن تظل هذه العصابة جاثمة على صدورنا - فـ 200 مليون أخضر يمكن تدبيرها من عمولات بيع بنك القاهرة مثلا أو أى شئ من أثاثنا القديم المتهالك - أقصد أملاك الحكومة والتى هى أملاك الشعب - المعروضة للبيع فى المزاد فى حكومة الدلالين

هل يأتى اليوم الذى نرى أنفسنا فيه معروضين فى صالة مزاد الخصخصة وعلى ظهر كل واحد منا ورقة عليها سعره ؟

ألا أونا - أقلقونا - ألا دووى ألا ترى

إلى أين يأخذنا هذا الخبل ؟[/quote]





Array


http://www.hrinfo.net/egypt/ahrla/2007/pr0710.shtml

غرف الاحتجاز بأقسام الشـــــرطة فى مصر
امتهان لكرامة وآدمية البشر
10/7/2007[/quote]





Arrayاعتصام على شاطئ العريش... والسبب فوضى مجلس المدينة
كتب: علاء الكاشف
أعلن بعض الشباب في منطقه المساعيد الاعتصام احتجاجاً على مخالفة مجلس مدينة العريش للضوابط والقواعد التي أقرها مع المجلس الحلي بشأن كافيتريات الشباب لخدمات المصيف وشاطئ العريش مجامله لشخص يدعو أنه ذو نفوذ له علاقة بأحد أجهزة الرئاسة الأمنية، فذهبنا لمكان الإضراب وكان لقاءنا مع الشباب في مكان الاعتصام للوقوف على الأسباب الدافعة له.
احمد فراج عبد الكريم: نحن ننتظر موسم الصيف حتى نعمل على أظهار الشكل الجميل للمدينة وكل عام يتم توزيع المخيمات علينا ويتم تحديد مسافات بين كل مخيم والأخر مع مراعاة عدم اقتراب المخيمات من بعضها وذلك حتى يكون هناك متسع للمصطافين في حرية التنقل على الشاطئ وقد تفاجئنا هذا الموسم بتجاوزات خطير وغير واضحة من مجلس مدينه العريش حيث تم إصدار تصريح لأحد الأشخاص ويدعى مصطفى السعيد محمد يقال أن له واسطة كبيرة لذلك تتم مجاملته على حسابنا وحساب القواعد المقرة.
أحمد أسامه عيد:: المجلس فيه فساد وإصدار الخطابات بتم بدون تنسيق وأعطى لنا صور لخطابات توكيد صحة ما قال من تخبط مجلس المدينة وأضافه إحنا ها نعتصم لأن المجلس هددني بهدم الكافيتريات وتسال هي هادى هي مساعدة الشباب اللي بلا وظيفة ولا عمل وفى الأخر عاوزين يقضوا على فرصه الصيف فين رئيس المجلس وفين الإنصاف.
ثم قال هيثم أحمد عبد الله أحنا ها نعتصم قدام الكافيتريات برغم تهديد الموظفين بالمجلس لينا ومش ها نمشى ولازم رئيس المجلس يحل مشاكلنا مش كفاية مفيش مصيف ومفيش وظائف يعنى نعمل ايش ولا حل مشاكل الشباب بالكلام بس.
وبدورنا نقدم صورة من الخطابات الصادرة من المجلس والتي تفيد عدم أحقيه من يدعى مصطفى السعيد محمد والذي يتردد أن لها نفوذ يصل إلى أعلى سلطه في مصر وهل وصل بنا الحال لجعل مؤسسات الدولة العليا تتدخل لوضع كافتيريا بالمخالفة للقواعد التي وضعها مجلس المدينة.
ــــــــــــــــــــــــ
يسار سينا
المقعد السيناوي







جريدة الوعي المصري الإلكترونية
http://www.misrdigital.com[/quote]




Array




جريدة الأهرام 11 يوليو 2007 م بقلم : نبيـــل عـمـــر



حوار ساخن جدا‏!‏


في كلمات حادة زاخرة باللوم قال مسئول حكومي لكاتب قابله بالمصادفة في حفل خاص‏:‏ كتاباتك تثير التشاؤم والإحباط‏..‏ أنت تغفل النصف المملوء من الكوب ولا تري سوي النصف الفارغ منه‏,‏ تلعن الظلام دون أن تضيء شمعة‏,‏ تنتقد الفساد والمحسوبية والرشوة والواسطة والعشوائيات‏,‏ وتتجاهل ما يتم من عمل وجهد وإنجاز في المشروعات القومية واستزراع الصحراء وبناء المدارس وإقامة الكباري والطرق السريعة‏,‏ فلماذا هذه النظارة السوداء الموضوعة علي عينيك؟‏!‏


رد الكاتب‏:‏ أنت تخلط بين الكاتب والمصور الفوتوغرافي‏,‏ الكاتب مثل الطبيب هو مشرط المجتمع وأداة التنبيه فيه‏,‏ خاصة في دول العالم الثالث التي تبحث عن مكان تحت الشمس‏,‏ فهو يشخص المرض بدقة ويحدد مخاطره ومضاعفاته ويصف الدواء‏,‏ ودواء الكاتب لا يلتفت أبدا إلي أعراض المرض وإنما يطارد الفيروس الذي يسببه ولا يقدر جهاز المناعة في المجتمع علي صده‏,‏ وجهاز المناعة في أي مجتمع هو النظام العام القائم علي الحرية والمساواة والقانون ومؤسسات دستورية قوية‏,‏ وإذا تعطل هذا النظام لأي سبب أو مال في التنفيذ اليومي لصالح جماعة أو فئة أو طائفة‏,‏ أو ركب علي أكتافه أصحاب النفوذ والصولجان وأداروه علي حسابات خاطئة أو حسب المصالح الشخصية‏,‏ يفقد جهاز المناعة قوته علي الفور‏.‏ وهنا ترتع الفيروسات في الجسم فتعتل الصحة العامة للمجتمع‏.‏ ومهما فعل هذا المجتمع من مشروعات قومية أو غير قومية‏,‏ ومهما استصلح وأنجز وبذل من جهد‏,‏ فهو عمل لن يكون كافيا ليشعر الناس بمردود هذه الأعمال‏!‏


رد المسئول غاضبا‏:‏ عدنا إلي النظارة السوداء‏,‏ لقد زاد مستوي دخل الفرد كثيرا وتضاعفت الخدمات عشرات المرات من مياه وكهرباء وتليفونات وطرق ومستشفيات‏..‏ وارتفعت أعمدة عشر مدن جديدة علي الأقل من أسوان إلي الساحل الشمالي‏..‏ وحدثت طفرة عمرانية في الغردقة وشرم الشيخ ونقلنا النيل إلي سيناء لأول مرة في التاريخ‏..‏ ألا تري كل ذلك؟‏!‏


أجاب الكاتب‏:‏ بالطبع أراه‏,‏ لكن المسألة لا علاقة لها بالنظارة السوداء ولا بالعدسات الملونة‏,‏ الجهود التي تتم تتوه في متاهة الأمراض التي نعاني منها‏,‏ لأننا نلاحق مشاكلنا ولا نسبقها‏,‏ نجري وراءها دون أن نلحق بها‏,‏ وهذا ليس في هذه الأيام فقط‏,‏ بل منذ أكثر من قرن ونصف القرن‏,‏ وبالتالي كلما تقدمنا خطوة أو خطوات نكتشف أنها غير كافية‏,‏ وأن المسافة مازالت شاسعة بين ما نريد ونخطط أو نتحدث عنه‏,‏ وبين ما نعمل ونصنع وننفذه في الواقع‏..‏ كما لو أن مشاكلنا تجري بسرعة الأرانب ونحن نطاردها بسرعة السلحفاة‏,‏ صحيح أن ما ننجزه قد يخفف من حدة هذه المشكلات لكن لا يحلها‏.‏

فسأله المسئول‏:‏ ماذا تقصد؟‏!‏

أجاب الكاتب‏:‏ خذ مثلا بالطريق الدائري والمحور حول القاهرة‏,‏ من المؤكد أنهما ضروريان لتخفيف حدة الاختناق عن العاصمة‏,‏ لكنهما في النهاية كانا مجرد مسكنات‏,‏ لأننا لم نفكر في حل أزمة القاهرة من جذورها‏,‏ وخذ مثلا آخر بميدان رمسيس هو خليط من الماضي والإنجازات‏,‏ محطة مصر إلي جانب مترو الأنفاق‏,‏ شوارع رمسيس والجلاء وكوبري‏6‏ أكتوبر‏..‏ فكيف حاله؟‏!‏

أجاب المسئول‏:‏ لا أفهم كلامك عن الميدان‏.‏

قال الكاتب‏:‏ أزمة المرور وفوضي الميدان‏.‏ وقد حاولنا أن نحلها بالكوبري والمترو‏..‏ فلا أزمة المرور حلت نهائيا ولا الفوضى انتهت‏,‏ وهو نفس ما يحدث في التعليم والإسكان والتلوث وغيرها‏,‏ تخفيف فقط‏.‏


قال المسئول ساخرا‏:‏ يبدو أنك كنت تفضل الحال القديم دون الكوبري ولا المترو‏..‏ فتنغلق القاهرة تماما من فرط التكدس‏,‏ فتجد ما تنتقده وتوجه له السهام المسمومة‏,‏ خلاص‏..‏ نتوقف عن العمل ربما يكون هذا أفضل لك فتلبس بدلا من النظارة السوداء مائة نظارة‏,‏ أنت حالة ميئوس منها‏,‏ لا تريد أن تعترف بالجهد والعرق والإنجازات‏.‏


رد الكاتب بجدية‏:‏ أتصور أن حياتنا في حاجة إلي تغيير شبه كامل‏,‏ لا ترقيع ولا ترميم ولا عمليات تجميل‏,‏ انظر إلي الدول التي كانت في مستوانا الاقتصادي قبل ثلاثين سنة أو أربعين مثلا‏,‏ وقارن بين حالنا وحالها‏..‏ ستجد أنها سبقتنا بمراحل‏,‏ كالهند وسنغافورة وماليزيا وكوريا الجنوبية‏..‏ الخ‏,‏ وهذه حقائق محزنة لنا‏,‏ ومصر تستحق أن تكون أفضل من ذلك مائة مرة‏!‏


وليس هذا هو الأخطر‏..‏ الأخطر في رأيي هو ما حدث للمواطن المصري من سلبية رهيبة في سلوكه العام‏,‏ فقد أصبح المصريون يعيشون مجرد أرقام فردية تنصب اهتماماتهم علي الحلول الفردية لمشكلاتهم‏,‏ كل واحد يتحرك‏,‏ يعمل‏,‏ يتنفس داخل ذاته الضيقة‏,‏ محصورا فيها بإرادته أو بالإكراه‏,‏ ليتجنب مخاطر كثيرة‏!‏


كانت الدولة منذ ثورة يوليو‏1952‏ تظن أنها تؤمن نفسها‏,‏ فإذا بها تخسر أهم ما في روح الوطن وهو حيوية مواطنيه‏.‏


راح المسئول يبتعد عن الكاتب وهو يلوح له ممتعضا‏:‏ حرام عليك‏..‏ أنت تكاد تسود عيشتنا‏!‏

[/quote]





Array



لازال الأمل يراود الأحرار فى انتفاضة شعب مصر البطل للخلاص من الظلم والفقر والاستبداد , ويبدوا أن الاحتجاجات انتقلت من النخب الى رجل الشارع البسيط حيث بدأت بالعمال ثم الأهالى احتجاجا على سوء الأوضاع , وكانت الاستجابه للنخب عصية على النظام لأن النظام لايخشى على نفسه من النخب فلايستجيب, غير أن انتفاضة الفقراء والمطحونين والجوعى والمرضى من أبناء الشعب أقلقت بشدة الحكام فى مصر وأصبحت الاستجابة السريعة لمطالب هؤلاء الناس عنوان المرحلة فى ظل النظام المستبد ويبدوا أن الناس فطنوا أن الوسيلة الوحيدة لأخذ حقوقهم هى الاحتجاج وربا يؤدى الى انتفاضة شعبية عارمة تطيح بأركان النظام
د محمد يوسف
المدونة على الرابط التالى
http://yousef733.maktoobblog.com
واقرأوا معى هذا الخبر

انتفاضة العطشى" من شمال مصر لجنوبها




أهالي البرلس خلال احتجاج
القاهرة - كانتشار النار في الهشيم، تزايدت مؤخرًا الاحتجاجات على مشاكل نقص المياه النظيفة في قرى مصر من أقصى شمالها وحتى أقصى الجنوب؛ لتشكل "انتفاضة عطشى" غطّت أنباءها على موجة الاحتجاجات والاعتصامات العمالية التي ركزت على المطالبة بتحسين الأوضاع المالية.
وفجرت شرارة غضب العطشى قرية برج البرلس في محافظة كفر الشيخ شمال مصر، ثم انتقلت بسرعة إلى قرية بشبيش بمحافظة الغربية في قلب الدلتا، ومنها إلى قرى محافظة الدقهلية، ثم إلى قلب العاصمة القاهرة.
فعلى مدى سنوات عديدة، لم تتوقف مطالبة أبناء قرية برج البرلس والعديد من قيادات العمل الشعبي والتنفيذي بتوفير مياه شرب نظيفة.
ومع عدم الاستجابة لمطالبهم خرج أهالي البرلس مؤخرًا إلى الطريق الساحلي الدولي المحاذي لساحل البحر الأبيض المتوسط، وعرقلوا حركة السير، وأضرموا النيران في إطارات سيارات من الساعة العاشرة صباحًا، ورفضوا الاستجابة لتحذيرات السلطات حتى العاشرة مساء، حينما بدأت المحافظة ضخ المياه العذبة إلى قراهم.
وبهذا، نجحت احتجاجات الأهالي في إجبار الحكومة على تنفيذ مطالبهم العادلة، في سابقة هي الأولى من نوعها في تاريخ الريف المصري المعروف عنه الخوف من بطش السلطة، بحسب مراسل "إسلام أون لاين.نت".
من جهته، أصر اللواء صلاح سلامة، رئيس جهاز مباحث أمن الدولة السابق، ومحافظ كفر الشيخ الحالي، على أن ما سماه "عصابات الاستيلاء على أملاك الدولة" وراء تحرك أهالي برج البرلس.
وشدد سلامة على أن لديه معلومات تثبت أن تلك العصابات خصصت مبلغ 3 ملايين جنيه لتحريك الأهالي بشكل جماعي بهدف الإطاحة به من منصبه.
لكن عبد الحافظ إبراهيم، أحد أعيان قرية برج البرلس، ينفي ذلك تمامًا، مضيفًا أن المحافظ أهمل عشرات الشكاوى والمطالب التي تقدم بها الأهالي إلى مكتبه.
فشل كلوي
وانتبهت القيادات المحلية بأنحاء مصر إلى مشكلة نقص المياه النظيفة بعد أحداث البرلس. ففي الأقصر جنوبي مصر، أعلن الدكتور سمير فرج، رئيس المدينة السياحية، اليوم الخميس 12-7-2007 تخصيص 25 مليون دولار لتوصيل المياه العذبة لكافة قرى البر الغربي من نهر النيل بعد أن ظلت تعاني نقصًا في المياه لسنوات طويلة.
وجاء قرار رئيس المدينة في توقيت مناسب، حيث كان سكان قرى البر الغربي يستعدون لتصعيد مواقفهم ضد تجاهل الحكومة لمطالبهم، بحسب مراسلنا.
وفي محافظة الدقهلية المجاورة لكفر الشيخ، هدّد أهالي قرى مركز منية النصر والمنزلة، بتكرار سيناريو أحداث البرلس إذا لم تستجب السلطات لمطالبهم بتحسين ضخ مياه الشرب ومنع انقطاعها الذي يتواصل لأيام.
وقال ناجي عبد المنعم، النائب السابق بمجلس الشعب (الغرفة الأولى بالبرلمان) عن مركز منية النصر: إن مشاكل مياه الشرب في هذه القرى على مر السنين تسببت في مضاعفة أعداد مصابي الفشل الكلوي بين السكان، مشيرًا إلى أنها بلغت أعلى نسبة على مستوى مصر بأكملها؛ بسبب اختلاط مياه الصرف الصحي بمياه الشرب بشكل دائم.
وحذر عبد المنعم من أن أزمة مياه الشرب تعتبر "الأخطر" مقارنة بمطالب عمال مصانع النسيج؛ لأن الأولى يترتب عليها صحة الإنسان، ولا يوجد لها أي بديل، بينما الثانية يمكن البحث لها عن بدائل، "ما يضاعف من حالة الغضب لدى كافة السكان المستعدين للدفاع عن أبسط حقوقهم في توفير مياه الشرب النقية بكل الوسائل".
أهم من الحوافز
وفي محافظة الغربية بدلتا مصر، اعتبر أهالي قرية بشبيش التابعة لمدينة المحلة الكبرى أن حل مشكلة مياه الشرب أهم بكثير من مشاكل ربع مليون عامل يطالبون بحوافز مالية في مصانع الغزل والنسيج.
وبدأ أهالي القرية، أكثر من مائة ألف، الإثنين 9-7-2007، اعتصامًا مفتوحًا غير آبهين بتهديدات أجهزة الأمن باعتقالهم، متمسكين بمطالبهم بتوصيل المياه النقية لمنازلهم.
وقال أحد منظمي الاحتجاج -رفض ذكر اسمه خشية الملاحقة الأمنية-: "أرسلنا آلاف الشكاوى ومئات التلغرافات (البرقيات) لكبار المسئولين، ونظمنا مظاهرة أمام مكتب المحافظ للفت الأنظار إلى مأساتنا لكن دون جدوى، مما دفعنا إلى تصعيد احتجاجاتنا تدريجيًّا في صورة إضراب عن العمل وتعطيل المصالح الحكومية".
وأضاف أن: "تحركًا إيجابيًّا جرى مؤخرًا وبدأت بوادر انفراج نأمل أن تكون جدية من جانب أجهزة المحافظة التي ظلت تتجاهل حقوقنا حتى تفشت الأوبئة الخطيرة بين الأهالي؛ بسبب عدم توافر مياه الشرب النقية لفترات طويلة".
وامتدت انتفاضة "العطشى" إلى العاصمة التي تضم أحياء تعاني العطش وندرة المياه، وليست أفضل حالاً من المناطق غير الحضرية.
ففي منطقة المرج بشمال القاهرة، ضاق الأهالي ذرعًا بتجاهل مسئولي الحي لشكواهم المتكررة بالانقطاع المتكرر لمياه الشرب النقية، وغرق بعض شوارع المنطقة بمياه الصرف الصحي منذ أكثر من شهر ونصف، مما أدى لإغلاق المحال في هذه الشوارع.
وسعيًا لتوصيل شكواهم لأعلى المسئولين، اعترض عشرات من سكان المنطقة موكبًا رسميًّا ضم وزير الإسكان أحمد المغربي، أثناء توجهه الأربعاء 11-7-2007 بصحبة اللواء عبد السلام المحجوب، وزير التنمية المحلية، والدكتور عبد العظيم وزير، محافظ القاهرة، لافتتاح محطتين للصرف الصحي.
وتدخل فريق حراسة الوزراء لإبعاد الأهالي، إلا أنهم تجمهروا مرة أخرى أمام سيارة المغربي، مما اضطره للنزول من سيارته لتهدئة الأهالي، واعدًا إياهم بحل المشكلة.
لا يصح
ودعا الكاتب المستقل مجدي مهنا، الرئيس المصري، حسني مبارك، بالإنفاق على مياه الشرب من الاحتياطي الإستراتيجي المصري من العملات الصعبة التي تقدر بـ28 مليار دولار، قائلاً: "إنه لا يصح أن يكون لدى الحكومة هذا المبلغ مخزنًا، وشعبها يعاني العطش".
وتعقيبًا على "انتفاضة العطشى"، اعتبر الدكتور نبيه العلقامي، القيادي بالحزب الوطني الحاكم، وعضو مجلس الشورى، في تصريح لـ"إسلام أون لاين.نت" أن "تحركات الأهالي أمر طبيعي ومشروع".
غير أنه شدد على ضرورة أن يتم ذلك "عبر القنوات القانونية، وبعيدًا عن قطع الطرق وتعطيل المصالح العامة؛ لأن ذلك يدخل في إطار الفوضى، ويشكل ظاهرة خطيرة لو أصبحت أسلوبًا لحل المشكلات في المجتمع".
يذكر أن في مصر حوالي 5 آلاف نجع وكفر أغلبها ما زال محرومًا من توافر مياه الشرب النقية، مما يشكل معاناة صحية وإنسانية للملايين من سكانها، وتُعَدّ قنبلة موقوتة قابلة للانفجار في أي لحظة كما حدث في قرية برج البرلس.


[/quote]





Array


هى الناس مش طايقة بعض ليه؟؟!!

تقوم الصبح بدرى علشان تلحق شغلك … تشترى ساندويتشين فول علشان تفطر بيهم

وإنت واقف مستنى الأتوبيس غلط ودوست على رجل اللى وقف جنبك فى الزحمة أو خبط فى واحد بلاش خبط مجرد حكة بسيطه فى واحد وانت بتجرى تلحق الأتوبيس تلاقيه هووووب شاخط فيك - مش تفتح يا أعمى - ولا تيجى تركب الميكروباص يقولك هحمل أربعات يا فانديه والجو الحر والناس مش طايقة نفسها تلاقى اللى قاعد ورا - إيه ياعم أربعات ايه الكرسى بياخد تلاته بس- السواق يقوم مديهملوة تمام واللى مش عجبه ينزل وطبعا ماحدش بينزل لا الللا إتكلم ولا اللى كان قاعد ساكت وتلاقى واحد نطع قعد ولما تيجى تقعد جنبه يقولك محجوز تلاقي واحد يرد عليه -محجوز إيه ياعم هو إحنا فسيما - وتقوم خناقة دا حاجز لصاحبه ووصاحبه ما عرفش يطلع الميكروبات بسرعه والراجل طلع قبله ومن حقه يقعد فى المكان الفاضى بس ازاى وازاى دا مكان محجوز

ولما الميكروباص ييجى ينزل الركاب تلاقى الناس اللى مستنينه فى الموقف علشان يركبوا تلاقيهم فجأه دخلوا على الميكروباص قبل ما الناس اللى فيه تنزل وتبقى كارثه لا اللى جوة عارف ينزل ولا اللى بره عارف ينزل

أما المترو فالناس فيه بقت غريبه من فتره مش كبيره كان اللى قاعد على كرسى يقوم علشان الست الكبيرة او الراجل الكبير اللى واقف يقعد دلوقتى مش بيقوم إلا فى حالتين يا إما لبنت حلوة شوية أو لصاحبته ومرة واحد لاقى واحده كبيرة وهو قايم كنت حاسس إنه عايز يقولها إقعدى جتك الأرف ، ولا مره كنت راكب المترو والجو حر مووووت وكان زحمة بطريقة غبيه وكان فية واحده كدا وقفه عمالة تقول وسعوا شوية ومش عارف ايه واحد شديد من رجلتنا رد بقلب وقال مادام إنتوا مدايقين ماروحتوش عربية الحريم ليه ، وكانت العربيه كلها مافيهاش غير البنتين دول بس وحده فيهم ردت عليه وقالتله انت مالك تركب أى عربيه هى عيزاها وهووووووووب قامت خناقه وانتى شكلك معفن ومش لابسه كويس ، وانت مهزىء ومش محترم و الناس تحوش ومش عارف ايه وحكاية مقرفه مقرفه.

وتخرج من المحطه ولا الموقف تلاقى واحد زى البغل ماسك واد صغير عمال يضرب فيه ويقولة مش قلتلك يا إبن الوسخه مالكش دعوه بالزباين؟

أصل الواد الصغير بيشتغل تباع على مكروباص البغل الكبير

تبص تحت الكوبرى تلاقى عيال صغيره ماسكين سجاير فى إديهم وبيشموا كله

وتلاقيهم بالليل نايمين تحت الكوبرى

وتروح المصلحة الحكومية أو السجل المدنى تلاقى البلد كلها بقت إدراج ومليون واحد مستنى دورة علشان يخلص مصلحته ويملى الدروج ويا تدفع يا إما هتموت وولادك هيموتوا ومش هتعرف تخلص مصلحتك

و تركب الأوتوبيس وانت راجع وتلاقى مصر كلها راكبه معاك وتستغرب وتقول -ياااااااااااااه كل دول ريحين السيده - والكومسرى عمال يقولك شوية قدام يا حضرة شوية قدام ياست وانت مش لاقى قدام اللى تطلع فيه ويدنه يطلعك لحد ما تبقى فوق الكبوت بتاع الأتوبيس من قدام

وتروح جرى علشان تجيب عيش وتقف فى الطابور اللى طوله نص كيلو وكل شوية واحد ييجى يقف قدامك ولما تقوله دا دورى يقولك - ايه ياعم هو إحنا فى سيما اللى يحلق ياخويا -مش عارف ايه حكاية السيما مع الناس و تتعب من الوقفه لكن بتصر إنك تكمل علشان تجيب العيش والضغط يعلا عندك والحر يقرفك وأول ما دورك ييجى يجيلك سكته قلبيه وتموت أصل الضغط على وقلبك وقف قبل ما تجيب بتنين جنيه عيش

كل واحد مش طايق اللى ماشى جنبه

الإتنين مش عارفين بعض

ولا عمرهم شافوا بعض

لكن مش طايقين بعض

ساعات تمشى وعينيك تيجى فى عبن اللى جنبك تحس إنه عايز يقول إيه يالا بتبصلى كدا ليه جتك الأرف

ماحدش طايق حد

وماحدش عارف حاجه

محمد الطاهر

http://www.egymasr.com

[/quote]

كل المشاركين سواء بالكتابه او حتى القراءة
شاكره لكم جدا المشاركة
انا برضوا هاقعد فى البيت و هادور على علم مصر و اعلقه ان شالله فى رقبتى

و للغايبن عن ارض الوطن ترجعوا بالف سلامة
و الموجودين على ارض الوطن كونوا ايجابين

:redrose: