المهم إن نشيد الإنشاد عملكم عقدة رغم إنه من وجهة نظري السفر الوحيد الممكن قراءته من العهد القديم بالإضافة إلي سفر الجامعة بن داود وأتذكر أن صلاح عبد الصبور كان له قصيدة مستوحاة من نشيد الإنشاد وبمناسبة هذا السفر أنا لي نظرية خاصة في سبب وجوده بالعهد القديم وخلاصة تلك النظرية إنه في ذلك الوقت لم تكن هناك مجلات أو أفلام سكس وهذا السفر كان بمثابة مجلة سكس هذا العصر وغالبا كان في عيل يهودي حاطه جوه العهد القديم وعامل نفسه بيقرأ كلمة الله زي ما إحنا كنا بنحط مجلات السكس داخل كتب المدرسة قال يعني بنذاكر وحد دخل عليه فجأة وهو متسلطن فراح قافل الكتاب المقدس وبداخله مجلة السكس أو نشيد الإنشاد ثم تم إكتشاف ذلك الكتاب بعد ذلك وبداخلة مجلة السكس فتم إعتبارها من ضمن كلمة الله وبما أن كلمة الله لاتزول ومتنزلش الأرض أبدا تم إعتبار مجلة السكس من ضمن كلمة الله

بالنسبة للقرأن أنا بحب أسمع الحتة بتاعة كهيعص، كلها سمو وروحانية :73:وبشعر معها أني جزء من الملأ الأعلي فياريت تسمعنا كهيعص شحط محط واللي يحبنا ميضربش نار