Array
لأ يا سلام على منطق غاندي فلسطين :D

يعني صار أسراه في شهر واحد من بني جلدته عشر أسرى العدو في سنين!

لاك "يقبرني" غاندي فلسطين شو منظوم، هيك سبحان الله مو بإيدو هالختيار الله خلقو مفتح وشاطر!

صحيح ذاكرتنا مش مضيعة لسه قولته لعصاباته بخصوص المناضل الي يطلق الصواريخ على العدو:(طخوه منيح هيك!!)

يعني هو العنف واللاحوار والطخ والتصلب والعين الحمرا واختراق القوانين مع بني جلدتنا فقط، أما مع العدو فنتسول ونتودد ونقبّل ونغضي حياء ونضع في فمنا الشو اسمو!

وصراخ الثكالى الذين غيب أطفالهم الثلاثة بالأمس في جباليا بعد ساعات من لقائه مع أولمرت...

فعباس ــ اليقظ الحساس ــ منتبه لم يسمع شيئا

أين أنت يا احمد مطر

عباس اليوم يعجز حتى عن إرسال برقية تهديد!!

يا جماعة كل هذه الإهانات ولا زلنا نطبل للعدو ونبرر له!!

والله لم أر عبثا كهذا، مع أن عباس يراها شطارة ويرى المقاومة عبث!!

هذه المرة العشرطعشر اللي إسرائيل تقابل دعوة السلام والحوار بجرائم منحطة...
وحتى الاتفاقية العربية التي طرحتها فتح كشرط لاستئناف الحوار مع حماس وحفظ الأمن من الفلتان، كانت إسرائيل -بكل إهانة- رفستها بعد بضع ساعات من إعلانها واجتاحت رام الله والمقاطعة وجنين وو ثم بعد خمس سنوات عدنا لنؤكد على الاتفاقية بمؤتمر الرياض وأجبرنا حماس على أن تغضي عنها فما كانت النتيجة!

ولقاء الأمس ووعود الحل التي كان يحلم بها غاندي فلسطين وهو يطارد فلول (العابثين) من المجاهدين بماذا كوفئ؟!

يعني على الأقل وفاء لأشاوسه الذين أعادوا لنا أمجاد غاندي في الهند وهم يسلمون الضابط الإسرائيلي لوكر التآمر على شعبنا، ويحمونه من غضبة الجماهير، بل يقولون: هذا زلمتنا ما حداش يقرب عليه!!

وفاء لهؤلاء الطيبين الودودين دعاة السلام مع الغاصب واللاحوار مع الأخ الشقيق كان ينبغي لأولمرت أن يؤخر جريمته بعض نهار حتى لا يصفع كلبه الوفي هكذا!!

وفي الجبهة المقابلة -لو كانت جبهة مقابلة فعلا!- أما كان حريا بعباس اليقظ الحساس أن يرسل برقية تنديد بما حصل مع الأطفال في جباليا، ام أن البرقية أيضا ستفجر عليه سلطته وتقوض عرشه!!

يعني الأوفياء للوفيين، ونعم الوفاء المتبادل بين عباس والأنجاس!:)

آل غاندي آل

خايف يقلب عباس بكرة الأم تيريزا كمان :97_old:

مشط شعرك يا عباس!
:haa:
[/quote]

لا حول الله يا ربي ... لك يا "حجي" أنت ناطر جنازه لحتى تشبع فيها لطم ؟:)

لم أشبه محمود عباس بغاندي، ولكني أعطيت لصاحبنا المناضل "راسبوتين"(بعد ناقصنا راسبوتين في فلسطين:))مثالاً على درب آخر للمقاومة غير التضحية بـ 600 فلسطيني مقابل اطلاق 350 أسير سياسي. درب ضمن دروب عديدة ممكنة، إحداها ما تفعله فتح منذ سنين.

يا اسماعيل يا سندي، أقعد أعوج واحكى صحيح، هل تريد "سحل الضابط الاسرائيلي" وتحمل تبعات ما سوف تفعله اسرائيل مؤيدة برأي عام عالمي أكيد في صالحها؟
يا عيوني يا حبيبي أنت بهذا الخطاب تتاجر بدماء الفلسطينيين وتلقي بالعشرات، إن لم يكن بالمئات منهم، الى التهلكة.
هذه "العنتريات" لا تفيد ولا تنفع، وحسناً فعلت فتح ورجالاتها بتدارك مصيبة جديدة لشعبنا تورطنا بها "الجماعات الاسلاموية"(حماس والجهاد) وبعض الرعناء من شبابنا .. وما أكثرهم.

واسلموا لي
العلماني