هذه حركات قرعة
لهذا قلت أنها ستصبح تحت دائرة الضوء
للأسف فتح وحماس كل منهم تفرغ للهايفة وتصيد أخطاء الجانب الآخر ...ولسه يا ما حنشوف من صراعات سخيفة
هذه ليست الحالة الأولى من اناث هذه العائلة بالذات من الزواج من مسلم
هناك مي الصائغ التي تزوجت من محمد أبو ميزر المتزوج قبلها وهو الذي كان له مركز في منظمة التحرير الفلسطينية
وليس له علاقة لا باسلام ولا يحزونون مثله مثل الرعيل الأول من أعضاء المنظمة يساري الهوى
وهناك دعد فرح التي تزوجت من مصري ( مسلم ) اسمه ممدوح سلامة
مسيحيات الشرق بفلسطين بالذات ليس لهن مجال للزواج بعدما هجرهن الشباب المسيحي الفلسطينى
وتزوج من أجنبيات حينما سمحت له الفرصة للتعليم في الخارج
فماذا تفعل الفتيات بعد أن شح العرض على الطلب ...؟؟؟؟
هل المطلوب أن تبقى عانس حتى ترضي رغبات الرب ؟؟؟
مثلما يتم الآن في أوروبا الفتيات العربيات ( المسلمات ) يتزوجن من شباب أوروبي ( مسيحي ) أو لا ديني
لأن المعروض أمامها من الشبابا العربي قليل بعدما هجرها العربي الى الاقتران بفتيات أوروبيات ...
العالم أصبح قرية صغيرة ومتشابك ..
لكن ألا تلاحظوا شيء غريب وتنا قض صارخ
في نفس الوقت الذي أصبح هناك تداخل وتشابك كبير بين بقع العالم من هجرة وتواصل وتشابك بين البشر
وثورة الاتصالات ,,,,بكل أبعادها
نجد في المقابل هناك من يعمل على التقوقع والانعزال والتمسك بالأطلال والخرب بشكل يدعو الى الحيرة
هل ما يحصل هو نتيجة للخوف من هذه الثورة المعلوماتية والاتصالية العالمية ؟؟؟؟
وأين المصير من هذا الصراع ... ؟؟؟ ومن سيتفوق في نهاية المطاف
التقدم العلمي وثورة الاتصالات أم التمسك بالخرب والتاريخ بكل ما فيه من صدق أو خيال ؟؟؟؟<_<