{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 4 صوت - 4 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
فرج فوده شهيد التنوير في مصر ،و طيور الظلام .
إسماعيل أحمد غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,521
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #95
فرج فوده شهيد التنوير في مصر ،و طيور الظلام .
Array
أنا شخصياً ضد تحصين قصة الهلوكوست من النقد

وهو خطأ ينبغي معالجته ،

ولكنه لا يبيح للمسلمين جناياتهم على الإنسان وتكبيل حريته في المعتقد

يعني أنت كمن يعلل فعله للخطأ بأن غيره يفعل هذا الخطأ !
[/quote]


Array
بقين لازم أقولهم لأني بصراحة زهقت من دين أم الهولوكوست اللي بيطلعلنا في كل مصيبة.

مبدئيا فأنا ضد القوانين التي صدرت مؤخرا وتجرم مناقشة موضوع الهولوكوست وأري ذلك ضرب من السفاهة أن يصدر قانون يجرم مناقشة حدث تاريخي وليس معني تبني عدد من الدول الأوروبية لهذا القانون أنه حق ومازالت بعض تلك الدول بها بعض القوانين الرجعية من بقايا العصور الوسطي مثل تجريم إنتقاد وإهانة الأسر المالكة- تم معاقبة شخص في أسبانيا بالحبس سنتين لإهانته العائلة المالكة!- والطريف في موضوع تجريم مناقشة الهولوكوست أن ذلك التجريم وبسبب سفاهته سيصبح علي المدي البعيد أحد أسباب إنهيار هالة القداسة المحيطة بالهولوكست لأن زي ماهو معروف كل ممنوع مرغوب والطبيعة البشرية بتميل دائما للتمرد علي القوانين خاصة إذا كانت غير عقلانية كما هو الحال بالنسبة لموضوع الهولوكست ولأن حماية حدث تاريخي بقانون بتجعل الإنسان الذي كان غير متشكك في حقيقة حدوث الهولوكوست ينتابه الشك بسبب هذا القانون!

أزيدك من الشعر بيت أني ضد إصدار أي قانون يتدخل في الحرية الشخصية للمواطنين مثل ماحدث في فرنسا بمنع إرتداء الحجاب بالمدارس وأراه تنطعا وهيافة ناهيك عن المهزلة الحادثة بتركيا بسبب الحجاب!
[/quote]

هذه ظاهرة يا سادتي الكرام وليست حالة أو خطأ يمكنكم معالجته!

هناك قيم ما، لها ظروفها وبيئتها وسياقاتها الاجتماعية والدينية والثقافية، نشأت في مجتمعات غير مجتمعاتنا، ونمت وترعرعت وترسخت هناك، حتى غدت طبعا لا يحتاج لتطبع، وثقافة أرسخ من أن يتم تجاوزها!

ما يحكم الغرب ولا يراد له أن يحكمنا هو قيم المجتمع ومُثُله العليا وخاصياته الفكرية والفنية والخلقية الكبرى، بينما يراد لنا أن نستخذي بقيمنا ومثلنا، ونتوارى بخصوصياتنا!!

إن ثقافة أي مجتمع هي حصيلة ديناميكية للجهد الدائب للمجتمع لبناء مستقبل أفضل يحقق ما ينشده المجتمع من مُثل أعلى

ليعلم من يريد باسم العولمة أن يذيب كل الفروق بين البشر أن ثقافة المجتمعات ما هي إلا نظام متكامل يشمل كل ما للإنسان من أفكار وآراء وأعمال وأخلاق في حياته الفردية أو العائلية أو الاجتماعية أو الاقتصادية أو السياسية

إن من يريد أن يحطم التابوهات ويخترق حاجز الهوية تحت دعوى الحرية والعولمة والاتصال الحضاري يعيش حالة من الوهم الطوباوي الساذج!

لا أحد يستطيع أن يتحدث عن كينونة في فراغ مطلق!

الإنسان دائما هو ابن بيئته، وإن الفروق بين إنسان يعيش على شاطئ الفرات، وآخر يعيش على شاطئ (السين) أو (الأمازون) لأكبر بكثير من الفروق بين كأسين من الماء من هذا النهر أو ذاك!

من الناحية الواقعية ليست هناك دولة في العالم قامت حتى اليوم في الفراغ المطلق، أو وضعت ماضيها وحاضرها ومستقبلها رهن رؤية لحظية محدودة لنخبة من أبنائها، بله أن ترتهن لحسابات الخارج!

إنه لا إسماعيل ولا عوليس ولا نيوترال ولا بهجت من يؤطر في المجتمع عاداته وتقاليده وثقافته ونظامه العام...

الضوابط التي نطالب بها ليست آراء نخبة تزعم أنها أكثر من غيرها استنارة وحداثة وتطورا، ثم هي ترفض أن تحتكم للشعب حين يخذلها عبر صناديق الاقتراع!

في أعتى علمانيات العالم، دوائر تتسع أو تضيق من الثوابت والمرجعيات والقوانين الإنسانية التي يحظر تجاوزها. بل إن بعض ضروب البحث العلمي المجرد، ما تزال تخضع لقيود مرجعية أخلاقية وإنسانية، تجرّم الكثير من الأنشطة التي يسعى بعض الباحثين إلى ممارستها تحت شعارات البحث العلمي والتطور الإنساني!

هذه الثوابت تشكل في إطارها العام الضمير الإنساني: الفردي والجماعي، كما شكلت في إطارها الخاص: ذاتية الأمم والشعوب.

(الخطوط الحمراء) المؤطرة اجتماعيا -لا بدعوى فرد أو نخبة محدودة تزعم أن لها الحق بما أوتيت من بلاغة وفلسفة و(تنوير) أن تكون الوصي على الأمة لأن العولمة تقتضي مثل هذه الوصاية في وهم هؤلاء!!
الخطوط الحمراء هي التي تضع حدا لأي حالة انهيار (قيمي) أو ثقافي قد يصيب الأمم في حال من الأحوال، فإذا الجمع أو (الملأ) حسب التعبير القرآني، يشرب من (نهر الجنون)، وتنتشر في الأمة حالة من الوباء الطاعوني يأتي على المجتمع من قواعده، في انتكاسة تشريعية، فإذا هو ينادي: (أخرجوا آل لوط من قريتكم إنهم أناس يتطهرون.)!!!!

وكما تصيب الدولَ انتكاسات عسكرية أو سياسية أو اجتماعية، يمكن أن تصاب دولة بلا (مرجعية) ولا (ضابط) بانتكاسة تشريعية فإذا هي تسير في طريق (المزدكية) أو(النازية) أو(الفاشية) أو (الفوضوية).

المرجعية إذا هي الثابت والضابط، وهي المقياس المعياري: الذي يشكل نقطة القرار التي تطلق التسميات، وتحدد الماهيات، وتصنف الكليات.

إن ظاهرة الاستعلاء والهيمنة العنصرية الغربية حتى في عالم القيم والثقافة راسخة بعيدة الغور عبر التاريخ

وقوانين الهولوكوست هي إحدى تجليات هذه الظاهرة !

الغرب العنصري يزعم دائما أن البداية في (اليونان)، والنهاية مع عصر النهضة ومتتالياته في حضارة الغرب (الأور ـ يكي)؟!

ودائما يكون الأوائل: سقراط وأفلاطون وأرسطو وشيشرون ومن ثم أوغستين وتوما الاكويني ومونتيسكيو وروسو وهوبز وجون لوك وبودان؟!

أحقا كانت في اليونان البداية، ومن ثم في الغرب كانت النهاية؟ ولم يكن في تاريخ الفكر والحضارة غير هؤلاء!!

تاريخ للحضارة أو للأفكار يخطه القوي باستبداده أو باعتداده، ويتابعه عليه الضعيف ببهره وعجزه، فإذا كل شيء بدأ وانتهى هناك.

من واجبنا في عصر حوار أو صراع الحضارات أن نجد بالبحث عن إسهامات أمتنا في حضارة إنسانية تراكمية، ليس من حق أحد أن يستأثر بها، أو يصادرها لمصلحة جنس أو عرق.

أما أن نستسلم ثقافيا لقيم أجنبية، كما استسلمنا سياسيا لديكتاتورية النقض (الفيتو) الذي تسلح به الكبار في مجلس الأمن، ونزعم أن هذا هو سبيلنا الأوحد للشرعية، فما ثمة إلا أن يصدر في العراق وحدها أوالسودان وحدها بسنتين أكثر من كل ما صدر ضد إسرائيل على مدى ستين عاما من الاحتلال!!

واهم من يظن بأن ما يسمى بـ (حق!) النقض –الفيتو- مجرد عن استعلاء الغرب وعنجهيته، حتى وإن حاولوا التضليل بإدخال الصين الذي يبدو مع روسيا الأوربية فاقدا للتأثير!

الإدارة الأمريكية ترفض التوقيع على اتفاقية الحد من الأسلحة النووية، ومنشآتها ومنشآت ربيبتها إسرائيل لا تخضعان لهيئة الرقابة الدولية بينما هما وبكل عنجهية يطالبان بتفتيش العراق وإيران وسورية وليبيا وأشباهها من الدول الإسلامية!

واشنطن رفضت الالتزام بمقررات القمة العالمية حول البيئة التي انعقدت في كيوتو والتي حاولت معالجة الانبعاث الحراري الذي تتحمل الصناعات الامريكية المسؤولية الأكبر في حصوله وبالتالي في التداعيات الخطرة الناجمة عنه على صعيد البيئة والمناخ في العالم، وهو رفض ما زال مستمرا خلال محادثات مونتريال – كندا بين دول الشمال ودول الجنوب.

والإدارة الأمريكية رفضت التوقيع على اتفاقية روما الخاصة بتشكيل المحكمة الجنائية الدولية، التي وقعت عليها، في أواخر القرن الماضي، اغلب الدول المنضوية في الأمم المتحدة، وكأنها تريد أن تقول إن المسئولين في واشنطن هم فوق القانون الدولي وخارج أي مقاضاة دولية.

منذ أن هيمنت الحضارة الغربية على العالم والقرارات والوثائق التي تصدرها المؤتمرات الدولية تستقي توجهاتها من قيم العالم الغربي وتوجهاته التي تستمد روحها من ثقافتهم فهي تخترق الجدار الوطني لقيم الشعوب وثقافتها ، ويتضح ذلك من موقفهم من الميراث ، التربية الدينية للطفل ، الذبائح ، الحرية ، العفة ، الربا ، تفسير الأصولية ، الإرهاب مما يراد فرضه عبر المواثيق وفرض شيئا منه في المواثيق الحقوقية العالمية!

وفضلا عن اختراق القيم نجد أن الغرب عموما يسعى منذ استعمر منطقتنا في القرنين التاسع عشر والعشرين إلى إعادة صياغة قهرية للمجتمعات في اتجاه نموذجه المسيطر!


لهذا وتتبعا لتطور منظمات ما يعرف بالشرعية الدولية، وبناء على دراسة جذورها التاريخية والفكرية والسياسية لا يعول مستضعفو العالم على هذه المنظمة كثيرا، لتحل مشكلاتهم أو لتنصفهم من المعتدين عليهم!

إن ما يزعمونه حقا لا يخرج عن إطار تجذر المدرسة الكاثوليكية في الفكر الأوروبي (بيير ديبو وسالي وليبتي وغيرهم)، ففي تصريح لرئيس الحكومة الهولندية عام 1956م قال :
إن الدول المسيحية وحدها هي التي تستطيع أن تميز بين العدل وغير العدل ، وبين الحرب المشروعة وغير المشروعة وتساءل عما إذا كان المسلم أو الهندي يستطيع أن يعي معنى العدوان ، لأن إدراك مثل هذا المعنى قاصر على الدول ذات الثقافة المسيحية !
ويكتب الرئيس الأمريكي السابق نيكسون في مجلة الشؤون الخارجية قائلاً : روسيا وأمريكا يجب أن تعقدا تعاوناً حاسماً لضرب الصحوة الإسلامية . وهو الذي قال حين عاد من جولة قام بها في أفغانستان لدراسة الأحوال هناك ، وسأله الصحفيون : ماذا وجدت هناك ؟ قال : وجدت أن الخطر هو الإسلام ! ويجب أن نصفي خلافاتنا مع روسيا في أقرب وقت ؛ فروسيا على أي حال بلد أوروبي ! والخلاف بيننا وبينها قابل للتسوية ، أما الخلاف الذي لا يقبل التسوية فهو الخلاف بيننا وبين الإسلام ! وفي تصريحات رؤساء أمريكا وإيطاليا أبان سقوط بغداد ما يشي بأن عقدة الاستعلاء والصليبية ماضية مع المتنفذين هناك حتى الساعة!


إن ثقافة الصراع والتدمير والفتك ضربة لازب للثقافة الغربية التي نشأت في شقها الثقافي مؤسسة على الفكر الهلليني اليوناني الوثني ثم التوراتي فالإنجيلي الذين يكرسان حياة الصراع، الصراع بين الآلهة الرومانية والبشر (على النار المقدسة الذي سرقه احد آلهة اليونان من رب الأرباب، ثم تحدته)، ثم الصراع بين الإله وآدم على شجرة معرفة الخير والشر، وكذا مصارعة يعقوب والإله (كما في التوراة)، ثم يستمر الصراع في العهد الجديد، ويزعم الفكر النصراني المحرف أنهم هزموا الإله بصلبه.
ثم يستمر تكريس الصراع مع المخلوقات من البشر والحيوانات في نصوص كتابية كثيرة تدعو لقتل النساء والأطفال والحيوان، لذا لا عجب لهذه الحضارة أن تقيم حربين عالميتين، وتعد لثالثة، وفيما بينهما تفتك بكل من تقدر عليه


يفقد الإنسان في صيرورة الحضارة الغربية (المادية)، التي تطغى على العالم المعاصر، جوهر إنسانيته، وحقائق انتمائه: العقائدي والقومي والوطني، ليتحول إلى (رقم) معبر عن كمٍ سلعي، في عالم لا يأبه كثيراً لمعاني الحق والخير والجمال، ولا يؤمن بغير (المنفعة) عقيدة تستقر في وعي الإنسان، وتحدد مواقفه، وتوجه سلوكه!

وكما أن (الرقم) لا لون ولا جنس ولا انتماء له، وإنما هو قيمة اعتبارية مجردة، كذا ينبغي أن يكون الإنسان في مبدأ حضارة (الأشياء).

والإنسان الرقم ذو القيمة الاعتبارية المجردة، التي ترمز إلى (الكم السلعي)، والذي يستمد قيمته المطلقة من موقعه في متتالية الأرقام؛ هو الغول الذي يتهدد إنسانية الإنسان:
جوهره وانتماءه، وغاية وجوده، وعلاقاته وأنماط سلوكه.

والخطير في هذا (الغول) أنه ليس عدواُ خارجياً، ولا هو متحيزاً في جهة، ولا قادماً منها، إنما هو استجابة لنهمة غريزية غافية في أعماق الإنسان، طالما قيدها الدين، وهذبتها الحضارة. ونهمة غريزية كهذه، لا تتغول على أمة دون أمة، ولا على شعب دون آخر، إنما تتغول على إنسانية الإنسان حيثما كان، تتغول على أشواق الروح، وسمو النفس، كما على كل خيّر وجميل في حياة الناس.


(هويتنا الحضارية) ليست قميصاً ورثناه عن آبائنا نحرص عليه، مهما ضاق أو قصر، وإنما هي حصن مفتوح الأبواب ليأوي إليه كل الخيرين من أبناء البشر، ولينطلق منه أيضاً كل المبدعين، نحو عالم يؤمن بالله وبالقيم، يؤمن بالرحمة والحب والشعر، يؤمن بما وراء الحس، وما فوق المادة، عالم لا يهدر قيمة السلعة، ولا يتجافى عنها، ولكنه لا يرفعها حقيقة وحيدة ومطلقة فوق رقاب العالمين.

هويتنا الحضارية، نقطة إسناد متقدمة، في معركة الإنسانية، ضد غول (رأس المال) وقيمه التي تدور حول (أنا) تكرس فيها كل فجور النفس الإنسانية، وغاب عنها تقواها.

إن مشروعنا الحضاري القائم أصلاً على إحياء (البعد الرسالي) في نفس الإنسان الفرد، لينطلق من موقف إنساني منفتح، يرفع بين يديه شعار (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين). ومع ذلك، مع هذا الانفتاح على العالمين ليلجوا الحصن الإنساني، ولينطلقوا من نقطة الإسناد المتقدمة، يبقى للأمة التي حملت الرسالة جيلاً بعد جيل. خصوصيتها، في رص الصف، وبناء الموقف، والذود عن إنسانية الإنسان، وكرامته، وجوهر وجوده.
وفي ميدان معركة مكشوف، يتركز الجهد الحضاري في أعماق الذات، ويمتد إلى آفاق قرية صغيرة، كان يطلق عليها (العالم). في هذا السياق لا بد من خوض معركة داخلية ، تعيد تقويم منظومة القيم الإنسانية السائدة في مجتمعاتنا، والمتسربة إلينا من عصور الوهن والضعف، تحت تأثير عوامل: سياسية وثقافية منحرفة أو مغلوطة، والمتسربلة بسرابيل الدين تارة، وبالفضائل القومية أو الوطنية تارات أخرى.


وبالعودة المباشرة إلى منظومة القيم السائدة في مجتمعاتنا، والتي تمثلها المواقف وأنماط السلوك، كما يمثلها محفوظ التراث الشعبي، سنجد أيضا مجموعة من القيم السلبية المدمرة، التي شاركت في صنع حاضرنا بكل آلامه ومآسيه.

إن الروح السلبية وتزيين العزلة، والانصراف عن الاهتمام بالشأن العام، وال
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 11-15-2007, 07:38 AM بواسطة إسماعيل أحمد.)
11-15-2007, 07:31 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
فرج فوده شهيد التنوير في مصر ،و طيور الظلام . - بواسطة إسماعيل أحمد - 11-15-2007, 07:31 AM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  مغامرة العقل الأخيرة ..والرحيل في الظلام الى الظلام: بقلم نارام سرجون فارس اللواء 0 965 02-28-2012, 08:23 AM
آخر رد: فارس اللواء
  اختراق منتدى العقلانين من طرف قوات الظلام الإسلامية سائل الرب 19 6,068 11-08-2010, 05:13 PM
آخر رد: مسلم
  فيديو - د. محمد اركون (التنوير..ارث المستقبل) بن الكويت 2 1,280 01-19-2009, 12:27 AM
آخر رد: بن الكويت
  التعذيب و الاغتصاب في مملكة الظلام شهاب المغربي 20 5,828 11-06-2008, 02:13 PM
آخر رد: شهاب الدمشقي
  مملكة الظلام الوهابية السعودية راعية طالبان شهاب المغربي 1 1,244 10-23-2008, 12:34 PM
آخر رد: شهاب المغربي

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 19 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS