كود:
أتمنى أن يأتي يوم في المجتمع المسلم يكون فيه الإنسان هو الأولوية القصوى والحفاظ عليه وعلى كرامته يقع فوق أي اعتبار.. وهو ما لا يحدث. في الشرق، البني آدم كرامته تساوي 2 فلس أحمر أو أقل..البني آدم رخيص
ويا ترى يا ابراهيم الانسان هو الاولوية القصوى فى العالم المسيحى
ويا ترى الكلام ده كان امتى
فى عصر محاكم التفتيش ولا لما اصبحت المسيحية الدين الرسمى للامبراطورية الرومانية
طبعا اوربا دولوقتى ملهاش علاقة بالمسيحية
واوربا موصلتش لمجدها الحالى الا بعد ما رمت المسيحية ومنظومة الدين بالكامل فى مزبلة التاريخ
اللى انا اختبرته كويس من خلال حياتى وسط الاقباط انهم اكبر ناس انتهازيين
يروحوا يصوتوا ويقولوا مضطهدين ومش عارفين نبنى كنايس من المسلمين ولاد الكلب الى حاطين الخط الهمايونى
ونلاقى قداسة البابا المعظم الانبا شنودة الثالث يروح يصوت للحكومة ويقول الحقوا مكس ميشيل هيعمل طايفة وده يخالف الخط الهمايونى
طب وهو مال اهله ما يعمل طايفة ولا حتى كل واحد يعمل طايفة على مزاجه
طب خد دى كمان
ممكن اعرف الاقباط بقيادتهم ومفكريهم اللى بيدوروا فى فلك الكنيسة مخدوش اى موقف محترم ليه فى الدفاع عن البهائيين وحقوقهم المدنية
ولا هم فالحين بس يولولوا زى الحريم لو حد كح فى وشهم
بصراحة حاجة تقرف