{myadvertisements[zone_1]}
و إن زنى و إن سرق؟
المعتزلي غير متصل
الطارق
****

المشاركات: 641
الانضمام: Sep 2007
مشاركة: #68
و إن زنى و إن سرق؟
الأخ الكريم عبد التواب
الأخ زيد


Array{وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ }النساء3
"وَأَصْحَابُ الشِّمَالِ مَا أَصْحَابُ الشِّمَالِ"
قال زيد :
"..مِن ذلك قوله عز وجل" ولا تَنكِحوا ما نَكَح آباؤكم من النِّساء إِلا ما قد سَلَفَ" التقدير لا تَنْكِحُوا مَنْ نَكَحَ آباؤكم وكذلك قوله فانْكِحُوا ما طابَ لكم من النِّساء معناه مَنْ طابَ لكم."
"وَلَمَّا جَاءَهُمْ كِتَابٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَهُمْ وَكَانُوا مِنْ قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا فَلَمَّا جَاءَهُمْ مَا عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ فَلَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الْكَافِرِينَ (89)البقرة
ما عرفوا ( الذي عرفوا ) وهو محمد صلى الله عليه وسلم ،
"فلما بعث الله رسوله من قريش [واتبعناه] (3) كفروا به. يقول الله تعالى: { فَلَمَّا جَاءَهُمْ مَا عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ فَلَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الْكَافِرِينَ } [النساء : 155] .( ابن كثير )[/quote]

فانكحوا الذي يطيب لكم من ماذا؟ من النساء
هل حلت ما محل من كتعريف للشخص أم هي اشارت الى الشخص و باضافة من؟

المعجم المحيط: ما المَصْدَريَّة: حرفٌ مصدريٌّ يُؤوَّل مع ما بعده بِمصدر وَأَوْصَانِي بِالصَلاَةِ وَالزكَاةِ مَا دُمْتُ حَيّاً مريم آية 31 أي مدَّة حياتي.

لسان العرب:
الخُلد البقاء والدوام
قال الجوهريّ الخُلد دوام البقاء.
وقال أبو البقاء الخلد البقاء والدوام كالخلود وفي الأصل الثبات المديد دام أم لم يدم. والمكث ثبات مع انتظار واللبث بالمكان الإقامة به ملازما له.
ومنه الخلد للجنة.
ودار الخلد الآخرة لبقاء أهلها فيها

و للسيد هلال بن صالح الهاشمي أدلة قوية في هذا الموضوع:
* موقف القائلين بخلود العصاة المصرّين من هذه الآيات (موقف الإباضية والمعتزلة والخوارج ويساندهم في ذلك محمد عبده)

1.آيات الخلود (الآيات المتبوعة بكلمة خالدين مجردة من «أبداً» وأخرى متبوعة بها):
يقول مثبتو الخلود للعصاة إن هذه الآيات وأخواتها في القران الكريم أكبر دليل على ما ذهبوا إليه من اعتقاد الخلود الأبدي اللانهائي الذي يشمل العصاة الذين ماتوا دون أن يتوبوا إلى الله مع القول(1) بتفاوت العذاب بينهم وبين من ماتوا على الشرك.

ولقد بيّن الله سبحانه وتعالى في قوله: (وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا)0 إن قاتل النفس المؤمنة بغير حق مأواه جهنم وسوف يخلد فيها. وما وراء ذلك من الآيات الكثيرة الناصة على الخلود في النار. هذه الآيات كلها تدل على خطورة عقيدة من يعتقد الخروج من النار أو العفو عن أهل الكبائر لما تجره من التهاون بأوامر الله والجرأة على معاصيه(2).
ولقد صرح الإمام العلامة السيد محمد رشيد رضا صاحب تفسير المنار بخلود العصاة المصرين في النار مع أنه ينتمي إلى مذهب يدين بالخروج من النار ولكنه اجتهد ورأى الحق ولم يتعامى عنه حيث قال: «أقول وقد استكبر الجمهور خلود القاتل في النار، وأوّله بعضهم بطول المكث فيها، وهذا يفتح باب التأويل لخلود الكفار فيقال إن المراد به طول المكث أيضاً»(3).

والسيد محمد رشيد رضا قد سبقه أستاذه الكبير العلامة الإمام محمد عبده إلى مثل هذا الرأي فلنستمع إلى ما يقوله في تفسير قوله تعالى: ( فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ) يقول:

«ومن المفكرين من ترك السيئة في الآية على إطلاقها فلم يأوّلها بالشرك ولكنهم أوّلوا جزاءها فقالوا: إن المراد بالخلود طول مدة المكث لأن المؤمن لا يخلد في النار وإن استغرقت المعاصي عمره وأحاطت الخطايا بنفسه فانهمك فيها طول حياته. منهم أوّلوا هذا التأويل هروباً من قول المعتزلة أن أصحاب الكبائر يخلدون في النار وتأييداً لمذهبهم أنفسهم المخالف للمعتزلة» ثم قال بعد ذلك: «والقرآن فوق المذاهب يرشد إلى أن من تحيط به خطيئته لا يبقى مؤمناً» وقد علق على هذا الكلام محمد رشيد رضا مما يؤيد ما قاله هناك من الخلود في النار، وقال أيضاً في شأن منتهك حدود الله: «وظاهر الآية أن العاصي المعتدّي للحدود يكون خالداً في النار» كما يقول في شأن القاتل المتعمد: «فهو جدير بالخلود في النار والغضب واللعنة»(4).

يقول الشيخ العالم العلامة سعيد بن خلفان الخليلي في كتابه تمهيد قواعد الإيمان: «إن الخلود موضوع في لسان العرب لمعنى الدوام المستمر الذي ليس له انعدام» ثم قال: «ومن أهل المذاهب من يدعي خروج أهل الوعيد من أهل الشرك، وعصاة أهل التوحيد، فله على قول مذهب المدعي لخروج عصاة الموحدين بانقطاع التخليد».

* موقف القائلين بخلود العصاة المصرّين من الآيات التي علقت العذاب بالمشيئة :

يرى القائلون بخلود جميع مرتكبي الكبائر في النار أن الاستثناء في قوله تعالى: }قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلاَّ مَا شَاء اللّهُ{ (الأنعام 128) وغيرها من الآيات لا يدل على الانقطاع، لأن الاستثناء بمشيئة الله يرد في كلام الله للتنبيه على أن المخبر عنه كائن بمشيئته عزوجل ، فلو شاء خلافه لكان، وذلك كما في قوله تعالى: (سَنُقْرِئُكَ فلا تَنسَى)(الأعلى6) مع القطع بعدم نسيانه صلى الله عليه وسلم شيئاً مما أوحاه الله إليه وأقراه إياه، ومثل ذلك تعليق وعده تعالى الجازم بمشيئته كما في قوله تعالى: ( لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِن شَاء اللَّهُ آمِنِينَ)
(الفتح27) مع ما عهد من كون }إن{ تدخل على الشرط غير المقطوع به وهو هنا لا يجوز قطعاً لمنافاته لتأكيد وعد الدخول بلام القسم ونون التأكيد مع ما سبقه من قوله سبحانه: (لَقَدْ صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيَا بِالْحَقِّ) (1).

وفي هذا المقام يقول شيخنا في الهيميان: «ونقول معشر الأباضية إن -القول بالخروج من النار باطل- لأن أصل الاستثناء العود إلى الدليل ولا دليل لهم في كلام مروي عن ابن عباس وأحاديث عن غيره من الصحابة إن الاستثناء في عصاة يدخلون النار بذنوبهم ثم ينجون بإيمانهم وفضل الله يسمون الجهنميين، فإن ذلك كذب من قومنا على من ذكر من الصحابة لمخالفته كتاب الله عزوجل كقوله: (وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا)0 (النساء93) الآية، وليس فيها تقييد بأنه قتله لكونه مؤمناً مشركاً وقوله: (وَمَن يَعْصِ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ) (النساء14) الآية، وإضافة الحدود للحقيقة لا للاستغراق فضلاً عن أن يقال من تعدى الحدود كلها مشركاً, وقوله: (بَلَى مَن كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيـئَتُهُ) (البقرة81) والمراد بإحاطتها غلبتها له بأن لم يمحها بالتوبة، ولأن عقاب الآخرة بالنار وثوابها بالجنة ليس كعقاب الدنيا وثوابها، ولأنه يعاقب بالنار من غضب عليه، ومن غضب عليه لا يرضى عنه أبداً وإلا لزم بطلان حكمه، ولزم أن تبدو له البدوات ولزم على قولهم كون المرضي عنه مغضوباً عليه مثاباً في الآخرة معاقباً فيها بالنار ولو جاز أن يدخل النار من يخرج منها لجاز أن يخرج من الجنة من يدخل فيها، ولو جاز أن يدخل النار مؤمن لجاز أن يدخل الجنة كافر».

* لا دليل في الاستثناء على خروج العصاة :

فإن أهل التفسير أيضاً اختلفوا في قوله تعالى: }إِلاَّ مَا شَاء رَبُّكَ{ فقال بعضهم: }إِلاَّ مَا شَاء رَبُّكَ{ من الزيادة في الخلود، وقيل في العذاب ونظيره قوله تعالى: }فَلَن نَّزِيدَكُمْ إِلا عَذَابًا{ وقال آخرون: }إِلاَّ مَا شَاء رَبُّكَ{ من مكثهم في الدنيا وقيل: (في البرزخ) وأقوال أخرى فكل ذلك ما شاء الله وهو الذي استثناه، فمن زعم غير ذلك فعليه بالدليل، ولو كان في هذه ما يدل على الخروج لدّل على خروج الإنس والجن أجمعين، وكذلك قول الله تعالى: }يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الإِنسِ وَقَالَ أَوْلِيَآؤُهُم مِّنَ الإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِيَ أَجَّلْتَ لَنَا قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلاَّ مَا شَاء اللّه{ (الأنعام 128).

ومن المناسب أن نورد كلام الشيخ سعيد الحارثي –حفظه الله- حيث يقول: «إن صلح قولكم وصح فالمشركون أيضاً في المشيئة، ولم يخصص القرآن أحداً ممن يدخلها، ثم إن السعداء كذلك يخرجون لأن المشيئة كذلك واردة في آيتهم فهذا الاستدلال مرفوع بهذا الاعتبار وبقوله تعالى في سورة الانفطار: }وَمَا هُمْ عَنْهَا بِغَائِبِينَ{ (آية 16)(2).

*تفسير مثبتو خلود أهل الكبائر لقوله تعالى : (فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُواْ فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ {106} خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ إِلاَّ مَا شَاء رَبُّكَ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِّمَا يُرِيد).

يجيب سماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي ويقول: «إن السماوات والأرض المقصودة في هذه الآيات ليست سماوات الدنيا أو أرضها، وإنما المراد بها ما أظلهم وما أقلهم من سماوات الآخرة وأرضها، لأن دخول الجنة الذي وعد بها الأبرار، ودخول النار الذي توعد بها الفجار لا يكون مع بقاء السماوات والأرض الدنيوية، لأن ميقاتهما ينتهي بعد ما تتداعى أجزاء الكون في نشأته الأولى ، ويأتي ما وعد الله به في قوله: }يَوْمَ تُبَدَّلُ الأَرْضُ غَيْرَ الأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ وَبَرَزُواْ للّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّار{»(1).

ويقول قطب الأئمة في تفسير هيميان الزاد: «هن دائمات أبداً لا ينقطعن منهم خالدون في النار أبداً لا يخرجون منها سواء المشرك والموحد العاصي، والمراد سماوات الآخرة وأرضها تفنى سماوات الدنيا وأرضها وتعقبها سماوات الآخرة وأرضها وهي الجنة وهي دائمة لا تفنى يقول سبحانه وتعالى: }يَوْمَ تُبَدَّلُ الأَرْضُ غَيْرَ الأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ{(2) وقال: }وَأَوْرَثَنَا الْأَرْضَ نَتَبَوَّأُ مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ نَشَاء{(3) ثم قال: «والمراد في الآية ارتباط الدوام في النار بدوام السماوات والأرض... ولم يلزم من زوال السماوات والأرض زوال الأشقياء من النار»(4).

ويقول صاحب المنار في تفسير قوله تعالى: }خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ{ أي ماكثين فيها مكث بقاء وخلود لا يبرحونها مدة دوام السماوات التي تظلهم والأرض التي تقلهم، وهذا بمعنى قوله في آيات أخرى: }خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا{، وغلط من قالوا: المراد مدة دوامها في الدنيا، فإن هذه الأرض تبدل وتزول بقيام الساعة، وسماء كل من أهل النار وأهل الجنة ما هو فوقهم، وأرضهم ما هم مستقرون عليه وهو تحتهم، قال ابن عباس: لكل جنة أرض وسماء، وروى مثله السدي والحسن.

وجاء أيضاً في قوله تعالى: }مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ{ إن ذلك على قطع الرجاء كقوله تعالى: }حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ{(5) وهذا تقوله العرب على الاستبعاد والتأبيد كقولهم: لا أفعل هذا ما اختلف الجديدان وما اختلف الليل والنهار وما أقام الجبل وما دامت السماوات والأرض... هذا كله يريدون به التأبيد فخاطبهم الله بما يعقلون من كلامهم بينهم، وعليه في العربية شواهد جاهلية وإسلامية(6).


* تحديد اللبث في النار بالأحقاب في قوله تعالى: (لابثين فيها أحقاباً).

يقول الجيطالي في سياق الرد على القائلين بإخراج أهل الكبائر: «وأما قوله (لابِثِينَ فِيهَا أَحْقَابًا)(7) فليس فيه دليل على الخروج لأنه قال: (إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَادًا لِلْطَّاغِينَ مَآبًا)(8) الى آخرها فهي عامة لجميع من دخلها من أهل الشرك ومن أهل الكبائر، فمن ادعى التخصيص فعليه بالدليل وإن تفسيرها في ما وجدت في كتب التفسير }لابِثِينَ فِيهَا أَحْقَابًاً{ وهو حقب أي زمان لا غاية لـه، ويقال الحقب ثمانون ألف سنة كل يوم منه ألف سنة كلما مضى حقب تبعه حقب إلى ما لا غاية لـه.

ويقول السالمي: «الآية: (لابِثِينَ فِيهَا أَحْقَابًا) في المشركين خاصة لقوله تعالى: }إِنَّهُمْ كَانُوا لا يَرْجُونَ حِسَابًا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا كِذَّابًا{ فيلزمكم عدم تخليد أهل الشرك وأنتم لا تقولون به والكتاب يرده فوجب حمل الأحقاب على عدم الغاية أي مدة غير متناهية».

ويقول الشيخ قطب الأئمة في تفسيره الهيميان: (لابِثِينَ فِيهَا أَحْقَابًا) اللبث في الغالب الإقامة والأحقاب جمع قلة مفرده حُقْب بضم الحاء وسكون القاف وضمها مراد به الكثرة التي لا تتناهى، قال الحسن: والله ما جعل لأهل النار مدة ينتهون إليها لكن كلما مضى حقب تبعه آخر ودليل الدوام ذكر الأبد في غير هذه الآية قوله:( فَلَن نَّزِيدَكُمْ إِلَّا عَذَابًا).

ويقول الشيخ سعيد الحارثي –حفظه الله-: «الآية وردت في المشركين بعد قوله تعالى: }إِنَّهُمْ كَانُوا لا يَرْجُونَ حِسَابًا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا كِذَّابًا{ فيلزم على هذا عدم تخليد المشركين في النار مع أنهم يقولون إن التخليد للمشركين فقط».

ويقول الشيخ الخليلي–حفظه الله-: «كما لا تتناهى الأنفاس في الدار الآخرة مع أنها لا نسبة بينها وبين الأحقاب في مقدار ما تستغرقه من الزمن، فالأحقاب أبعد عن التناهي، على أن لفظة الأحقاب مأخوذة من أحقب إذا أردف فهي أدل على الترادف المستمر الذي لا انقطاع له» ويقول الفخر الرازي: «هب إن قوله (أَحْقَابًا) تفيد التناهي لكن دلالة هذا على الخروج دلالة المفهوم والمنطوق دلَّ على أنهم لا يخرجون قال تعالى:( يُرِيدُونَ أَن يَخْرُجُواْ مِنَ النَّارِ وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنْهَا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّقِيمٌ)0 ولا شك أن المنطوق راجح».

انتهى




Arrayكل الآيات التي تتكلم عن الخلود في الجنة لا يوجد بعدها استثناء ،
بينما في بعض آيات خلود الكفار في النار يوجد استثناء ،
لذلك فالخلود يقصد به الديمومة والأمد الطويل كما قال الأخ زيد ،[/quote]
ما هي هذه الأيات اخي الكريم؟

Arrayالخلود في الجنة أبدي ،
وفي النار غير أبدي لمن استثناهم الله تعالى ولمن عوقــبوا على معاصيهم ،
لأن مشيئة الله تعالى لا تكون إلا لخير الإنسان ،
ولأنه لا يوجد استثناء لخلود الجنة بينما يوجد استثناء لخلود النار .[/quote]
و هذا ما اطالبك به و الأخ زيد
أين هي الأيات التي تقول بتعذب الموحدين في النار ثم خروجهم منها الى الجنة؟
حتى الأن ادلتكم كلها على الاستثناء أم الكيفية و الخروج الى الجنة فهذا ما اطالب به

Array{وَاتَّقُواْ يَوْماً تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ }البقرة281
الذنوب ليست أوساخ محسوسة تتطهر بالاغتسال ،
وليست علامات مميزة تطهر بالنار ،
وإنما النار مجرد عـقـاب على من اقترف الإثم والمعاصي ،
فما تقوله ليس سوى تكهنات مسيحية حول الخطية التي ألصقها آدم في نفسه وفي ذريته تزول بفعل ترتيبات معينة ( كالفداء أو الذبيحة أو التذويب بالنار .. ) ،[/quote]
يا سيدي كلامك هذا ايضا ليس بدليل على تعذيب الموحدين بذنوبهم ثم خروجهم الى الجنة و خلودهم فيها خلودا ابديا، هل لي بأية واحدة؟

Array{يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ فَمَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَأُوْلَـئِكَ يَقْرَؤُونَ كِتَابَهُمْ وَلاَ يُظْلَمُونَ فَتِيلاً }الإسراء71
كل أمة سيكون لها إمام ، وسيكون لكل واحد كتاب يتلقاه إما بشماله وإما بيمينه ،
فلو كان غير مؤمن بالله فسيتلقاه بشماله ،
وإن كان مؤمناً بالله وبرسوله يتلقاه بيمينه ويحاسب ويعاقب على خطاياه ،
يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحاً فَمُلَاقِيهِ{6} فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ{7} فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَاباً يَسِيراً{8} وَيَنقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ مَسْرُوراً{9}الانشقاق [/quote]
لا يا سيدي ليس فقط بالأيمان أو الكفر فالأيمان قول و عمل و بالدليل التالي:
" لَّيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلاۤ أَمَانِيِّ أَهْلِ ٱلْكِتَابِ مَن يَعْمَلْ سُوۤءًا يُجْزَ بِهِ وَلاَ يَجِدْ لَهُ مِن دُونِ ٱللَّهِ وَلِيّاً وَلاَ نَصِيراً" النساء 123

Arrayالمريض نفسياً .. الشاذ جنسياً .. المتطرف فكرياً .. المغرور عنصرياً ..
من كان مؤمناًً فسيحاسب بقدر معاصيه ، حتى ولو كان كما قلت ،
إذا مات لا يشرك بالله شيئاً ،
إلا لو كان منافقاً ( يصر على المعاصي ببجاحة وهو غير مؤمن بالله ولا بما أنزل )
[/quote]
عفوا و هل يصح أن يطلق على الشاذ مؤمن؟ أو العاهرة؟ أو المرابي؟
أين يوجد الأيمان في قلوب هؤلاء و هم يصرون على ما يفعلون؟
"وَٱلَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوۤاْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ ٱللَّهَ فَٱسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ ٱلذُّنُوبَ إِلاَّ ٱللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَىٰ مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ" أل عمران 135
" قَالَتِ ٱلأَعْرَابُ آمَنَّا قُل لَّمْ تُؤْمِنُواْ وَلَـٰكِن قُولُوۤاْ أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ ٱلإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِن تُطِيعُواْ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُ لاَ يَلِتْكُمْ مِّنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئاً إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ" الحجرات 14

Arrayكل محاسب على دينه وما كلف به ، حتى يبلغه دين الإسلام ،
" إن الدين عند الله الإسلام " ،
" ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين "
قال تعالى :
" لا يكلف الله نفساً إلا وسعها " ، " لا يكلف الله نفساً إلا ما آتاها " [/quote]
"لَيْسُواْ سَوَآءً مِّنْ أَهْلِ ٱلْكِتَابِ أُمَّةٌ قَآئِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ ٱللَّهِ آنَآءَ ٱللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ" أل عمران 113
"إِنَّ ٱلَّذِينَ آمَنُواْ وَٱلَّذِينَ هَادُواْ وَٱلنَّصَارَىٰ وَٱلصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِٱللَّهِ وَٱلْيَوْمِ ٱلآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحاً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ" البقرة 62

Arrayإذا مارس الربا محاربةً لله ولرسوله وأصر عليه فهو من أصحاب النار ،
والربا هو أكل أموال الناس بالباطل ( ليربوا في أموال الناس ) ،
والخلود كما سبق لا يفيد الأبدية ( لأصحاب النار من المسلمين )[/quote]
اوافقك لكن أين هي الأية التي تقول بعدم أبدية النار للمسلمين؟

Arrayمن قتل نفساً متعمداً فكأنما قتل الناس جميعاً ،
لذلك فالعذاب هنا الخلود في جهنم ، والغضب ، واللعن من الله ، والعذاب العظيم الذي أعده الله له ،
ومن قتل خطئاً فعليه الصيام شهرين أو تحرير رقبة مؤمنة أو دية مسلمة لأهل القتيل ،
وجاء في التفسير الميسر :
" من يَعْتَدِ على مؤمن فيقتله عن عمد بغير حق فعاقبته جهنم, خالدًا فيها مع سخط الله تعالى عليه وطَرْدِهِ من رحمته, إن جازاه على ذنبه وأعدَّ الله له أشد العذاب بسبب ما ارتكبه من هذه الجناية العظيمة. ولكنه سبحانه يعفو ويتفضل على أهل الإيمان فلا يجازيهم بالخلود في جهنم." [/quote]
سخط الله عليه و طرده من رحمته و أعد له عذابا عظيما ثم بلا دليل و فقط لأنه مسلم سوف يخرج من هذا العذاب و ينساه بجنة النعيم؟!!!!
أي أن القضية هنا ليست قتل نفس مؤمنة على الأطلاق بل ما يهم هو هل هو مسلم أم غير مسلم؟!!
الأنسان اذا قتل يحكم عليه بالأعدام - النفس بالنفس و لا استثناء للون أو عرق أو دين
هذه هي شريعة البشرية فهل البشر أعدل من الله بالقتلة الظالمين؟
هل كمسلم لا اقتل بغير المسلم و انا قد قتلته عن عمد فقط لأني مسلم؟
هل تقبل بشريعة ارضية كهذه فضلا عن أن تكون سماوية طبيعي أن تكون في منتهى العدل فالله هو خير الحاكمين؟

يتبع
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 12-12-2007, 05:07 AM بواسطة المعتزلي.)
12-12-2007, 04:56 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة Fadie - 11-28-2007, 09:19 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 11-29-2007, 08:19 AM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة alpharomio - 11-29-2007, 02:48 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 11-29-2007, 02:58 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة alpharomio - 11-29-2007, 03:39 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة ABDELMESSIH67 - 11-29-2007, 05:01 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة alpharomio - 11-29-2007, 06:08 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة ابن حوران - 11-29-2007, 09:59 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة Fadie - 11-29-2007, 10:06 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 11-29-2007, 11:38 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة حتى الموت - 11-30-2007, 01:23 AM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة اسحق - 11-30-2007, 01:25 AM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة alpharomio - 11-30-2007, 02:04 AM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة Fadie - 11-30-2007, 11:51 AM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة alpharomio - 11-30-2007, 04:05 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة Fadie - 11-30-2007, 06:55 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 11-30-2007, 08:08 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة Fadie - 12-01-2007, 12:52 AM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة kimo14th - 12-01-2007, 09:11 AM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-01-2007, 09:24 AM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة Fadie - 12-01-2007, 02:38 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-01-2007, 08:05 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة Fadie - 12-02-2007, 01:55 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-02-2007, 04:50 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة المعتزلي - 12-02-2007, 05:08 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-02-2007, 10:31 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-03-2007, 01:20 AM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة المعتزلي - 12-03-2007, 03:08 AM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة المعتزلي - 12-03-2007, 03:09 AM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-03-2007, 08:34 AM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة المعتزلي - 12-04-2007, 01:07 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة Fadie - 12-04-2007, 03:22 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة المعتزلي - 12-04-2007, 03:59 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة handy - 12-04-2007, 04:18 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-04-2007, 05:35 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-04-2007, 05:39 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة Fadie - 12-04-2007, 11:49 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-05-2007, 06:21 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-05-2007, 06:24 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة المعتزلي - 12-06-2007, 04:04 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-06-2007, 07:41 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة المعتزلي - 12-07-2007, 03:17 AM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-07-2007, 07:42 AM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة يجعله عامر - 12-07-2007, 08:25 AM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة اسحق - 12-07-2007, 09:52 AM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-07-2007, 05:32 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة يجعله عامر - 12-07-2007, 11:00 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-07-2007, 11:44 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة اسحق - 12-08-2007, 11:24 AM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة المعتزلي - 12-09-2007, 04:17 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-10-2007, 05:44 AM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة المعتزلي - 12-10-2007, 01:48 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-10-2007, 06:42 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-10-2007, 08:53 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة المعتزلي - 12-11-2007, 05:25 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-12-2007, 02:27 AM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-12-2007, 02:29 AM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-12-2007, 02:33 AM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-12-2007, 02:34 AM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-12-2007, 02:35 AM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-12-2007, 02:36 AM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة المعتزلي - 12-12-2007, 04:56 AM
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-12-2007, 12:02 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-12-2007, 12:28 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة المعتزلي - 12-12-2007, 12:53 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-12-2007, 09:33 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-12-2007, 09:38 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة المعتزلي - 12-13-2007, 04:02 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-13-2007, 07:35 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-13-2007, 11:13 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-14-2007, 06:47 AM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-14-2007, 07:25 AM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة المعتزلي - 12-14-2007, 06:52 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة المعتزلي - 12-14-2007, 07:08 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-14-2007, 08:49 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-15-2007, 12:25 AM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة المعتزلي - 12-16-2007, 03:03 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-16-2007, 11:13 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة المعتزلي - 12-17-2007, 02:28 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-17-2007, 06:36 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة المعتزلي - 12-18-2007, 04:20 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-18-2007, 09:31 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-18-2007, 11:56 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-18-2007, 11:58 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة المعتزلي - 12-21-2007, 05:11 AM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة المعتزلي - 12-21-2007, 05:17 AM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-21-2007, 09:19 AM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-21-2007, 12:10 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة المعتزلي - 12-25-2007, 03:27 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة المعتزلي - 12-25-2007, 03:32 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-26-2007, 02:18 AM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة المعتزلي - 12-26-2007, 05:26 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة zaidgalal - 12-27-2007, 12:40 AM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة Fadie - 01-03-2008, 03:14 PM,
و إن زنى و إن سرق؟ - بواسطة THE GALILEAN - 01-14-2008, 12:39 AM,

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS