الف شكر ليك بالأحرى يا ابراهيم
بصراحه انا مش عارف ارد جمايلك هنا والرسائل ع الايميل اللي كلها ثراء ، فقلت يا واد اسكت احسن هتقول ايه وهتشكر على ايه واللا ايه ..
اليومين اللي فاتوا ركدت ساحة قرأت لك تماما وبعيدًا عن أجواء مضطربة سادت النادي فترة والدخول في تفاصيل
هذه الساحه هي عشقي الاول والاخير
فلا بد دوما من وجود أزهار لجميع الرواد هنا ..
شكرا بجد يا برهوم على ما تفعل
_______
بخصوص تسيهر وكتابيه المشهورين عن التفسير وعن الشريعة المحمدية ، كانا بالنسبة لي منذ فترة ثروة كبيرة الا اني بعد التدقيق اعجبت كثيرا بكتاب التفسير عن كتابه عن الشريعة
كتاب التفسير ضخم وثري جدا بما يحويه من معارف تظهر منه معلوماتية ضخمة كان يملكها هذا الرجل السنديانة ، قابلت استاذا للادب الانجليزي قرأ النص الألماني وأبدى إعجابا شديدا بالطرح والترجمة العربية ، وحينما عرف اني قرأت الكتابيين في الترجمة العربية ، حسسني اني واحد من عياله وخبطنا كوبيتين قهوة مع بعض وظل يحكي باريحية عن الفكر الاسلامي اليوم ! ومستوى البحوث العربية .. مش عاوز اوجع دماغك او دماغ حد لينا وصلة تاني
بس احب اقول شيء بالنسبه لي هام جدا فقد كنت اراه كثيرا
وهي الربط بين الصوفية والمعتزلة ! نعم لم ينبهني الى هذا الربط سوى كتاب تسيهر عن التفسير ، لمن يريد يراجع ص 159 من الترجمه العربية ويقارن بين النتيجه الاعتزالية والنتيجة الصوفية ممثلة في ( ثمرات نتائج العقول [يمكن استبدالها بالنور]تزيل المعارف المأثورة من الطريق ) هذا الكلام هو هو طريق السيدة الإلهية رابعة ، وكلام المسيح الحلاج ، وحكاية ابن عربي عن السادة الكبار والطرق الى الله ؛ وهو هو نفس كلام الجبائي والعلاف وأبوهاشم
فالنتيجة واحدة !