اشكرك عزيزي اولا على الاغنيه الجميله التي تعود لماضي قديم جميل كانت مصر ساعتها في احلى فترة من فترات الميلاد الذي اجهض ..
بخصوص تكفير من غنى الكلمات او الفها لا اظن ان كثيرا يلتفت ساعتها الى دلاديل تخالف العقائد والاديان وشخاليل وكلام من هذه النوعيه يعني مثلا جاهين ظبط المشايخ وحتى الان يقرأ كلامه ولا فيه اي شيء لكن اللي علق معاهم قوي ومش في مصر بس ... جايين الدنيا ما نعرف ليه ... اذا تسمعها بصوت ع الوهاب هتتبسط قوي دي نصيحه
وهتلاقي الحج حسين احمد امين في رساله من تحت الماء اتكلم عن تكفير الناس للمغني والكاتب وكله
اذا انتقل ما في الوسط الجسدي الى اعلى القمة فلا تقلق على شيء واعلم اننا نعيش الان بامخاخ .....،
ع العموم صديقي كلنا في الهوا سوى والعبد كالريشه المعلقه في الهواء تحركها الرياح كما تشاء وممكن نستدل ع الخالق من الاغنيه والقول التراثي ده اقولك ازاي
العبد ريشه في هوا
الدنيا ريشه في هوا
وكل ريشه لا بد لها من خالق ، لانه لا يتحرك متحرك الا بسبب اذن هناك مسبب لحركة العبد والدنيا والمحرك ده خالق اله اي شيء ...
اي خدمه هههههههههه دليل منطقي اهو