شكرا يا سيتا على توضيحك
طبعا هذا البرنامج لم أشاهده ولكن الخبر والتعبير الذي ذكره هذا ( المشوه الذكري )
على صيده الثمين هو الذي أثار حفيظتي
لأن نظرة هذا المشبوه الذكري حتى ولو كان من قاع قاع المجتمع وعبر بالضبط عن مستواه الثقافي
ولكن كما ذكرت لك حينما أتابع ( بعد انقطاع جغرافي وزماني ) من قبلي عن التطور الفكري للذكور العربية
وهذا ما شاهدته طبعا عن طريق النت وأنا في حالة من الأسى والقرف وفقدان الأمل .... الا لماما

وأما ما تفضلت به أن أشاهد باب ثقافة جنسية هنا بالنادي صدقني
قد تجدني متمركزة اما في باب الفكر أو الحدث مع أنه لابد أن أتفرغ حتى ألم بما يطرح من مواضيع ربما تكون غاية بالأهمية
ويكفي أن يكون متواجد بها شخصية مثل الدكتور لؤي خدام ... حتى تحظى بالتقدير والاحترام
حتى باب الاجتماعي نادرا جدا ما أدخله واضطر الى هذا الأمر في حالة ما أريد أن ألتزم بقوانين النادي وأنشر موضوع
يتناسب مع هذا الباب ...
حتى دخولي للمواضيع يتم خطفا من وقتي وبسرعة شديدة ...
أما العبارة الشديدة الأهمية والتي أشرت اليها
نوعاً من التوبة!! يعني يا أخي اعمل ما تريد فإن اللـه غفور رحيم!! هل هذه هي الرسالة التي من الممكن أن تصل للمشاهد صاحب الفكر " اللحموي" ؟! نوع من التبرير العلني لمثل هذه السلوكيات .. يعني يا بنات حوا .. مافيش داعي تكونو قطعة لحم سايبة على حد تعبير سماحة مفتي استراليا!
فاسمح لي ما هو الفرق بين توبة هذا بأن أصبح تائب ( وملتزم ) ويصلي أو كف عن الابتذال والاغتصاب
وبين من يقوم بنفس الدور وربما أكثر ويذهب في نهاية أيامه حتى يغسل ذنوبه
ويحج الى بيت الله الحرام ؟؟؟؟ <_<