{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 4 صوت - 4 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
فرج فوده شهيد التنوير في مصر ،و طيور الظلام .
إسماعيل أحمد غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,521
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #100
فرج فوده شهيد التنوير في مصر ،و طيور الظلام .
Array
أولآ : الحوار مع الأصوليين :
من يراجع الشريط الخاص بالإطار والذي وضعت وصلته سابقا سيعرف وجهة نظري تماما ، إني بالفعل أتحاشى الحوار المباشر مع الأصوليين ، لأن مثل تلك الحوارات عديمة الجدوى لعدم وجود أي خلفية مشتركة ، ومنذ سنوات طويلة لم أشارك في أي موضوع يطرحه الزميل إسماعيل أو أعلق على أي مداخلة له إلا أن تكون في شريط أطرحه و في حالات بعينها عندما يتوقف عن تشخيص الحوار و نادرا ما يفعل ، أما متابعة الخطاب الأصولي و نقده فهو من ضمن أهم أسبقياتي ،و لكني مثل الطبيب أهتم بالمرض لعلاجه و ليس للتحاور معه ، أؤكد مرة أخرى أني في ذلك لا أتعالى –حاشا لله - على الزملاء الأصوليين ،و لكن خلال تجربتي أصبحت مقتنعا و بشكل متزايد من عدم جدوى الحوار المباشر معهم لتعارض المرجعية المعرفية ، هذا لا يتناقض مع ما أعلنه دائما أن كثيرا من الإسلاميين على درجة عالية من الذكاء و الأخلاق الرفيعة .

[/quote]

القضية يا بهجت ليست في أنك طبيب أو مريض، فهذه دعوى يسوقها كل فريق ضد خصمه إن شاء!
القضية الحقيقية أن طرحك منذ عرفتك غارق في رد الفعل، وهدم ما لدى الآخرين دون أن تكلف جهدك ولو مرة بطرح مستقل يساهم في وضع الحلول المناسبة لأزمات مجتمعاتنا، بدلا من التنظير ومراقبة مشاريع الآخرين، وقديما قالوا: من راقب الناس مات هما!:D
لا بأس من تقويم ومحاسبة ونقد، على أن تكون هذه بعض مساحة عطائنا لا كله، أما أن نتحول لمقتفي أثر من نوع خاص، تحت ذريعة العلاج والتقويم فألف ناقد أدبي لا يصنعون قصيدة شعرية، وألف مهندس استشاري لا يقومون مقام مهندس معماري أو مدني...
قدموا إسهاماتكم الحضارية وكونوا إيجابيين بما يكفي لإقناع شارعكم بمشاريعكم، ولا تنكفئوا لعنا للظلام كلما أعياكم قبول الجماهير لأطروحاتكم بعد أن جربتكم على مدى عقود فلم تأخذ منكم غير سب الرجعية والأصولية والظلامية ودعاوى التنوير والتحديث والحرية، ثم أنتم أنتم - وأنا لا أقصد شخصك الكريم وإنما التيار الذي تنتمي له- من يصفق للإرهاب والديكتاتورية والأحادية والكبت حين يستهدف هؤلاء المشروع الخصم الذي أعياكم مناطحته منذ أن جعلتم كل مشاريعكم مناكفته، وهدمه، وتشويه رسالته، وها أنتم اليوم تلعنون الديمقراطية التي تكرس تجذر هذا المشروع في مجتمعه، وتفضح رفض الجماهير لكل أطروحاتكم بعد كل ما سوقتموه من دعاية وتحريض طوال عقود، وبعد كل ما تلقيتموه من دعم خارجي وصل أحيانا حد التبني الكامل من دوائر بعينها!!

أما الشخصنة التي تتكلم عنها، فهي كلمة مطاطة لأن حواري في النادي في ساحة لقاءات يشهد على من بدأ الشخصنة بأوضح معانيها، ومع هذا فأنت ما فتئت منذ أمد تستخدم عبارات استفزازية متوارية قليلا معتمدا على سذاجة مخالفيك، وجهالة الأعضاء الجدد بماضي الشخصنة الذي جعلك تجمع حاجياتك أكثر من مرة وترحل!

ومع هذا فأنا اقول بأنك تجاوزت الآن إلى حد كبير ذلك الماضي لولا بعض عبارات تند منك في كل حوار ولا أستثني، ومنها هنا قولك:

Array
هناك العديد من الملاحظات على مداخلة إسماعيل أحمد التي أراها غارقة في الخطاب الجماهيري التعبوي و بالتالي حافلة بعدم الإتساق الذاتي inconsistency و الفوضى المنطقية logical chaos ، و

[/quote]

عموما لا أعتقد أن الحوار معك مضيعة للوقت، لأنني أخاطب بك كما تخاطب بي وبالمشروع الإسلامي فكرة يسرنا أن نرصدها بكل أبعادها، وأن نعرضها في مختلف تجلياتها من كل زوايا النظر التي تحتملها، وأعتقد أن فكرة النادي النظرية قامت على ذلك.







Array
ثانيا: التحدث بإسم الإسلام .
إن الإسلام عبارة عن مجموعة من التقاليد الثقافية المتنوعة إلى حد التناقض في كثير من الحالات ، هذه التقاليد تكونت خلال قرون عديدة و نتيجة التفاعل المتبادل بين ثقافات مختلفة و متفاوتة تفاوت الحلقات الصوفية الهندية في أجرا و ممارسات السحر الإفريقية في تومباكتو و تقاليد المغول و الحضارة الهلينيستية و الأدبيات الساسانية والبداوة العربية والتقديس الفرعوني و ..و ..،وهكذا ، بل نلاحظ أن الإسلام السني تحديدا هو عقيدة لا مركزية لا تحكمه سلطة دينية بعينها كالكنيسة أو الحوزة العلمية ، وجميع المحاولات التي بذلت لإيجاد سلطة دينية سنية بائت بالفشل ، هكذا نجد أن الإنسان نفسه هو الوحدة التنظيمية ،هذا التنوع الهائل الذي يتيحه المذهب السني لمتبعيه هو ظاهرة متميزة و فريدة جديرة بالتأمل ، خاصة وقد تفجرت حديثا في ظل الحريات ووسائل الإتصال ، هذه الحرية تعطي للإسلام السني ديناميكية هائلة في المجتمعات المتقدمة ،و لكنها أيضا أداة مزدوجة تفرز العديد من المصالح و الأفكار المتناقضة ، وهناك بالفعل منتجات ثقافية عديدة لهذه العقيدة تتراوح من الإجتهاد العقلاني الواسع إلى الأصولية المنغلقة و أحيانا الفوضى و الإرتباك ، فعندما نتحدث عن الإسلام نحن نتحدث عن نماذج عديدة تتصارع للتعبير عن ذلك الدين ، نحن نتحدث عن الشيعة بمذاهبها العديدة الإمامية و الزيدية و الإسماعيلية و الأغاخانية و...، و نحن نتحدث عن النماذج السنية التي لا يمكن حصرها ( الأزهري و الوهابي و الزيتونة و ... ) بل و هناك العديد من النماذج التي اختفت حاليا كالمرجئة و المعتزلة و ...و ... ، نحن نتحدث عن العلويين و الأحمدية و القدايانية و الخوارج الأباضية و ... وهكذا ، لذلك سيكون نوعا من البلف bluffing أن يتحدث أسامة بن لادن أو إسماعيل أحمد أو غيرهما مدعين أنهم يعبرون عن رأي الإسلام في قضية ما ، بل لا يقبل سوى المغفل شراء مثل تلك البضائع المضروبة ، لهذا أتسائل صادقا لم لا يعبر الأصوليون عن أفكارهم هم بدلا من التحدث بإسم الله أو الإسلام ، و الجميع يعلم أن النبي كان يطالب موفديه إلى القبائل أن ينزلوا الناس على رأيهم هم و ليس على أمر الله ، فهم لا يعلمون هل أصابوا أمر الله أم أخطأوا ، و لكن يبدوا أن الأصولي المعاصر يعرف مراد الله أكثر من النبي ذاته .
إن الإسلام ليس كله السلفية الإسلامية ، و المسلمون ليسوا جميعا أصوليون أو إرهابيون ، وعلينا أن نؤكد تلك الحقيقة دائما ،و ألا ننجر لمعارك يفرضها علينا ابن لادن و حسن البنا و إبن باز .

[/quote]

حين قرأت أن مداخلاتي تتسم بالفوضى المنطقية وعدم الاتساق كدت أراجع ما كتبت، لولا أنك أوضحت لي بعدها بسطور أن هذا هو حكمك على الإسلام جملة!

فالإسلام في نظرك (عبارة عن مجموعة من التقاليد الثقافية المتنوعة إلى حد التناقض في كثير من الحالات)!!

إذا سأتجاوز فكرة التناقض الموهومة لأن ثوابت الإسلام معروفة وبإمكاني أن أحصي لك عشرات بل مئات بل ألوف المسائل المجمع عليها بين الفرق الإسلامية، ومع هذا فنحن حين نتحدث عن الإسلام، إنما نعني به السواد الأعظم من المسلمين، أما أن تدخل لي فرقا منقرضة، وأخرى لا يصل تعدادها في العالم لـ 1 بالمائة ألف كالآغاخانية أو الأحمدية التي هي دون ذلك، وإن كنت تفرق بين الأحمدية والقاديانية تفرقة أجهلها فهلا أخبرتنا عن الفرق بين هاتين الفرقتين اللتين كنت أظن حتى كتابتك بأنهما فرقة واحدة أسسها المرزا غلام أحمد القادياني!
إن كانت القضية تمطيط الإسلام وتضبيبه وجعله بلا لون ولا طعم ولا رائحة فهذا شأن آخر! وربما هنا أجد من المسوغ سعيك للتمييز بين أهل السنة على أساس أنهم يتبعون الزيتونة أو الأزهر ولا أدري حتى في هذه ما هو الخلاف المذهبي بين الجامعتين إن كان ثمة خلاف!!

أقول إن كان هذا هو المطلوب فبين يديك أن تفرقنا لمذاهب فقهية وكلامية لم تزل حتى سقوط الخلافة العثمانية تستظل في راية سياسية مخالفة دون أي حرج، فقد حكم الأيوبيون بمذهبهم الشافعي ، وحكم العثمانيون وغيرهم بالحنفي، وحكم الأندلسبون الأمويون ومن بعدهم بالمالكي، وحكم الإماميون في اليمن بالمذهب الزيدي، وحكم الأباضيون عمان منذ قرون، كما حكم الحنابلة نجدا وجزيرة العرب منذ بشر ابن عبد الوهاب بدعوته فيهم، وكان ولا يزال لأهل المذاهب المخالفة مكانهم في نسيج المجتمع، وبقيت الأمة واحدة الانتماء لإسلامها على تباين مذاهبها، وكان هذا طرفا من التعددية الإسلامية التي تنوعت في اجتهاداتها، وتوحدت في أصولها، وهذا ما جعل عددا من علماء السلف يطلق أثره: (اختلاف الأئمة رحمة)...

أما قولك: ( سيكون نوعا من البلف bluffing أن يتحدث أسامة بن لادن أو إسماعيل أحمد أو غيرهما مدعين أنهم يعبرون عن رأي الإسلام في قضية ما ، بل لا يقبل سوى المغفل شراء مثل تلك البضائع المضروبة ، لهذا أتسائل صادقا لم لا يعبر الأصوليون عن أفكارهم هم بدلا من التحدث بإسم الله أو الإسلام ، و الجميع يعلم أن النبي كان يطالب موفديه إلى القبائل أن ينزلوا الناس على رأيهم هم و ليس على أمر الله ، فهم لا يعلمون هل أصابوا أمر الله أم أخطأوا ، و لكن يبدوا أن الأصولي المعاصر يعرف مراد الله أكثر من النبي ذاته .
إن الإسلام ليس كله السلفية الإسلامية ، و المسلمون ليسوا جميعا أصوليون أو إرهابيون ، وعلينا أن نؤكد تلك الحقيقة دائما ،و ألا ننجر لمعارك يفرضها علينا ابن لادن و حسن البنا و إبن باز .)

هذا مجرد ادعاء لا يمكنك التدليل عليه، وأعتقد أنه هو بذاته بضاعة مضروبة لأن الجماهير صدقتكم حينا من الدهر وظنت أننا بالفعل نبشر بإسلام جديد، ثم تبين لها أنكم لا تعيبون اجتهاد ابن باز أو حسن البنا أو حتى إسماعيل أحمد إن كان لي مقام بينهم!

كتاباتك أنت يا صاح وأرجو أن تكون صريحا ولا تسمي هذا شخصنة لخروجك من المأزق، كتاباتك هنا وفي الأثير كانت تصرح بأنك تنظر للدين كأسطورة مفضلة ليس إلا وتستحسن سؤال اليابانية لك بهذه الصيغة!

أنت نفسك يا صاح -وما أظن هذا شخصنة- تنال من موسى ومن يعقوب ومن سليمان عليهم السلام، فهل يشمل هؤلاء ما يشمل حسن البنا وابن باز وإسماعيل أحمد من نقد؟!!

أنت تكلمت عن القرآن نفسه كلاما لا يليق، فهل تتنكر لهذا أم تسمي ذلك بأنه وارد لأنه لا أحد يحتكر الإسلام، وهل يكفي ألا نحتكر الإسلام حتى يكون نهبا مشاعا لكل ناعق!
هل من حقي أن أنهب ثروات الأمة المشاعة وأبعثرها وألوثها بحجة أنه لا أحد يحتكر هذه الثروات؟!




Array
ثالثا : الشريعة و الحدود.
هناك العديد من النقاط التي سبق أن نقدتها مع غيرها في شريط خاص طرحته بعنوان ( الوعي الزائف - الأساطير المؤسسة للأصولية الإسلامية ).
اضغط هنا .
وأعتقد أنه يستحق الإطلاع عليه خاصة الأسطورة الثالثة عن الشريعة و الخامسة عن صحيح الدين ،ففي هذا الشريط تصديت لكثير من الأساطير التي يروجها الأصوليون بلا توقف .

[/quote]


نعم أذكر هذا الحوار الذي أثبت لك في منتدى الأثير بأنه مطابق تماما لنهج المستشار محمد سعيد العشماوي، وفي ظني مع كل الاحترام لشخصك أنك غير مهيأ لهكذا حوار، ذلك أنك تبلع كلامك وتراوغ كلما زنقت!
المؤهل للحوار في تفاصيل الشريعة هو من يؤمن بها وبمبادئها، أما حوارك مع كل الاحترام والتقدير فلا يخرج عن حوار أي قبطي يريد أن يجادلني بصحيح الدين وصحيح الشريعة، وأزمتي مع هؤلاء ومعك هي أزمة في الأصول وفهمكم كفاية!

هذا لا يعني أنني أصفك أو صديقك فرج فودة بالردة، وإنما يعني أنني أطالبك ببيان موقفك الصريح من صريح القرآن الكريم، وصريح السنة النبوية المتواترة لفظا أو معنى، فإن قبلت بذلك كنت أهلا للخوض بما بعده، أما أن تخاطب المسلمين الذين يؤمنون بهذين المصدرين كمرجعية وأنت كافر بهذه المرجعية، ثم تزعم أن هذا هو صحيح الدين، لمجرد متشابهات تصطدم مع أصولها قبل أن تصطدم مع مخالفيك، فهذا عبث وتفكير خارج الإطار سنبقى نفضحه كما فضحتك جملة من الأسئلة في منتدى الأثير لم تزل متهربا من الجواب عليها، وإن شئت أعدتها عليك هنا، إلا أن تسمي هذه المكاشفة شخصنة!!







Array
رابعا : مصطلح التنوير و القرآن .
هذه هي المرة الأولى التي أعرف فيها أن الإسلاميين لا يحتكرون الله و الإسلام و القرآن فقط بل أيضا يحتكرون مفردات اللغة العربية ، فالتنوير مثلآ ليس مصطلحا دينيا بل هو ترجمة عربية لمصطلح غربي هو Enlightenment وهذا المصطلح يشير إلى فترة بعينها في التاريخ الأوروبي ، التي بدأ فيها العقل الغربي يتحرر من الخرافات الدينية ،و يطلق عليه أيضا عصر العقل ، و هناك العديد من مصطلحات الحضارة الغربية التي ترجمت ،ومن الطبيعي أنها ترجمت إلى كلمات عربية دون أن يعني ذلك أنها تشير إلى ظواهر عربية المنشأ ، فهناك أيضا تعبير مثل عصر النهضة Renaissance ،وهذا العصر لا علاقة له بنهض البدوي من مجلسه !، هناك من يترجم المصطلح بالرينسانس محتفظا بأصله الغربي لأنه لا توجد كلمة عربية تؤدي المعنى بدقة ، وهذا ما فعله د . حسين فوزي في كتاب شهير له بهذا الإسم ، أي الأمر كله إجتهادات في الترجمة لا أكثر ، فأي شيطان يمكن بعد ذلك أن يفهم العقل الأصولي بخرائطه المرتبكة وهو يصور الأمر كله لي بالألسن و مؤامرة لإستيلاب القرآن !.
للتعليقات بقية خلال مداخلة تالية .

[/quote]

مرة أخرى تتلاعب بالكلام بطريقتك، وتأبى إلا أن تكون قبلتك التاريخ الأوربي وما يدبجه الأوربيون أنفسهم!
يا صاحبي أنا أتكلم عن هذا التنوير المزعوم، والتحديث والعقل والنهضة ووو من هذه العبارات التي تحمل قيما وتزكية خاصة،

كل ما قلته لك بأن هذا التنوير أو التعقل أو النهضة أو التحديث والتجديد أو ما شئت من مصطلحات غربية معربة كلها مفردات قرآنية ونبوية بإمكاننا أن ننحت منها أيضا لنصم مخالفنا بما تصم به مخالفيك!

النور في &#
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 11-17-2007, 12:07 AM بواسطة إسماعيل أحمد.)
11-16-2007, 11:42 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
فرج فوده شهيد التنوير في مصر ،و طيور الظلام . - بواسطة إسماعيل أحمد - 11-16-2007, 11:42 PM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  مغامرة العقل الأخيرة ..والرحيل في الظلام الى الظلام: بقلم نارام سرجون فارس اللواء 0 965 02-28-2012, 08:23 AM
آخر رد: فارس اللواء
  اختراق منتدى العقلانين من طرف قوات الظلام الإسلامية سائل الرب 19 6,074 11-08-2010, 05:13 PM
آخر رد: مسلم
  فيديو - د. محمد اركون (التنوير..ارث المستقبل) بن الكويت 2 1,280 01-19-2009, 12:27 AM
آخر رد: بن الكويت
  التعذيب و الاغتصاب في مملكة الظلام شهاب المغربي 20 5,830 11-06-2008, 02:13 PM
آخر رد: شهاب الدمشقي
  مملكة الظلام الوهابية السعودية راعية طالبان شهاب المغربي 1 1,244 10-23-2008, 12:34 PM
آخر رد: شهاب المغربي

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 4 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS