أتخيل السيد المسيح في العشاء الاخير وهو يمسك مسدس طارق (13 رصاصة يلقم) ويقف ويدفع الكرسي بقوة من خلفه , ويبدء في تصفية كل الحوارين الاثنى عشر .. ويدخن سيكار كوبي وينفث نفثة طويله جداً ويقول :يجب تصفية الدخلاء والمتخاذلين وضخ دماء جديد في الدين الجديد .

صور آنيه :صدام صفا الحورايين الثلاثين (بدل اثنى عشر ) تمت تصفيه الكادر الاول للحزب خنقاً قتلاً حرقاً وبقا من الحواريين الثلاثين اثنان فقط واحد منهم إياد علاوي والثاني ولله نسيت اسمة.

الحسين عندما استشهد تمت سرقة سرواله الداخلي ايضاً وهذة من شيم البدو (لا دين ولا ديانة غزو فقط ) غزو وسلب ولم يكن في صندوق الامام الحسين سبعمائة وخمسين الف دولار امريكي .. ولا موزة في صحن ولا شكولاته امريكيه (الموز ايام الحرب العراقية الايرانية كان حلم كل عراقي شريف :emb: وانا منهم).

قلت بعد كم سنة راح تظهر طائفة الصداميين وربهم صدام ويستشهدون بالاية الكرية : وتخرج ُ دابه من الارض . كما فعل الإنسان العراقي المقهور في عصر الامويين عندما ظن ان كل اصلع قصير سمين هو الإمام "علي بن ابي طالب" ويستشهدون بنفس الاية وقالوا ان الدابه هي الإمام علي علية السلام (وشتان بين الاثنين المهم الامثال تضرب ولا تقاس فرق بين الثريا والثرى ).

وعدي اصبح الشهيد سبحان الله يعني تأريخ الرجل مخزي بالفعل , يشبة من الناحية الجنسية والشهوانية ماركيز دي ساد والضحايا كثر من البنات العراقييات (صاحبنا كان من هواة فض البكارة بيده الكريمتين )..ومعذب فريق كل القدم العراقي في حالة الخسارة بحلق شعر الرأس والضرب بالعصي .

وغيرها من الجرائم التي يندى لها الجبين الانساني والمقتول بغدر ابن عمة الذي باعة بعشرين مليون دولار ( مع انو الرجل لا يسوى كيس بصل معفن بنظري ) ووجدوا في حقيبة الراحل التالي :مجلات بلاي بوي ,واقيات ذكرية (كوندم) ومليون دولار فراطة :lol:.

محارب النور

لا شيء شخصي بالمرة:redrose: