Array
عفكرة قصة التايمز مش مقنعة بنوب. وهي آتية من عقلية استفزازية بعض الشيء تمشي على موجة الأطباء الذين كمشوهم من فترة، ولا نعرف هؤلاء البعض من هم وبأي ظروف لم يرغبوا بالرد على أسئلة الممتحن لهم، وكم عددهم وهل هي ظاهرة كبيرة أم شخص واحد مو عاجبه الوضع أو طالب كسلان .. الخ
عالأغلب هذا طالب وحيد، كان منزعج من الدكتور تبعه أو مش دارس ولا يريد أو لا يعرف يجاوب فقال لا أريد أن أجيب لأن الموضوع يعارض إسلامي وإيماني.
يعني طالب وصل لمرحلة معيد ولا يريد أن يتعلم عن الكحول والأمراض الجنسية، هاي كبيرة شوي، كبيرة كثير. ماذا تعلم إذاً بكل سنينه السابقة؟ ثم أن كل ما يقوله الطب بخصوص الكحول يتقاطع مع الدين الإسلامي من ناحية أضراره، يعني كيف سيتعارض ذلك مع إيمانه وإسلامه؟
حتى أكبر الشيوخ الملتحين من الدارسين للطب وبالجامعات العربية لا يجرؤون على ذلك.

تحياتي
(f)
[/quote]
من ناحية فأنا أعتقد أن موضوع عدم الإجابة علي أسئلة تتعلق بالكحول والأمراض الجنسية حدثت به مبالغة وأنه لايتعدي كونه حالة أو حالات فردية لكن أيضا وبسبب معرفتي بطريقة تفكير الجماعات الإسلامية بمختلف أطيافها فأقدر أقولك بكل ثقة إن هؤلاء تتوقع منهم أي شئ ولم يعد يثير إندهاشي أي قول أو فعل أحمق يقوموا به.