Arrayنشيد موطني للشاعر ألفلسطيني أبراهيم طوقان أصبح نشيدا للجمهورية ألعراقية مستبدلا ألنشيد ألملكي ( مليكنا مليكنا نفديك بألأرواح .. عش سالما عش غانما حليفك ألنجاح ، حلق بنا إلى ألعلا مرفرف ألجناح .. ألخ ) بعد ثورة 14 تموز عام 1958 م أي في زمن الزعيم الخالد أللواء عبد ألكريم قاسم ألذي كان من أبرز الداعمين ألفعليين للقضية ألفلسطينية وهو شخصيا كان قائدا لوحدات ألجيش ألعراق ألمشاركة في حرب 1948 .. لذا ليس من ألغريب ان تكون مشاعره تجاه ألقضية الفلسطينية وثقافته ألعربية الوحدويه دافعا له لإستعمال ألنشيد ألرائع "موطني " رمزا رسميا للعراق أيضا ..[/quote]

معلومة خاطئة تماما
نشيد موطني لم يكن يوما نشيدا وطنيا للجمهورية العراقية التي خلفت العهد الملكي


بقدر تعلق الأمر بالسلام الجمهوري العراقي، هكذا صار إسمه، كان الموسيقي العراقي الراحل (لويس زنبقة) من خريجي قسم الموسيقى الهوائية في معهد الفنون الجميلة أواسط الخمسينات، يواصل دراساته الموسيقية في العاصمة النمساوية (فيينا) عند قيام ثورة 14 تموز، فبادر هناك إلى وضع لحن للسلام الجمهوري، وتدوينه موزَّعاً على كافة أقسام (آلات) جوق الموسيقى الهوائية وتسجيله من قبل جوق موسيقي نمساوي؛ قدَّمه مرفَقاً برسالة منه إلى الزعيم عبد الكريم قاسم، قائد الثورة، عِبر سفارة العراق في فيينا، شارحاً فيها الأفكار والمضامين التي إعتمدَها في صياغة اللحن، وهو بشكل مارش المسير (Marsh). وبهذا تقرر إعتمادَه سلاماً وطنياً للجمهورية العراقية. (المدونة الموسيقية في الشكل رقم 2).

لاأدري لماذا البعض حتى تاريخ بلاده لايتحقق ولايتأكد منه قبل أن يكتب أي معلومة للقراءة العامة

للمزيد في هذا الموقع
http://www.saramusik.org/article.php3?id_article=148

نشيد موطني كان من الاناشيد الحماسية في فترة العشرينات والثلاثينات من القرن الماضي ولم يكن يوما نشيدا قوميا أختاره عبد الكريم قاسم

وجب التنويه