Array
[مش حهاجم وخليكم فاكريني رياض وسلمون وميشيل شلهوب كمان ..

وبعدين يا سيدي برسوم هذا الي اعرفة انه كذب وجريده النبأ اقفلت ورمي صاحبها بالسجن :lol22:

خلينا نشوف هل سيطبق هذا مع جريده الوطن :icon_lol:

وبعدين يا عزيزي كلها جرائد اسلامية من اول النبا حتي الدستور التي تسب الحكومة المصرية يوميا بغرض الشهرة وزيادة التوزيع يعني زيها زي مجلات البلاي بوي و الصنفان علي خط متوازٍ و المبدأ هو اللعب علي الناحية الجنسية فقط للشباب المسلم وهذا سبب حالة السعار الجنسي المصاب بها شباب المسلمين في اجازة عيد الفطر في القاهرة :yes:

[/quote]

يعني مفيش فايدة :confused:

أقولك تهاجم المسيحية علشان تبرئ ساحتك - تقوم تدافع عن برسوم المحرقي :blush:

المهم يا عم إشتراكي (مش سولومون و لا السلاموني و لا رياض أهو) أنا لإثبات حسن نيتي و عشان متزعلشي مني هحكيلك حكاية السلاموني.

السلاموني يا إشتراكي أصبح عمود من أعمدة النادي - لدرجة إن الأعضاء بقت تشترك فيه مخصوص عشان تتابع الظاهرة العجيبة دي. و الكثير من الأعضاء أصابه إدمان السلاموني و أصبح الكل يلهث وراء السلاموني بشخصياته المتعددة في مواضيعه الكثيرة. لكن في الفترة الأخيرة أصبحت الظاهرة جد خطيرة بعد ما ترك الكثير من الأعضاء شغلهم و أكل عيشهم و تفرغوا للجري وراء السلاموني و قد إزداد الأمر سوءا و بات يهدد بالعواقب الوخيمة موضوع إنقسام شخصية السلاموني و محاورة نفسه بنفس الشريط مما يهدد السلامة النفسية و العقلية للأعضاء.
و للأمانة فأول من نبه لتلك الظاهرة هو الزميل الطبيب neutral لما قال "السلاموني اللي يعرفة ميسلاهوش أبدا" لكن محدش خد تنبيهه محل جد و كله قال أهو مرة نجربه و بعدين نبطل - لكن للأسف الكل سقط في شرك الإدمان.

و لما إستفحل الأمر و بات يهدد نادي الفكر و أعضاؤه - بل و الوطن العربي كله - فقد فرغت نفسي لتحليل هذه الظاهرة و يالهول ما وجدت - و أنا هقولك و عايز مشورتك:

- في الأول إعتقدت مثل الكثير من السذج أن السلاموني هو شخصية غريبة الأطوار نتيجة لتعرضه لهلاوس سمعية و بصرية يظن من خلالها أنه في حرب لا تبقي و لا تذر مع المسلمين و نظرا لإيمانه الذي لا يتزعزع أن نادي الفكر هو نادي أصولي فقد قرر تدميره حتى آخر عضو فيه و هو تحت وطأة هذا الضغط النفسي الهائل لا يستطيع بحال أن يدع نادي الفكر العربي و حاله أبدا. و فكرت في أن أستشير رأي طبي متخصص في جدوى التدخل الجراحي في هذه الحالة.
لكني إكتشفت مدى تهافت هذه الفكرة. فلا يمكن أن يتحمل فرد واحد مهما بلغت قوة إيمانه بالرب - إلا لو كان هو المسيح ذاته - كل هذا العذاب من أجل إيمانه. بل إنه لو كان السلاموني هو المسيح لفضل أن يصلب من جديد (و هيدي فكرة قصة المسيح يصلب من جديد لنيقوس كازانتزاكس و أرشحهولك تقراه).

- بعد كده بدأت أفكر بشكل أعمق خصوصا لما لقيت يمشي رياض ييجي أسد يمشي أسد ييجي السلاموني - يمشي السلاموني ييجي سولومون. قلت لأ ده أكيد شغل جهاز مخابرات عتيد ينكشف فرد يجيب غيره مباشرة جاهز و متدرب. ممكن يكون الموساد و من مصلحته تدمير صرح ثقافي عربي ممكن يكون جهاز مخابرات دولة ديكتاتورية عربية مش عاجبه الحرية و الشتيمه هنا - ممكن يكون الفاتيكان أو القاعدة بتضرب الهرطقة في العالم.
لكني إكتشفت تهافت فكرة المخابرات و إن الموضوع أكبر من كده بكتير - خصوصا مع بدء ظاهرة إنقسام شخصية السلاموني المتعددة في نفس الوقت و تداخلهم مع بعض في نفس المواضيع.

- و هنا أشرق النور على روحي - فالموضوع ليس مجرد إنقسام شخصية السلاموني لعدة شخصيات تحاور بعضها على نفس الشريط و إلا لهان - لكني لاحظت أن العضو من دول يبقى محترم و في أمان الله و فجأة يبقى السلاموني - و ده بمختلف الإنتماءات الفكرية. و بعد كدة إنتشرت السلامونات في النادي و أصبحت بتكلم بعض و بتشجع بعض.
أنا إكتشفت يا إشتراكي إن السلاموني هو عميل تخيلي (برنامج) في العالم الإفتراضي الذي نعيش فيه و إن كلنا نايمين و أي عضو مهما كان مركزه معرض إنه يتحول لسلاموني (و المصيبة الجاية إن السكرتير التنفيذي أو Admin هيتحول لسلاموني. يعني كل الأعضاء هم سلاموني محتمل.
أنا بعد ما خدت الحباية الزرقا و قمت من النوم (يرجى الرجوع لفيلم matrex لمزيد من الشرح) قررت إن أوهب حياتي لتحرير الجنس البشري و حرب السلامونات.
أنا عارف إن قصتي صعب حد يصدقها. لكن أنا بثق فيك. و مادام الرب معي فلا أخاف أي سلاموني.