قرأت الجزء الاول من الموضوع وهي اول مرة اقراء لنبيل فياض وهو بطرح بعض الافكار والاراء المعقولة لكن يعيب كتابته الحماقة في الصياغة والاخطر وهو ما اراه في كتابات الكثيرين من مختلف التيارات هو التلفيق في تأكيد ما يرمي اليه الكاتب على طريقة المحامين الشوارعيين. ومثل هذه الزلات سهل تلقفها و كشفها و من ثم استغلالها لتفنيد الكاتب واراءه ناهيك عن اللت والعجن والاطالة التي تشتت القارىء. ولو كنت شكاكاً لقلت ان نبيل فياض يعمل لحساب الاسلامجية.