فيريل (f) شكرا لمرورك

الحر (f)اهلا بك


Arrayإقتباس(sarab @ Oct 20 2007, 11:21 PM)
الوشم لمحمد الماغوط

سأتكئ في عرض الشارع كشيوخ البدو
ولن انهض



اي تشبيه سقيم هذا وهل يتكىء البدو في الشوارع ؟![/quote]

ربما كان الشاعر يشبه اتكآءه في الشارع بأتكاء البدو في خيامهم


Arrayإقتباس(sarab @ Oct 20 2007, 11:21 PM)

حتى تجتمع كل قضبان السجون وإضبارات المشبوهين
في العالم
وتوضع امامي
لألوكها كالجمل على قارعة الطريق


ولماذا يريد ان يلوك اضبارات " المشبوهين " ولو انه قال المظلومين لكان لقوله وجه .[/quote]

المظلومون الذين يدعون لدى السلطات القمعية بالمشبوهين يلوك اضباراتهم ربما لانه يريد ان يتلفها لانها تحتوي على تهم ملفقة عادة فربما قصد الشاعر انه يريد ان يدافع عنهم بأتكاءه في عرض الشارع كنوع من ألاعتصام من اجلهم حتى تتلف جميع اضباراتهم فهو يتوق لتحقيق العدل لهؤلاء الناس

Arrayإقتباس(sarab @ Oct 20 2007, 11:21 PM)
من اورثني هذا الهلع
هذا الدم المذعور كالفهد الجبلي


دم مذعور وكالفهد ؟!!![/quote]

دم مذعور يجري في عروقه بسرعة كجري فهد جبلي

Arrayإقتباس(sarab @ Oct 20 2007, 11:21 PM)
ما ان ارى ورقة رسمية على عتبة او قبعة من فرجة باب
حتى تصطك عظامي ودموعي ببعضها


تصطك عظامه واسنانه نعم , اما تصطك دموعه !!! [/quote]

مالمشكلة هنا؟ فالعظام تصطك ودموع الخوف تختلط بإصطكاك العظام في حالة الذعر


ArrayArrayإقتباس(sarab @ Oct 20 2007, 11:21 PM)
كأن مفرزة ابدية من شرطة السلالات
تطارد من شريان الى شريان
اه يا حبيبتي


هناك حطا نحوي هنا ... فهو اتى بالمشبه ولكنه لم ياتي بالمشبه به !!![/quote]
الدم.....من شريان الى شريان !! :grin:

إقتباس(sarab @ Oct 20 2007, 11:21 PM)

عبثا أسترد شجاعتي وبأسي
المأساة ليست هنا
في السوط أو المكتب أو صفارات الانذار
انها هناك
في المهد......في الرحم
فأنا قطعاً
ماكنت مربوطاً الى رحمي بحبل سرّة
بل بحبل مشنقة


وهذه " القصيدة " او " الخاطرة " ككل لا يوجد بها ترابط ولا تسلسل للافكار , وبما ان علاماتي في النحو كانت اسوا علامات , ولكن ركاكة هذه " القطعة " لا تحتاج لضليع في اللغة , مع اني ادعوا اخواننا الضليعين في اللغة العربية ان يدلوا بدلوهم .[/quote]

ربما كانت هذه القصيدة او الخاطرة كما سميتها انت ركيكة كما قلت حسب رأيك الشخصي .
لكنني ورغم انني لست بضليعةٍ في اللغة العربية مثلك تماماً الا انني نقلتها لانني احسست بها بقوة لانها تصف حالةً ربما عاشها الكثيرون منا .
كم مرة احسسنا بخوف ممزوج بغضبٍ ومرارة ,ورغبة بعمل شيئ ما ضد الظلم
ولكن شعرنا انه عبثاً نحاول استرداد شجاعتنا .
كما لو كنا نرث الخوف ونحن في رحم امهاتنا .
فالمؤكد علمياً ان الجنين يشعر بما تحس به الأم من مشاعر مختلفة سواء كانت
سعيدة ام حزينة .
وأمهاتنا نلن حظهن من الخوف في عالمنا هذا .

الحر شكرا لك
ولاشيئ شخصي بتاتاً (f)