مولانا الأكبر dr_egypt_winner
مجرد مداخلة
هل نختزل أفلاطون وأرسطو في هذا فقط ؟ وهل نختزل النبي محمد في مُكث المرأة في خدرها ، وكلما خرجت منه شبرا اقتربت من الخطيئة شبرا ، وتلك التعاليم التي تنهل من معين الفكر الماضوي بأن المرأة وعاء ؟ لا أظن ذلك
ولا علاقة لي بالانتصار لقضية المرأة فهذا هزل عندنا كأعراب اليوم ، أو درجٌ يصعد عليه أغلب الراغبين في الوصول ، أقول هذا ، وأنا أخرج نماذج استثنائية كإلهام منصور ، ورجاء ، والمرنيسي ، فنعمت المؤمنات القانتات في مذهبي
هل يكفي القبَسُ كلمات عن هؤلاء حتى نحكم على فكرهم ، كذلك الأمر للنبي محمد ، يُرفض اجتزاء قول ما لتصوير [الـ]شخص ما ؟
بخصوص أرسطو ، يرجى مراجعة ما قيل عن كتاب الأخلاق ، ونسبته إلى أرسطو بصورة قطعية (1) ، وعلي أي نص يتم القبس عنه ، وأغلب الترجمات في اللغات شائهة له [ مرجع أكاديمي ينص على ذلك مولانا ع الرحمن بدوي في حرثه مجددا ونشره للفلسفة اليونانية في نصوصها العربية ] وكل عام وأنتم بخير
______
من باب نقد النص سندا ومتنا ، كما في علم مصطلح الحديث