لي مواقف كثيرة في دنيا النيك, معظمها مضحك. فأنا أجيد النيك أحيانا. الا أن هناك قصة ظريفة لا أزال اذكرها و يذكرني بها أصدقائي..

كنا في القاهرة سنة 78 م وصدف أن دخلت الى شقتي عاهرة مصرية. ثم سألتني تعرف أحمد؟ قلت لها فورا أنا أحمد. قالت لي و بسرعة ايضا: بس انا أعرف أحمد من زبه. قلت لها ندخل جوة و تشوفيه و تقرري..

وفي الداخل تركنا ملابسنا الداخلية تزحف نحو الأرض, وألقيتها على السرير و أخذت بساقيها على كتفي. و ما أن أقترب زبي نحو كسها, الا و صاحت: اسلته يا مجرم..حرااااام عليك..آآآآه بدووووووووخ..يا مجرم لا..انت وحش..أحمد احسن منك...ايه ده دنته فلقتني...يا نهار أبيض دنابقيت نصصصصصصين...كفاية..اسلته بقه ...حرمت..حرمت...حرررررررمت..

ثم أكتشفت أن زبي لم يدخل في كمسها من الأساس..!ّ!

و بعدها بكم سنة تزوجت. و حكيت لزوجتي قصتي مع العاهرة. وفي ليلة الدخلة طلبت من زوجتي أن تكون صادقة معي بحيث تقول ما تشعر به و بلاش اسلته و حرام وفلقتني وباقي النصب. وبالفعل مارست الجنس معها على ثلاث طرق. دوغي و فارسي و عرفاتي (يعني علامة النصر الذي كان يرفعها ياسر بسبابته و الوسطى). وبعد أن أفرغت ما في بيوضي في رحمها. وأخذت ألهث من شدة التعب سألتها: ي..عني..ما أ..تكلم..تي. قالت ليش اتكلم؟ قلت لها يعني ما أنبسطتي؟ قالت من أيش, انا ما شعرت بشيء دخل فيه اساسا..!!

وبعد سنة طلقتها طلاقا بينا لا رجعة فيه. ولم تتزوج بعدي..

راغب..