Arrayلابأس أن يشاركونا الفتيات ولكن بإخلاص النية وعن طيب خاطر [/quote]

غلط يا حبيبى عايزنهم يشاركونا بسوء نية او بحسن نيه عادى وعن طيب خاطر دى هى اصل مشكلتنا نحن الشرقيون " عن طيب خاطر "

الشرق عامة تصعب الحياة فيه فما بالك بإظهار المشاعر وليس اى مشاعر بل مشاعر غاية فى الخصوصية المرأة عندنا لا تجرؤ احيانا ان تقول لزوجها " قوم عايزاك دلوقت " إلا فى شهر العسل او بعد خصومة طويلة واحيانا تخاف ان تتنهد او تتغنج اثناء ممارسة الحب ............ شوف الكلمة الأجنبية الجميلة " ممارسة الحب " اما عندنا فنستبدلها بـ " ممارسة الجنس " او بـ " الجماع " الفاظ تنم عن استحقار اللقاء الجنسى ناهيك عن أجدادنا الفقهاء المتخلفين والذين حطموا كل جميل فى الإسلام ولا زالوا فقالوا " النظر الى فرج المرأة يورث العمى " ونسبوا طائفة من تلك الأحاديث للرسول الكريم .حتى حرموا التخفف من الملابس

وبعد هذا كله تريد المرأة العربية ان تقول لطبيب مثلا انا احس بأننى عايزه كذا كلنا يعرف رده فى الغالب سيقول لها : " وانا عندى غرفة خالية فى العيادة تعالى هيا " الفعل الجنسى عندى ذكورى ومسؤليته تقع على الذكور تماما واجمالا والمرأة متلقية فقط لا شريكه هكذا ربيت انا وربى جيلى وأجيال ولا زالوا حتى الآن يربون على هذا

بل أعرف بعض الناس أصيبوا بمرض أوقف العضو الذكرى عن الإنتصاب ولا زالت زوجته تعيش معه سنوات وهذا امر جيد ولكن الغير جيد هو انه لا احد يسألها : " كيف تشعرين ؟ ما احتياجاتك ؟ كل هذا عالم مغلق نسائى بحت "

والجنس إعزائى بحر كبييييييييييير ولا نريد ان نفتح فى نظرة المرأة للجنس وهى نظرة تجعلك ترثى لها فهى تراه فعلا جلفا عنيفا قويا مرعبا وواحد عريس ذات مره خلع زلط ملط فى اول ليلة امام زوجته فرأته فجأة امامها " تخيلوا بقى الشعر فى أفخاذه وباقى جسمة " المهم كان كالقرد تماما فصرخت وجرت حتى وقعت من البلكون وتوفيت ويومها اثارت الرأى العام فى مصر

الموضوع يحتاج لكثير من العلم وكثير من المصارحة وقبول الآخر اى الجنس الآخر يعنى من يقبل من امرأة او فتاة ان تقول له احبك اريد خطبتك او زوجته تقول مثلا : فضى نفسك اليوم نريد ان نقضى اليوم فى السرير ؟ وكم يمكنها ان تقول امام اسرتها او اسرة زوجها لا توقيظونا بالتليفون غدا فنحن سنقضيه انا وزوجى بالفراش ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

دى تبقى مصيبة سووووووووووودة
للجميع:97:
وللنساء:45: