{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
نوادي ..ربي كما خلقتني.. ليس بها تصرفات غير أخلاقية !!!
نسمه عطرة غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 11,293
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #1
نوادي ..ربي كما خلقتني.. ليس بها تصرفات غير أخلاقية !!!
لفت نظري هذا التعليق <_<
بأن بنوادي العراة المنتشرة في تشيك وهي أكثر بلد أوروبي ينكر أهله (وجود الله )
بأن من يكون في داخل هذه النوادي وهي تعج بأسر بكاملها نساء ورجال وأطفال
ويمارسون حياتهم بطريقة طبيعية
الا أنه ليس هناك من يعكر صفوهم ولا يتم بها أي ممارسات غير اخلاقية ....
فهل الملابس أي غطاء الجسد هو الذي يؤدي الى اكتشاف الفضوليين لمعرفة ما هو حقيقي
تحت هذا الغطاء ؟؟
وهل كلما زاد الغطاء ...زاد بالتالي الفضول باشعال الخيال ؟؟؟
أعرف أن هناك من سيسارع بالقول أن هذا هو التصرف الغير اخلاقي فماذا بعد ممكن أن يكون غير أخلاقي أكثر من هذا ؟؟؟
ولكن الغير أخلاقي من وجهة نظرهم هو عدم التلصص أو الاعتداء أو الاغتصاب أو غيرها من أمور
تعتبر التعدي على الآخر ...
هذه دعوة للتأمل ...:con_razz:
ملاحظة
في بلدان كثيرة من افريقيا السوداء شاهدت كثيرا هذه المناظر يعني
هم لا يستعملون هذه الأغطية لأجسادهم منذ أن خلقوا ولم يزهدوا من الملابس
كما يحصل في نوادي (( ربي كما خلقتني ))
وأعتبر أن من قام بهذه النوادي و لطشوا هذه الفكرة من ( الكولوني ) الأوروبي الهولندي
تحديدا حينما أستعمر واستغل هذه المناطق من العالم وحاول تطبيقها
ولكن بنوادي وليس بالشيوع .. على مستوى المجتمع ككل ..

إنتشار ظاهرة شواطئ التعري في تشيكيا






الياس توما من براغ : لا تمتلك تشيكيا حدودا بحرية ، غير أن الطبيعة أغدقت عليها بالكثير من المجاري المائية والبحيرات الأمر الذي عوض عن افتقادها للبحر إلى حد ما وجعل سكانها والكثير من السائحين القادمين إليها يتمكنون من اختيار ما يناسبهم لتمضية عطلة أو إجازة بالقرب من الماء.

و يجد حتى هواة التعري أكثر من 100 شاطئ بالقرب من البحيرات مخصصة لهم لا يضايقون بها أحدا من الذين يرتدون لباس البحر ولا يقوم الآخرون بمضايقتهم على الرغم من أن الفاصل بين شواطئهم والشواطئ العادية تكون في الكثير من الأحيان عبارة عن شبكة رقيقة تشبه شبكات اصطياد السمك أو الشبك الذي تستخدمه الجيوش للتمويه على أسلحتها الموجودة في الطبيعة .

ويمتلك من يزور شواطئ العراة لأول مرة تصورا غالبا ما يكون مختلفا عما يشاهده فيها فالتصور بأنه سيشاهد حالة من الفحش أو التردي الأخلاقي يتراجع تماما مع مشاهدته الناس وهم يتصرفون بشكل طبيعي تماما وان الموجودين في شواطئ العراة لا ينظرون ولا يتلصصون على بعضهم فليس هنالك ما يخفونه فكل شيء "كما خلقتني يا رب".

وطالما أن الكثير من المترديين إلى هذه الشواطئ من الرجال والنساء وحتى الأطفال هم من الذين يشكلون عائلات أو من الأقارب والأصدقاء فمن الندرة أن تحدث أمور غير أخلاقية في هذه الشواطئ .

التصور الأخر الذي يتبدد بسرعة لدى زائر هذه الشواطئ لأول مرة من الرجال هو انه سيرى أجمل الفتيات اللواتي يقطر الجنس منهن أو بالعكس بالنسبة للنساء لكن الحقيقة التي يكتشفها انه يرى نساء ورجال مختلفي الأشكال والجاذبية لا بل والنفور تتراوح أعمارهم بين العشرة أعوام والتسعين عاما وبالتالي فان ما يراه سرعان ما يبدد كل شغف جنسي لديه .

و يدين بعض الاناس في تشيكيا المنفتحة جدا اجتماعيا وأخلاقيا هذا الأمر وينظرون إليه كانه نوع من الممارسة الشاذة غير أن أنصار التعري يشددون على أن ما يقومون به ليس استعراضا بقدر ما يمثل عودة للالتصاق بالطبيعة ولذلك فهو أسلوب حياتي بالنسبة لهم.

وعلى الرغم من أن أول شواطئ للعراة قد ظهرت في تشيكيا في حقبة الستينيات أي في الزمن الشيوعي إلا أن انتشار ظاهرة التعري والولع بشكل كبير بشواطئ العراة لم يبدا إلا في نهاية الثمانينيات وبدايات التسعينيات من القرن الماضي .

ويؤكد استطلاع للرأي أجرته وكالة فاكتوم أن كل عاشر تشيكي وتشيكية يترددون الآن إلى شواطئ العراة وان هنالك تنامي مستمر في هذا الأمر يوازي التنامي الذي يحدث الآن عالميا كما يقول محرك البحث ياهو الذي يفيد بان عدد المهتمين بالتعري قد ارتفع خلال الخمسة أعوام الماضية بمقدر70% أما المقياس الذي اعتمده في ذلك فهو تنامي عدد الطلبات الخاصة بالحصول على معلومات حول شواطئ ومراكز التعري في العالم.

وتؤكد الجهات التشيكية المعنية بهذا الأمر أن التشيك ينتمون إلى جانب الفرنسيين والألمان والهولنديين إلى أكثر الشعوب الأوروبية شغفا بشواطئ العراة وان التشيك يتسامحون وبشكل كبير جدا تجاه موضوع التعري الأمر الذي يعيده الطبيب المتخصص بالقضايا الجنسية بيتر وويس إلى أن التشيك هم اقل شعوب أوروبا إيمانا بالله .

وفي دليل على تنامي أعداد التشيك المغرمين بشواطئ العراة وبالسباحة على طريقة ادم وحواء فان الأمر لم يعد يقتصر على شواطئ البحيرات وإنما قامت الكثير من المسابح العامة داخل المدن بتخصيص أوقات محددة ولاسيما مساء لاستقبال من يريد السباحة عاريا لكن مع احترام قواعد الأدب واللياقة والتصرف بشكل لا يسئ للآخرين.

وتشير المصادر التاريخية إلى أن شواطئ العراة ليست اختراعا حديثا وإنما يعود وجوها إلى بدايات القرن الماضي أما لقب الريادة في هذا المجال فهو للألمان الذين فتحوا أول ناد للعراة بالقرب من هامبورغ في عام 1903 ثم انتشرت في مختلف المدن الكبيرة.

وقد بدأت ظاهرة شواطئ العراة تنتشر خارج ألمانيا بعد الحرب ولاسيما في أوروبا أما في أميركا فقد نشر هذه الظاهرة أنصار حركة الهيبيز.

يشار في النهاية الى ان شواطئ العراة في أوروبا ومنها تشيكيا لديها الآن مكاتب سياحية متخصصة ويتم فيها انتخاب ملكات جمال ولا يتم ملاحقة المترددين إليها كما كان يفعل الممثل الكوميدي الفرنسي الشهير لوي دي فونيز في احد أدواره الشرطية ولكنها ظلت تمثل ظاهرة مختلف عليها أحيانا بين من يمارسها وبين من يدينها لأسباب مختلفة
08-31-2007, 12:03 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
نوادي ..ربي كما خلقتني.. ليس بها تصرفات غير أخلاقية !!! - بواسطة نسمه عطرة - 08-31-2007, 12:03 PM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  تصرفات ادارة نادى الفكر العجيبة ... أحاه 10 3,335 11-26-2010, 05:57 AM
آخر رد: the special one
  برلسكوني متهم بفضيحة أخلاقية مع راقصة مصرية( 17 سنة) قريبة مبارك بسام الخوري 7 4,917 11-03-2010, 01:54 AM
آخر رد: بسام الخوري
  شيخ امارتي كبير القي القبض عليه بأمريكا بقضية أخلاقية نسمه عطرة 3 1,638 10-13-2009, 03:49 PM
آخر رد: نسمه عطرة
  بل هي ازدواجية ( أخلاقية ) ليس الا .. ولا علاقة بالحضارات نسمه عطرة 1 617 12-03-2007, 05:43 PM
آخر رد: نسمه عطرة
  فضيحة أخلاقية ...من العيار الثقيل .... نسمه عطرة 2 847 03-13-2007, 09:02 PM
آخر رد: الكندي

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS