فعلا كما اشارت الكاتبة لابن بطوط فى البصرة كما اننى قرأت له أيضا مشاهدته لنسخة الشام بالمسجد الأموى بدمشق حيث كان محفوظا بأحد خزائنه وكان الناس يذهبون عنده ليأخذوا العهود على بعضهم البعض بالديون والعقود وغيرها

والسؤال عزيزى :
بعد مثل تلك الدراسات هل يمكن ان نمنع او نرفع مسمى مصحف عثمان عن المصاحف التى لا تمت له بصلة أم ان كل سيتمسك بما لديه ؟