{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
القرآنيون
فلسطيني كنعاني غير متصل
ِAtheist
*****

المشاركات: 4,135
الانضمام: Mar 2002
مشاركة: #61
القرآنيون
الزميل نيلز ....

السنة الرسولية وفق محمد شحرور ، هي كل ما يتعلق بالرسالة ..... و ليست الاجتهادات الشخصية المنسوبة للرسول (ص) في مجالات الحياة ...

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الزميلة ليلين ....

Arrayنجد الكثير من الأمور التي تناقض الحقائق العلمية والتي تصلح وبجدارة أن تكون محط للسخرية اللاذعة التي استخدمتها لنقد الأحاديث ، فهاهو الإنسان البدائي يتصور أن مآه الدافق يخرج من أضلاع ظهره وترائبه عندما يحس بامتصاص القوة الموجودة فيها بعد العملية الجنسية. والأرض مخلوقة في أربعة أيام بينما بلايين المجرات في الكون في يومين فقط. واللـه عرشه كان على الماء! ، والإنسان مخلوق من طين وصلصال كـ "الفخار" بما يشابه الأساطير البابلية والتوراتية التي تحدثنا عن صناعة الرب لتمثال ثم نفخ نسمة الحياة في أنفه. واللـه سخر النيازك والشهب التي ترصدها وكالة ناسا الأمريكية لرجم الشياطين المتجسسة على الملأ الأعلى وغيرها الكثير ذكرت منها في المداخلة رقم 25.[/quote]

1- تفسيرنا للماء الدافق و الترائب مختلف تماما عن التفسير المتخلف الذي يروج له ما يسمى الفقهاء .... لعلمك كقراني أنا مؤمن بنظرية النشوء و الارتقاء ( نظرية داروين ) و لا اراها تتعارض مع القرءان إطلاقا. بل على العكس .... القران يؤيدها. و داروين أول من طبق الاية الكريمة :- ( سيروا في الارض فانظروا كيف بدأ الخلق ) فكتاب ( أصل الانواع ) لم يأتي إلا بعد ان قام العالم الجليل داروين بالقيام بجولة حول العالم ليعرف كيف بدا الخلق ....

2- بالنسبة لخلق الكون فالايام المذكورة في الاية ليست الايام الارضية و يوم او ليلة قد تعبر عن مرحلة من مراحل نشوء و تكون هذا الكون ... اليوم يقاس عندنا كبشر بزمن دوران الارض حول نفسها ، فاليوم يختلف من كوكب لاخر و من نجم لاخر و من مجرة لأخرى ....

وَالْفَجْرِ (1) وَلَيَالٍ عَشْرٍ (2) وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ (3)

الفجر برايي .. هو الانفجار الأعظم ..
الليالي العشر ... ربما تمثل مراحل خلق الكون ..
الشفع و الوتر ... ربما يعبران عن الهيدروجين و الهيليوم ... المكونان الاوليان للمادة في الكون. ( تفسير مبداي )

3- الله عرشه على الماء ......
أفهم هذه الاية في سياق مختلف .... لا ادعي معرفة معناها و لكن الحياة كلها قائمة على الماء ( و قد جعلنا من الماء كل شيء حي ) فالعلماء يبحثون عن الماء لإيجاد اي شكل من اشكال الحياة ... والله هو الحي القيوم و هو باعث الحياة.

الماء مكون من ذرتي هيدروجين و ذرة اكسجين .... لا أستطيع تخيل العرش الالهي و ما معنى العرش هنا ، و لكن الكون كله في الاساس كان مجموعة من سحب الهيدروجين ... و كل العناصر اللاحقة تكونت من تجمعات هذه السحب التي أوجدت النجوم و التي تولدت في نواتها كل العناصر الموجودة على الجدول الذري ...

4- الطين هنا ... و الصلصال و الفخار ، ليس الطين الذي يلعب به الاطفال أو الطين الموجود على شاطىء البحر ، الطين يمثل المادة ، و المادة العضوية تحديدا ... و التي تكونت منها كل اشكال الحياة ...

نحن نفسر أن الانسان هو كائن عاقل مخلوق من المادة ( الطين )
الجن هو كائن عاقل مخلوق من طاقة ( النار ) .... و ربما لم نصل حتى هذه اللحظة لمرحلة نستطيع فيها اكتشافهم أو التعامل معهم.

5- بالنسبة للنيازك .... لم تصل البشرية لمرحلة نتعرف فيها على الجن حتى نعرف كيف تصيبهم بعض النيازك ...

ما اوردتيه ليس أخطاء أو سخافات فهي لا تناقض المنطق ... بل هي حقائق لم يكتشفها العلم ..

فلا يجوز ان تسخري من وجود الجن مثلا .... لاننا ببساطة لم نكتشفه بعد ... و لا ألومك على سخريتك من التفسير المتعلق بالماء الدافق ...

كنت اتمنى أن تأتي على ايات فيها حقائق علمية ..... توصل إليها العلم.
مثل ( جعلنا من الماء كل شيء حي )

{أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَرَاتٍ مُخْتَلِفًا أَلْوَانُهَا وَمِنْ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ(27)وَمِنْ النَّاسِ وَالدَّوَابِّ وَالأَنْعَامِ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ كَذَلِكَ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ(28)

مثال بسيط اخر ....

لماذا لم يقل جبال بيض و حمر و سود ؟؟
لأن اللون الاسود كما نعرفه ... من الناحية الفيزيائية ليس لونا ، بل هو خاصية تمثل امتصاص المادة للضوء ، فنراها سوداء ...
هل كان محمد(ص) يعرف أن الاسود ليس لونا ؟؟ و ميزها لوحدها غرابيب سود ؟؟

و هناك امثلة كثيرة لما يستحيل ان يؤلفه راعي أغنام غير متعلم في منطقة عديمة الحضارة و صحراء قاحلة الارض.

Arrayأي حقائق تاريخية؟ واي قصص؟ وهل تخرج هذه القصص عن الأساطير والأقاصيص التوراتية والعربية البدوية كناقة صالح ويوم الظلة لقوم شعيب وريح عاد الصرصر العاتية! وأصحاب الكهف الذين ناموا ثلاثمائة سنة وازدادوا تسعا ، أم ذي القرنين الذي بلغ مغرب الشمس وحبس قوماً (يأجوج ومأجوج) خلف سد بناه من زبر الحديد وافرغ عليه قطرا من النحاس! أم الملك سليمان الذي استمع إلى حديث النملة الفصيحة وتكلم مع الهدهد وله عفاريت مُسخرين يستطيعوا أن يأتوا بعرش ملكة سبأ قبل ان يقوم من مقامه (تذكرني بحكايات علاء الدين والمصباح السحري) ، الخ الخ.[/quote]

لا أرى في ذلك خرافات .... فالله قادر على التحكم بخصائص المادة لتـأخذ أي شكل تريد بسرعة لا نهائية لأنه هو من وضع خصائص الكون ...

سورة الكهف من اصعب السور في القران ... لأنها تتحدث عن بعد الزمن ، الذي ما زال صعبا علينا كبشر ان نفهمه ... و قصصها تتعلق بهذا البعد ...

لعلمك 300 عام + 9 ........ 300 سنة شمسية = 309 سنة قمرية ... هل هذه مجرد صدفة ؟؟ لا اعتقد و الله اعلم ....

يأجوج و مأجوج برايي .... لهم قصة اخرى و ليسوا قوما ربما يكونون مادتين قاتلتين للزرع .... و ذي القرنين هو رجل عسكري قوي جدا على غرار الاسكندر. قام ببناء سد لمنع اذى هاتين المادتين ... برايي الشخصي ( ربما النفط و الغاز )

اما الملك سليمان فهو يعلم منطق الطير حسب الاية ، و لديه قدرة للتواصل مع طاقة الجن و استغلالها..... و هذا أمر ممكن إن توصلنا إليها .

حاليا العلماء يدرسون ما نستطيع ان نصفه ( بمنطق الحيوانات ) و يدرسون كيفية التواصل مع هذه الحيوانات ... اي ان التواصل معها ليس بالامر المستحيل إذا عرفنا منطقها ، و كلام النملة يفهم مجازيا و ليس حرفيا ...

Arrayأما هذه فهي أحرى أن تكون سبباً للكفر بدل الإيمان! فهاهو القرآن ينقل لنا التشريعات البدوية من قلب الصحراء ويريد من الأمم تطبيقها فنجد: السارق والسارقة فاقطعوا أيديهما ، والزانية والزاني فاجلدوا كل واحدة منهما مائة جلدة ولا تأخذكم بهما رأفة! وكأننا نجلد حيوانات وبهائم وليسوا أناساً بالغين لهم كامل الحرية والاختيار. ومقاتلة أهل الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يدٍ وهم صاغرون ، وضرب الزوجة الناشز في قوله (واضربوهن) وهجرها في المضجع وكأننا نتعامل مع حيوانة تؤدّب بالضرب "الغير مُبرح". (الحقوق محفوظة لعزيزنا إبراهيم في آخر تشريعين) ، واسترقاء العبيد والإماء (ملكات اليمين) بعدد لا نهائي (فإن خفتم فواحدة أو ما ملكت أيمانكم) الخ الخ. ثم يأتي ويقول (ومن لم يحكم بما أنزل اللـه فأولئك هم الكافرون - الفاسقون - الظالمون) ويأتينا بعد ذلك من يزعم أن الإسلام أتى بالعلمانية وبالحريات الفردية والشخصية.[/quote]

حسب فهمنا للقران هذه اسمها حدود .....

الحد الاعلى للسرقة هو قطع اليد و ما دون ذلك يحدده البشر حسب ما يناسب مجتمعاتهم و ظروفهم .... ربما يبدو لك هذا الحد همجيا و لكن في ظروف معينة قد يبدو عاديا ، فمثلا سرقة قطعة خبز لا توازي سرقة مليارات الدولارات من المال العام ... العدالة تقتضي عقوبات مختلفة تناسب حجم الجريمة.

مفهومنا للزنا مختلف .... فهو ليس مجرد علاقة غير شرعية بل علاقة علنية لان فيها اربعة شهود على الاقل ( في هذه الحالة فقط يجوز تطبيق الحد ) إباحية مثل أفلام العري ... و من يمارس الجنس الإباحي لا يختلف عن الحيوانات بشيء فهي ايضا تمارسه بإباحية ....

نختلف على موضوع الجزية و تفسيره الخاطىء .... فهو ليس للمسيحيين و اليهود كما يصور هؤلاء بل ضد الطرف المعتدي ... يعني مثل العقوبات التي فرضت على العراق ايام صدام لتعويض احتلالها للكويت ، هذا مفهومنا للجزية.

الضرب عندنا ليس الضرب الفيزيائي بل الضرب المعنوي ... و كلمة ( اضربوهن ) لا تعني ضرب المراة فيزيائيا بل معنويا ، بمعنى المقاطعة أو الإضراب ... و ساناقش هذه الاية ( القوامة ) بالتفصيل لاحقا إن أردت.

اما ملك اليمين .. فليس له علاقة بالرقيق ... بل هو زواج من درجة ثانية ، عقد تكون فيه الالتزامات أقل على الطرفين ... و ليس له علاقة بالجواري و لاسترقاق كما فعل به البعض ... و هو علاقة متبادلة بين الطرفين الرجل له امرأة كملك يمين و المراة لها هذا الرجل كملك يمين.

لا الومك على ما ذكرتيه عن الإسلام .. فما تقولينه هو فعلا الإسلام السائد الذي لا يمت لجوهر الإسلام و حقيقته بصلة ... انا لا اتبع ايا من التفسيرات التي ذكرتيها .. فهي لا تعبر عن النص بالنسبة لنا بل عن شهوات بعض من تدخلو لطي معنى الايات لصالحهم ...

Arrayاليهود عندهم الرقم 18 هو الرقم التوراتي المقدس ويستنتجوا منه العديد من الإعجازات العددية كما يفعل المسلمون. ثم متى كانت فواتح السور التي لا نعلم معناها دليلاً على إلهية القرآن ، متى كان الجهل بمعنى الشيء دليلاً على العلم بمصدره؟! وهل تعلم أن رشاد خليفة استخدم الرقم 19 لإلغاء آخر آيتين من سورة التوبة لأنهما سبب انهيار الإعجاز العددي القرآني! كما استخدمه للتدليل على صحة رسالته وأنه الرسول المصدق المذكور في القرآن[/quote]

لا اتفق مع ما فعله رشاد خليفة و لو انه يملك وجهة نظر حولها ..... لعدم وجود البسملة في بداية سورة التوبة . ما زلت ابحث في هذا الموضوع .... رشاد خليفة اكتشف طرف الخيط نحتاج لعمل جبار لمعرفة إلى ماذا يقودنا ذلك...

و لكن وجود السبع المثاني فيه لغز عجيب جدا .... المعادلات كلها تشير إلى وجود رابط بين حروف السبع المثاني و مضاعفات العدد 19 .... والذي ورد التحدي الخاص به في سورة المدثر .

سَأُصْلِيهِ سَقَرَ (26 )وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ (27 )لَا تُبْقِي وَلَا تَذَرُ (28 )لَوَّاحَةٌ لِّلْبَشَرِ (29 )عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ (30 )وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلَّا مَلَائِكَةً وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا وَلَا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلًا كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَن يَشَاء وَيَهْدِي مَن يَشَاء وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ وَمَا هِيَ إِلَّا ذِكْرَى لِلْبَشَرِ (31)

الامر يبدو مبهما و لكن لدي تفسيرا مبداي ....

حسب فهمي للنار فهي الطاقة ، و الملائكة هي قوانين الكون ، عدد القوانين في الطاقة المسماة سقر هو 19 ، و التي يبدو أنها طاقة هائلة ... يمكن الوصول إليها من خلال معرفة هذه القوانين ...

هناك علاقة واضحة عدديا في القران بين السبع المثاني ( فواتح السور و عدد احرفها 14 أي 2 * 7 ) و العدد 19 ....

كنت اتمنى ان ينفق الباحثون وقتهم على دراسة القران ففيه الكثير ...

الزميلة ليلين ، اود ان اشير ان تفسيرنا للقران مختلف عن تفسير الفقه السائد و حتى التفسير القديم للقران .. اختلافنا معهم في التفسير هائل جدا جدا جدا ، فلا نتبع ايا من مناهجهم لتفسير القران. فرجائي عدم الاستدلال بتفسيراتهم .. يكفي ان تضعي الايات لنناقشها معا دون نقل اي من التفسيرات...
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 01-09-2008, 03:18 AM بواسطة فلسطيني كنعاني.)
01-09-2008, 03:13 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
القرآنيون - بواسطة Nils - 12-29-2007, 03:35 PM,
القرآنيون - بواسطة Waleed - 12-29-2007, 03:51 PM,
القرآنيون - بواسطة خالد - 12-29-2007, 05:05 PM,
القرآنيون - بواسطة Nils - 12-29-2007, 05:20 PM,
القرآنيون - بواسطة كمبيوترجي - 12-29-2007, 06:02 PM,
القرآنيون - بواسطة فلسطيني كنعاني - 12-30-2007, 04:06 AM,
القرآنيون - بواسطة خالد - 12-30-2007, 05:08 AM,
القرآنيون - بواسطة فلسطيني كنعاني - 12-30-2007, 05:15 AM,
القرآنيون - بواسطة خالد - 12-30-2007, 05:48 AM,
القرآنيون - بواسطة فلسطيني كنعاني - 12-30-2007, 06:13 AM,
القرآنيون - بواسطة خالد - 12-30-2007, 06:17 AM,
القرآنيون - بواسطة الحر - 12-30-2007, 03:15 PM,
القرآنيون - بواسطة خالد - 12-30-2007, 03:23 PM,
القرآنيون - بواسطة Waleed - 12-30-2007, 07:03 PM,
القرآنيون - بواسطة Nils - 01-01-2008, 11:46 AM,
القرآنيون - بواسطة كمبيوترجي - 01-01-2008, 03:57 PM,
القرآنيون - بواسطة Nils - 01-01-2008, 04:11 PM,
القرآنيون - بواسطة كمبيوترجي - 01-01-2008, 04:15 PM,
القرآنيون - بواسطة خالد - 01-01-2008, 05:14 PM,
القرآنيون - بواسطة Nils - 01-01-2008, 05:20 PM,
القرآنيون - بواسطة خالد - 01-02-2008, 02:19 AM,
القرآنيون - بواسطة Nils - 01-02-2008, 11:25 AM,
القرآنيون - بواسطة vodka - 01-02-2008, 02:28 PM,
القرآنيون - بواسطة خالد - 01-02-2008, 05:25 PM,
القرآنيون - بواسطة read - 01-02-2008, 06:32 PM,
القرآنيون - بواسطة خالد - 01-02-2008, 07:34 PM,
القرآنيون - بواسطة neutral - 01-02-2008, 08:02 PM,
القرآنيون - بواسطة خالد - 01-02-2008, 08:13 PM,
القرآنيون - بواسطة neutral - 01-02-2008, 08:19 PM,
القرآنيون - بواسطة خالد - 01-02-2008, 08:23 PM,
القرآنيون - بواسطة neutral - 01-02-2008, 08:28 PM,
القرآنيون - بواسطة خالد - 01-02-2008, 08:31 PM,
القرآنيون - بواسطة النبيه - 01-02-2008, 08:50 PM,
القرآنيون - بواسطة خالد - 01-02-2008, 09:10 PM,
القرآنيون - بواسطة فلسطيني كنعاني - 01-02-2008, 09:52 PM,
القرآنيون - بواسطة خالد - 01-02-2008, 11:46 PM,
القرآنيون - بواسطة read - 01-03-2008, 12:36 AM,
القرآنيون - بواسطة الحر - 01-03-2008, 12:50 AM,
القرآنيون - بواسطة فلسطيني كنعاني - 01-03-2008, 06:29 AM,
القرآنيون - بواسطة فلسطيني كنعاني - 01-03-2008, 06:41 AM,
القرآنيون - بواسطة فلسطيني كنعاني - 01-03-2008, 07:01 AM,
القرآنيون - بواسطة المقاتل7 - 01-04-2008, 02:14 AM,
القرآنيون - بواسطة خالد - 01-04-2008, 02:22 AM,
القرآنيون - بواسطة فلسطيني كنعاني - 01-04-2008, 02:45 AM,
القرآنيون - بواسطة Nils - 01-04-2008, 01:08 PM,
القرآنيون - بواسطة فلسطيني كنعاني - 01-04-2008, 05:56 PM,
القرآنيون - بواسطة Nils - 01-04-2008, 06:48 PM,
القرآنيون - بواسطة النبيه - 01-06-2008, 10:30 AM,
القرآنيون - بواسطة فلسطيني كنعاني - 01-06-2008, 07:14 PM,
القرآنيون - بواسطة الحر - 01-06-2008, 08:08 PM,
القرآنيون - بواسطة فلسطيني كنعاني - 01-06-2008, 08:56 PM,
القرآنيون - بواسطة فلسطيني كنعاني - 01-06-2008, 09:26 PM,
القرآنيون - بواسطة خالد - 01-07-2008, 02:14 AM,
القرآنيون - بواسطة فلسطيني كنعاني - 01-07-2008, 04:25 AM,
القرآنيون - بواسطة فلسطيني كنعاني - 01-07-2008, 04:51 AM,
القرآنيون - بواسطة Nils - 01-07-2008, 02:17 PM,
القرآنيون - بواسطة فلسطيني كنعاني - 01-07-2008, 05:30 PM,
القرآنيون - بواسطة Nils - 01-07-2008, 09:17 PM,
القرآنيون - بواسطة read - 01-08-2008, 05:37 PM,
القرآنيون - بواسطة ليلين - 01-08-2008, 07:31 PM,
القرآنيون - بواسطة فلسطيني كنعاني - 01-09-2008, 03:13 AM
القرآنيون - بواسطة read - 01-09-2008, 05:33 PM,
القرآنيون - بواسطة فلسطيني كنعاني - 01-09-2008, 06:50 PM,
القرآنيون - بواسطة الحر - 01-09-2008, 07:22 PM,
القرآنيون - بواسطة read - 01-09-2008, 09:00 PM,
القرآنيون - بواسطة read - 01-09-2008, 09:26 PM,
القرآنيون - بواسطة بنى آدم - 01-10-2008, 01:16 PM,
القرآنيون - بواسطة Nils - 01-10-2008, 02:14 PM,
القرآنيون - بواسطة خالد - 01-11-2008, 03:11 PM,
القرآنيون - بواسطة فلسطيني كنعاني - 01-11-2008, 04:15 PM,
القرآنيون - بواسطة فلسطيني كنعاني - 01-11-2008, 04:21 PM,
القرآنيون - بواسطة read - 01-11-2008, 09:14 PM,
القرآنيون - بواسطة فلسطيني كنعاني - 01-12-2008, 11:08 AM,
القرآنيون - بواسطة read - 01-12-2008, 07:17 PM,
القرآنيون - بواسطة Nils - 01-12-2008, 08:13 PM,
القرآنيون - بواسطة فلسطيني كنعاني - 01-12-2008, 10:15 PM,
القرآنيون - بواسطة read - 01-14-2008, 01:23 AM,
القرآنيون - بواسطة فلسطيني كنعاني - 01-14-2008, 04:24 PM,
القرآنيون - بواسطة read - 01-14-2008, 06:42 PM,
القرآنيون - بواسطة خالد - 01-15-2008, 02:42 PM,
القرآنيون - بواسطة معتزل - 01-20-2008, 02:25 PM,
القرآنيون - بواسطة Nils - 02-08-2008, 02:55 PM,
القرآنيون - بواسطة thunder75 - 02-08-2008, 04:04 PM,

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS