كيفك ستكون الحياة بعدك ؟؟ بمبي ...أم ..وردي فاقع ؟؟؟؟
تفاعل خليجي واسع مع انباء تدهور صحة مبارك
طبعا نيوترال بيتعامل مع ما أكتب لأني أنثى ,,, ونظرته الى الأنثى لا تختلف عن أزفت نظرة ينظر اليها
ذكر الى أنثى ,,,وهذا يرجع الى الاناث اللاتي مررن بحياته .( اما على حافة سرير أو على حافة انتظار حلة المحشي )
:con_razz:
يا نيوترال الاقتصاد والاستثمارا الذي يتم تحت نوعية النظام بمصر وهو نظام بوليسي قمعي
رأسمالي متوحش ( فطبعا بما أنك عبد للمادة ) فكله يهون عندك ...:10:
أريد أن أذكرك فقط بحالة حديثة نتيجة هذه الاستثمارات والتي خدمت فقط طبقة معينة
حينما تم انشاء القرى السياحية وما شابه لجلب المستثمرين والأموال
ماذا كانت النتيجة ؟؟؟
هو التركيز فقط لخدمة ورفاهية مجموعات معينة من الناس واهمال تام لباقي أفراد الشعب
وظهرت معضلة مياة الشرب لتجمعات سكنية وهي بالمناسبة ليست حديثة .( .أي هذه المجموعات من المصريين )
الهوة الاقتصادية العميقة هي في ازدياد واتساع مرعب ستنقلب في غير ما تتمنى أنت والآخر ...( اللي مش طايق يقرأ اسمي
وهذا يسعدني لأني لا أطيق من لا يلتزم بأدني نوع من التهذيب اللفظي في حواره مع آخر لا يعلم عنه سوى ما يخطه )
ستثبت لكم السنوات أن النظام الرأسمالي المتوحش هو كارثة على فئات كثيرة من شعب أي بلد يطبقة
تحت نظام سياسي عفن ...
هذا رأي ويجب عليك احترام وتقبل راي مخالف لما تنادي به ...
اذهب الى الهند أو الصين والذي ربما تكون من المبهورين بهذا النمو الاقتصادي
شاهد بأم عيناك التي ستأكلهم الدود ربما بعد فترة ,,,,,,,,,,,,,,,,,و
كيف هذا العامل الصيني الذي يخدم في تلك المصانع الخاصة بالمستثمر الأجنبي ... والمعاملة الحقيرة التي يعامل بها
من صاحب رأسمال ...؟؟؟؟
هل تعلم أن المستثمر الأجنبي الأوروبي والأمريكي مثلا هرب الى تلك الأماكن ...؟؟ لأن العامل في بلده
له حقوق كاملة ولا يعامل بحقارة كما يعامل بها هذا المستثمر في بلده الأم ...
لأن المستثمر الآن هو صورة طبق الأصل من المستعمر السابق ولكن بنيو لوك .....:haa:
على فكرة ربما لا تعلم بحكم سنك أنه أيضا كانت هناك فرقة حسب الله تعزف نشيد الاستثمار والرخاء حينما
كسر حاجز الخوف ( أبو خوفو) السادات فكانت هذه الفرقة تعزف أيضا طلع البدر علينا ...
والنتيجة قطران وهباب زي ,,,,,, شكله
"العيار الذي لايصيب يدوش " هكذا لخص مصدرخليجي صدى الشائعات التي طالت صحة الرئيس المصري حسني مبارك . فرغم ارتياح الدوائر الخليجية الى النفي المصري المباشر الذي ورد على لسان السيدة الاولى سوزان مبارك ، والنفي غير المباشر الذي تمثل في اللقاءات التي اجراها الرئيس المصري مع كل من العاهل الاردني الملك عبد الله الثاني ومبعوث اللجنة الرباعية توني بلير في الاسكندرية ، فأن هذا الارتياح لم يبدد القلق الذي ساد الاوساط الخليجية ازاء احتمال حدوث فراغ رئاسي مفاجئ في مصر .
وحسب المصدر الخليجي فأن مصر " تمث
المصريون يترقبون الإطمئنان على صحة رئيسهم غدًا
سوزان مبارك تكذب الشائعات حول تدهور صحة زوجها
قرينة الرئيس المصري تؤكد أن صحته زي الفل
السفارة الاميركية بالقاهرة تنفي تقارير حول صحة مبارك
شائعات عن مرض مبارك تشعل جدل الوراثة بمصر
تحقيقات موسعة مع تنظيم سلفي يقوده ليبي في مصر
ل العمق الامني لدول الخليج ، مما يعني ان اي هزة في مصر سيكون لها توابعها المؤكدة على المنطقة برمتها ".
وحسب المصدر الخليجي فأن الشائعات التي طالت صحة الرئيس مبارك مؤخرا تظهر الحاجة الى حسم بعض الاستحقاقات على صعيد المؤسسة الرئاسية المصرية ، والتي تحوطها تساؤلات مزمنة ، اما بسبب عدم تعيين نائب للرئيس منذ ان تولى الرئيس مبارك سلطاته الدستورية قبل اكثر من ربع قرن ، او بسبب ما يتردد عن تحضيرات لتهيئة المسرح لجمال مبارك لخلافة والده .
وقبل ان ينقشع غبار الشائعات التي طالت صحة الرئيس المصري ، تداولت الاوساط الخليجية جملة من القضايا المحلية والاقليمية التي يمكن ان تتاثر بغياب مفاجئ للرئيس مبارك . وكان اول هذه القضايا يتمثل في التساؤل عن قدرة الداخل المصري على تجاوز انقساماته السياسية والاتفاق على خليفة يحظى بالاجماع ، خاصة في ظل غياب " بديل دستوري واضح " . ويرى اكاديمي خليجي انه "برغم وجود مؤشرات قوية على ان جمال مبارك يمكن ان يكون مرشحا لخلافة والده فأن هذا الترشيح يتم من خارج المؤسسة الدستورية وبالتحديد من الحزب الوطني الحاكم ما يعني ان الحزب يحتاج الى خوض معركة مع خصومه الحزبيين لفرض مرشحه للرئاسة " ويستطرد المصدر الاكاديمي الخليجي ليقول ان هذا الشكل من الترشيح " لايضمن انتقالا سهلا للسلطة وقد يؤدي في ظل الصدامات الحزبية القائمة حاليا الى تداعيات امنية اقسى من تلك التي واجهها الرئيس المصري السابق انور السادات عندما اراد حسم الخلاف مع خصومه السياسيين عبر مواجهة مفتوحة".
ويقول الاكاديمي الخليجي " انه ايا كانت قدرة الاجهزة المصرية في التعامل مع مثل هذه الازمة فأنه يجب ملاحظة ان هناك فارقا زمنيا يزيد عن ربع قرن بين ما واجهته مصر عندما خلف الرئيس مبارك الرئيس الراحل انور السادات وبين ما يمكن ان تواجهه اليوم " ويقول ان " القوى الحزبية وتيارات المعارضة باتت اكثر وضوحا وأصلب عودا ، كما ان الديمقراطية التي طرحها السادات لتجميل صورة النظام باتت حقيقة سياسية لايمكن تجاوزها والقفز عنها بسهولة وبالتالي فأن من الصعب احتواء الخلافات التي قد تنشأ عن اي معركة حول الرئاسة ، خاصة وان الحزب الحاكم ليس لديه تحالفات مع قوى سياسية اخرى فيما احزاب المعارضة بكافة اطيافها تجتمع على رفض فكرة التوريث وتريد شكلا اكثر نضجا من اشكال المشاركة السياسية والديمقراطية"
ويقول المصدر الخليجي انه "حتى لو استطاع اركان النظام المصري الحالي توفير مقومات المواجهة الداخلية فأنهم لايضمنون تداعيات هذه المواجهات اقليميا ودوليا في ظل تنامي قدرات قوى المعارضة في حشد دعم خارجي لمعركتها مع النظام".
ويخلص المصدر الخليجي القول " ان شكل المواجهة التي يمكن ان يندفع لها النظام الحالي لتامين الاستحقاق الرئاسي ستترك ولا شك تداعيات على الاقليم برمته ، فاذا ما تطلب الامر معركة طويلة وشاقة فأن التجربة الباكستانية يمكن ان تتكرر في مصر اما اذا رضخ النظام الى صوت الشارع الذي يطالب بمعركة نزيهة لاختيار الرئيس المقبل فأن هذا الرضوخ سيفرز حالة سياسية كاملة في المنطقة العربية برمتها وسيكون لها توابع لاتقتصر على مصر وحدها ولا على انظمة بعينها".
وبعيدا عن التحليل والاجتهاد السياسي العميق فان الاوساط الخليجية تداولت ايضا --- قبل انقشاع الشائعة – آثار اي غياب مفاجئ للرئيس المصري على المشهد السياسي الاقليمي وقال مصدر خليجي من المؤكد ان مثل هذا الغياب سيعيد خلط اوراق كثيرة ابرزها الاوراق الفلسطينية التي وصلت الى مرحلة مفصلية في الاسابيع القليلة الماضية . وحسب هذا المصدر فأن مصر تملك لاعتبارات كثيرة مفاتيح هامة لحلحلة بعض المصاعب التي تواجهها عملية السلام فاذا ما انشغلت مصر عن هذا الدور بهمومها الخاصة فعلينا ان ننتظر مزيدا من الوقت لاعادة الحرارة الى خطوط الاتصالات المتوقفة .
ويقول المصدر الخليجي ان الآثار يمكن ان تمتد الى الوضع في العراق اذ ان مصر رغم انها لاتملك حدودا جغرافية مباشرة مع العراق الا ان حدودها السياسية مع الازمة العراقية واضحة فهي في صلب المعادلة ، خاصة اذا ما تقلص الوجود الغربي في العراق وتزايد النفوذ الايراني وعندها سيكون على مصر ان تلعب دورها كعامل من عوامل تصحيح المعادلة . ويقول المصدر ان مثل هذا الدور يقتضي نوعا من الاستقرار السياسي الداخلي في مصر اذ لايمكن تصور دورا خارجيا مؤثرا في ظل وجود اوضاع داخلية مضطربة .
الى ذلك يرى رجل اعمال خليجي ان اي مصاعب تواجهها مصر في معركة الخلافة سيكون لها انعكاسات لبعض الوقت على الاستثمارات الخليجية في مصر والتي يقول انها وصلت في الاعوام الثلاث الاخيرة الى مستويات قياسية خاصة بعد ان اجتذب الاقتصاد المصري جزءا هاما من الاموال العربية التي عادت من الخارج بعد احداث 11 سبتمبر في الولايات المتحدة.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 09-06-2007, 10:12 AM بواسطة نسمه عطرة.)
|