Array

وهذا ليس معناه مماقيل فى الصحيحين خطا بل على العكس صحيح، وحدث الاختلاف لامرين:-
1_ عندما اختلف الرواى الذى سمع من ابن عباس

ممن الممكن ان يكون اختلط عليه الامر فى سماعه من ابن عباس وما يسمعه من الناس

2_ابن عباس ان يكون قد اختلط عليه هو الامر فهو بشر وليس بمعصوم
[/quote]


1- كيف يكون الاثر صحيحا و هو خاطئ ؟
2- عندما يختلط على الراوي , الا يكون ما قاله خاطئ ؟
فمن هو الراوي الذي اختلط ؟
3- عندما اختلط على ابن عباس , الا يكون ما قاله خاطئ ؟
فبذلك تدخل الشك في كل الاحاديث التى رواها ابن عباس لأنه يخطئ و ليس بالذي يوثق قوله منفردا ؟
و بذلك فانت تفتح بابا جديدا في الطعن في احاديث ابن عباس
فهو ببساطة بشر يختلط عليه الامور , و من ثم لا مجال للتأكد من الروايات التى يقولها عن محمد حتى و لو كانت في الصحيحين

هل يمكنك قول هذا



4- اتفق ابن عباس, عائشة و عروة على ال 60
اتفق عمار مع سعيد بن جبير كلاهما عن ابن عباس على ال 65

فان تكلمت عن خطأ ابن عباس , فعليك ان تفسر اتفاق عائشة , و عروة
و ان تكلمت عن خطأ عمار , فعليك ان تفسر اتفاق سعيد بن جبير

او يمكنك الا تفسر على الاطلاق , و تكتفى بالقول بان 63 صواب و ماعاداها خطأ
او افعل ما تريد

فقط حدد موقفك النهائي
و بعدها احدد موقفي


تحياتي