{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
حقائق للتاريخ : عراق صدام حسين وفلسطين
عزالدين بن حسين القوطالي غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 220
الانضمام: Jun 2007
مشاركة: #4
حقائق للتاريخ : عراق صدام حسين وفلسطين
أيها الإنكي الزنكي الرنكي الذي لا نعرف من أيّ بيضة تفتّق إن التبرّع لنصرة فلسطين هو موقف قبل كلّ شيء ومبدأ لا خلاف ولا جدال حوله ولا يمكنك أن تدّعي وأنت دعيّ بالفعل أن الشهيد القائد صدام حسين لم يدعم القضية الفلسطينية ولم يساهم في صمود أبناء شعبنا العربي المناضل في الأراضي المحتلّة كما سبق وساهم في جهاد عرب الأحواز وعرب إيريتيا والصومال وموريتانيا ... فأعلم يا هذا أن فهمك لا يمكن أن يرتقي الى قيم المبادئ طالما أنك من أنصار ومريدي دولة القرود والثيران في المنطقة الخضراء بالعراق المحتلّ ويكفي الشهيد القائد شرفا أنه دعم قضية شعبنا في فلسطين بخلاف أسيادك من الخونة والعملاء والحاقدين والقوادين والسماسرة الذين باعوا كلّ شيء في العراق بأبخس الأثمان وإليك بعض ما فعلوا ولا زالوا يفعلون :

الفساد 1

كشف بيان صادر عن المنظمة العراقية للمتابعة والرصد ان عددا من المسؤولين في الحكومة العراقية يملكون ارصدة مالية كبيرة في عدد من البنوك العالمية في اسرائيل وطهران وواشنطن وبريطانيا وكندا ودول اخرى .
وقال البيان ان المنظمة حصلت على وثائق مهمة تثبت وجود حسابات مصرفية لعدد من المسؤولين في اسرائيل ، وطبقا لهذه العلومات فان عدد من الوزراء والمدراء والمستشارين ورؤوساء القوى السياسية لديهم مثل هذه الحسابات دون ان يتم تدقيق هذه الوثائق من جهة محايدة .

وحسب المنظمة فان موفق الربيعي مستشار الامن القومي و احمد جلبي في مقدمة هؤلاء ، وتقدر الاموال المودعة هناك ب300 مليون دولار ، فيما يمتلك اكثر من 80 مسؤولا عراقيا من نفس الشريحة الاولى حسابات مصرفية ومالية في الولايات المتحدة الاميركية وكندا وبريطانيا والاردن وايران وسويسرا والمانيا تقدر باكثر من 3 مليارات دولار.
وطبقا للمعلومات فان هذه الثروة جمعت بعد احتلال القوات الاميركية للعراق عام 2003 ، وقالت ( المنظمة العراقية للمتابعة والرصد ) انها ستنشر وبكل دقة قائمة بأسماء هولاء .
ويذكر ان التحقيقات الاولية لجهات محسوبة على الحكومة قد اثبتت اختلاس اكثر من 4 مليارات دولار في العراق خلال السنوات الثلاث من قبل القوى والافراد الذين تولوا مسؤوليات حكومية .

الفساد 2

فضائح المسؤولين السياسيين في العراق المحتلّ

بقال عراقي في الدنمارك أصبح مسؤولا رفيعا في الداخلية ... وأخر إستلم منصبه وهو أخرس .. والباقون أميون


تقرير صحيفة الحياة


لم يخطر في بال النقيب علي من مديرية شرطة النجف أن يكون الساعي العامل في خدمته، والواقف دائماً أمام باب مكتبه، مسؤولاً عنه ويحمل رتبة عسكرية عالية فقط لانتمائه الى أحد الأحزاب المتنفذة في الدولة.

وهذه الحال لم تحصل مع النقيب علي فقط بل مع عشرات الضباط الذين يحملون شهادات عسكرية في النجف، وفوجئوا بقرار دمج الميليشيات مع أجهزة الأمن، الذي أصدره مجلس الوزراء أخيراً وضم غالبية من عناصر الشرطة والمدنيين الذين ينتمون إلى قوات «بدر» و «حزب الله» و «المؤتمر الوطني» بزعامة الدكتور أحمد الجلبي.

يقول النقيب علي لـ «الحياة» إن «المقدم ر.ع. كان يعمل ساعياً عندي يقدم الشاي إلى الضيوف، وينظف حذائي ويعتني بملابسي الداخلية ويهتم بأمور أخرى، لكنه أصبح اليوم يحمل رتبة مقدم لأنه ينتسب إلى قوات بدر».

ويضيف أن «عشرات ضباط الشرطة في النجف لا يحملون شهادات دراسية ويفتقرون إلى العلوم العسكرية بسبب عدم انتسابهم إلى الكليات العسكرية والشرطة».

ويؤكد النقيب علي أن «من يسمون في قوات الشرطة والجيش بـ «ضباط الدمج»، تسببوا بكثير من المشاكل وحالات ارتباك في صفوف قوات الأمن، لا سيما في محافظات تسلمت فيها القوات العراقية الملف الأمني».

ويتابع أن افتقار هؤلاء الضباط إلى العلوم العسكرية بسبب عدم انتسابهم إلى الكليات العسكرية جعل منهم عبئاً على قوات يفترض بها أن تبسط الأمن في محافظات تتنازعها تيارات إسلامية تحاول الاستئثار بالسلطة والنفوذ والثروات.

ويتهم «النقيب علي» رئيس وزراء سابق ( إبراهيم الجعفري) بدمج حوالي 15 ألفاً من عناصر الأحزاب والميليشيات في شرطة بغداد ومحافظات الفرات الاوسط والجنوب. ويشير الى أن الغالبية العظمى منهم لا تنطبق عليهم شروط اللياقة البدنية التي تفرضها المؤسسات العسكرية في العالم، فضلاً عن أنهم لا يجيدون القراءة والكتابة ومُنحوا رتباً عسكرية كبيرة.

وتسبب دمج هؤلاء الضباط بتوتر بينهم وبين ضباط حصلوا على شهادات عسكرية، إذ أكد مصدر في مديرية شرطة الطوارئ في النجف لـ «الحياة» أن هنالك ضابطاً برتبة مقدم في المديرية ينتمي الى «حزب الله» بزعامة الشيخ عبدالكريم ماهود، «لا يقرأ ولا يكتب».

وفي هذا السياق، يؤكد النائب مخلص الزاملي عضو كتلة «الائتلاف العراقي الموحد» أن «بعض القوى السياسية دمج الميليشيات ضمن أجهزة الدولة من دون أن يستوعب من كانوا خارج العراق أو من نفذ عمليات عسكرية ضد نظام البعث»، لافتاً الى أنهم «لجأوا إلى البقال وجعلوه ضابطاً في الشرطة أو الجيش أو من كان يمارس مهنة البناء أو من لا يعرف القراءة أو الكتابة، وليس له أي خلفية عسكرية ويعتلي مناصب عسكرية وقيادية».

وشدد الزاملي على أن «ذلك لا يعني أننا ضد دمج الميليشيات، بل بالعكس فإن قوات البيشمركة أو فيلق بدر أو كثيراً من التشكيلات العسكرية التابعة لأحزاب إسلامية أو غيرها، مارست أعمالاً مشرفة من أجل رفع كف النظام الظالم عن هذا البلد»، لكن «للأسف فإن البديل الذي جاء بعد هذا النظام، قدم نموذجاً سيئاً عندما سلطوا الأميين والجهلة على رقاب الناس».

وتابع أن «لدينا ملفاً عن قمع التظاهرات في محافظة ذي قار وغيرها وكيف دهست (قوات الدمج) المتظاهرين بالسيارات، وهذه حوادث موثقة».

وكشف أن «هناك مناصب حكومية وادارية ومهنية حُجزت بأسماء موجودة خارج العراق، وجرى انتظارهم حتى أنهوا أعمالهم هناك، ومن ثم جاءوا كي يتسلموا مناصب حُجزت بأسمائهم».

وتساءل النائب الزاملي: «هل يصلح أن يتولى شخص كان يمارس مهنة البقالة في الدنمارك، مهمات منصب وكيل إداري أو المسؤول الاداري في وزارة الداخلية. فهل هذا هو الانصاف والعدل؟» (( وكان يقصد وكيل وزير الداخلية عدنان الأسدي الذي كان بقالا في الدنمارك ومساعدا للجعفري بجمع الحجاج سنويا ليقودهم الى الحج مقابل عمولات خاصة / الإضافة من القوة الثالثة).

وقال إن «هناك في محافظة ذي قار ضابطاً في الشرطة أخرساً لا يقوى على الكلام، فيما هناك ضابط آخر في ناحية قلعة سكر لا يتجاوز طوله الـ80 سنتمتراً»، لافتاً الى أن «مدير ناحية قلعة سكر جاء ذات مرة للتفتيش، فسأل عن الضابط المسؤول وطلب رؤيته، فرد عليه أحد أفراد الشرطة: هل تريد أن نحمله اليك على أيدينا كي تتمكن من رؤيته؟».

في المقابل، قال الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية عبدالكريم خلف إن جميع الضباط الذين دُمجوا بحسب قرار الحاكم المدني بول بريمر، مُنحوا رتباً صغيرة، فيما أُعيد بعض الضباط الذين كانوا خارج الخدمة لأسباب سياسية اليها وحصلوا على استحقاقاتهم القانونية.

وشدد خلف على أن وزارة الداخلية تملك قاعدة بيانات يمكن لكل من يشك بالشهادة التي يحملها الضابط أن يراجع هذا الارشيف.


وقدم مثلاً على ذلك بما يحمله شخصياً من شهادات، وقال: «تخرجت من الدورة 64 للكلية العسكرية ودورة كلية القيادة وكلية الاركان، وكل ضابط في وزارة الداخلية أُعيد إلى الخدمة، نقارن ما يقدمه من شهادات بالأرشيف الموجود سواء لضباط الشرطة أو الجيش.

وهذا الارشيف موجود ويتضمن كل المعلومات الرسمية والصحيحة، ولا يمكن لأي كان أن يأتي بشهادة عسكرية مزيفة أو مزورة».

ورد على انتقادات بعض النواب بقوله إن «على كل من يشك في الشهادات العسكرية التي يحملها ضباط الداخلية أن يحدد الاسماء، لا أن نطلق الاتهامات في شكل عام، لأن قاعدة البيانات متكاملة عندنا، ونستطيع أن نبرز لأي كان ما يحمله من شهادات عسكرية ومصدرها».

وأبدى خلف استغرابه من هذه الاتهامات، وقال إن «كل من دُمج وفقاً لقرار بريمر، مُنح رتباً صغيرة لا تتجاوز ملازم أو ملازم أول.

أما الضباط الذين كانوا خارج الخدمة لأسباب سياسية، فوضعهم يختلف، وأُعـــيدوا إلى الخدمة باستحقاقاتهم الوظيفية الكاملة».


الفساد 3

من مهازل عملاء المنطقة الخضراء في العراق


إبراهيم الجعفري يعطي 2000 دولار للشاعر الشعبي المدّاح و500 دولار للمصور النشط


من الأمراض النفسية الخطيرة، والتي تهدد الإنسان ومن حوله هي (النرجسية) وهي الحب المرضي للذات /أي انطلاق العاطفة والتجلي نحو الذات الخاصة، ولا تذهب من الإنسان المحب لذاته والمصاب بالنرجسية إلى أولاده وزوجته وأصدقائه ومحبيه وجيرانه وزملاءه في العمل، ولم تذهب للوطن وللمجموعة التي ينتمي لها، بل تلتف العاطفة والمودة حول ذاته الخاصة فقط، لهذا ترى الشخص المصاب بالنرجسية يتصرف وكأنه هو الأعلى والأجمل والأذكى والأفهم، وهو القائد والمفكر والجهبذ، وهو الفلتة التي جاءت من دورة زمان غير طبيعية.

وهذا ما يعاني منه رئيس وزراء حكومة (فيشي) الخضراء رقم 2 وهو إبراهيم الإشيقر ( الجعفري) الذي كان فقيرا معدما في لندن، ويعيش على إعانة إحدى بلديات لندن ( المكتب الاجتماعي) ولقد حصل على التقاعد لأسباب مرضية نفسية هو وزميله ( محمد الشامي) والذي شغل منصب رئيس الوقف الشيعي، وهو موقع بدرجة نائب وزير، وكان الأول أي إبراهيم الجعفري يمارس مهنة القراءة في المآتم في ذكرى الإمام الحسين عليه السلام ( روزخون) وكان مخول من السيد المرجع محمد حسين فضل الله بجمع الحقوق الشرعية في بريطانيا.

وكذلك كان الجعفري يأخذ ( الاستخارة) بمسبحته السوداء الطويلة عبر الهاتف الجوال من شيعة في بريطانيا وخارجها ،وهكذا كان يجيب على بعض الأسئلة المتعلقة بالشرع والمذهب ( وإذا كانت هناك معلومة خاطئة في هذا المقال نحن نتحمل مسؤوليتها .. بل نجزم أن معلوماتنا صادقة وحقيقية، وهناك معلومات خطيرة أيضا، ولكننا لسنا بصددها الآن بل نتركها لفرصة أخرى)...

لهذا فهي دورة زمان خطيرة بأن يكون الروزخون والمريض نفسيا رئيسا لحكومة العراق، علما إن القوانين البريطانية والأوربية تمنع المتقاعدين من مزاولة العمل ، وبما أنه يحمل الجنسية البريطانية فيجب أن يُحاسب ضمن القوانين البريطانية، ويُحاسب برلمانيا لأنه أخفى موضوع مرضه النفسي هو والشامي والآخرين.

المهم نعود إلى موضوعنا وهو الذي يتحدث عن مسرحية الشعر والشعراء والجعفري، والتي علق عليها بعض المثقفين العراقيين بأنها ( عقدة النقص والتقليد)، حيث دأب الجعفري ومنذ أسابيع على تقليد الرئيس الراحل صدام حسين عندما كان يدعو الشعراء والفنانين والرداحين والإنتتهازيين إلى القصور الخاصة ، فهكذا دأب الجعفري الروزخون على دعوة الشعراء الشعبيين إلى قصره في الزريبة الخضراء و مع المصورين.

ولقد قال أحد الشعراء الشعبيين الذين ذهبوا هناك ( يجلس الجعفري مقلدا الرئيس صدام حسين وبكامل أناقته واضعا المساحيق التجميلية على وجهه، وبجواره مجموعة من الحيتان والانتهازيين ثم يبدأ الشعراء بإلقاء قصائدهم، وهناك أكثر من مصور يصور الشعراء وهم يلقون بقصائدهم، ويصور ابتسامات الجعفري التي يوزعها بمناسبة وغير مناسبة، وتبدأ القصائد بالسيف الذي حمله الجعفري وبجده رسول الله، وبأنه أمل العراق، والفارس المغوار والموحد والمصلح والمنقذ للعراقيين، وهو يضحك ويصفق ومن ثم يصافح الشعراء وبعد تناول الحلوى والعصير يتم توزيع الهدايا أي 2000 دولار لكل شاعر و500 دولار لكل مصور، وأن القصيدة التي تعجب الجعفري يعطي إلى صاحبها 2500 دولار وأحيانا 3000 دولار كهدية ولا زالت الدعوات مستمرة على شكل مجموعات تدخل إلى المنطقة الخضراء حيث قصر الجعفري)

نريد من الشعب العراقي أن يسجل في ذاكرته هذه الأعمال والأفعال التي لا تنم إلا عن التحشيش والأمراض النفسية التي أصيب بها جمع كبير من السياسيين العراقيين، وما تفسير ذلك إلا أنها أمراض نفسية وعقدة نقص وتعويض.

ولكن سؤالنا إلى المتخلف والمريض إبراهيم الإشيقر:

هل تسجل هذه القصائد ،وهذه الاحتفالات كي تعرضها في فضائيتك الخاصة ( بلادي) أم أنك تحتفظ بها كسيرة ذاتية (CV) ربما سيحتاج الأميركيون إلى رئيس وزراء متخلف ومريض نفسيا ليكون رئيسا لحكومة فاشلة في ركن من أركان الباكستان، خصوصا وأن البالكستان ذاهبة إلى العرقنة وربما سيحتاجون إلى خدماتك ، خصوصا وأنت تجيد لغة ( الأردو) ولك هناك أقرباء وقبلية باكستانية ، ومن الجانب الآخر تجيد اللغة ( الفارسية) لأن السيدة والدتكم هي من أصول إيرانية؟

ولكن من أين أتيت بهذه المبالغ التي توزع بها على الشعراء والمصورين وبعض الانتهازيين من الصحفيين، وأنت الذي كنت تقرأ بمناسبة عاشوراء في شقتك في لندن مقابل الهبات، وياليت أن قراءتك للرجال بل كانت للنساء.. وأن أنكرت ذلك نتحداك يا أبو أحمد؟

فلقد دخلت العراق وليس في جيبك ألف دولار إسوة بالباقين من السياسيين الذين جاءوا وراء الدبابة الأميركية... فمن أين جاءت لهم و لك الملايين التي توزع بها هنا وهناك؟

ومن أين جاءت لك الملايين والتي تستثمر بها أنت و(قاسم داود) في الشارقة من خلال استيراد وتصدير الأدوية الفاسدة إلى مذاخركم هناك، وتتاجر بها أيضا في استيراد المعدات والمكائن والتكنولوجيا الحديثة مع عائلة ( النهر) ناهيك عن الاستثمارات في لندن وإيران وباكستان وبيروت ودبي؟

ولكني لم أكتف بهذا بل اتصلت بأحد المستشارين المقربين من الجعفري، وسألته عن الموضوع فقال( لا تعظمّوا الموضوع، فالسيد أبو أحمد يحب الشعراء والأدباء، ويلتقي بهم بين فترة وأخرى لأنهم عماد الشعب والثقافة، ولأنهم لهم تأثير سحري في المستقبل، وأما المساعدات المالية فهي هدايا من السيد أبو أحمد إلى إخوانه الشعراء والصحفيين والمصورين)

ولكن.......
لماذا لا يعطي هذه الأموال إلى الفقراء والمساكين والمحتاجين؟
لماذا لا يعطيها إلى ملجأ الحنان الذي أكتشف بأنه مسلخا للأطفال من الجوع والإهمال؟
لماذا لا يتبرع بها إلى العائلات التي فقدت من يعيلها نتيجة الإرهاب المستورد والإرهاب المحلي الذي تصدره للعراقيين بعض الأحزاب السياسية العراقية؟
فهل أن سيدك أبو أحمد يطبق سياسة (الإسكندر المقدوني) عندما قرر غزو الشرق فذهب إلى فلاسفة اليونان وسألهم : بودي غزو الشرق فبماذا تنصحوني؟
فكان الجواب: عليك بشعرائها ووجهائها وأدبائها... وبالفعل قام بجمع وتكريم هذه الطبقات ونال من الشرق بسهولة.

فهل أن إبراهيم الأشيقر يريد تطبيق ذلك، أي غزو قلوب العراقيين من خلال الشعراء الانتهازيين أم غزو مكتب نوري المالكي من خلال هؤلاء ليجلس مكانه، ويعلن النصر على غريمه المالكي ويبدأ بالدورة الثانية من البرنامج الطائفي المقيت الذي أسسه ودعمه بنفسه أي الجعفري؟.

ولكننا لا نعتقد بأن إبراهيم الجعفري يحمل فطنة وذكاء وحكمة حاجب لإسكندر المقدوني، وليس لإسكندر نفسه!!.

عيشوا وشوفوا يا أبناء العراق.

ولكني أخبركم بأن في آخر المطاف النصر لكم، وأن الجعفري ومن معه سيجلسون في القفص الذي جاء به الاحتلال!!! وأراهن على ذلك!.

صحيفة القوة الثالثة
www.thirdpower.org

الفساد 4


فضائح السيد عادل عبد المهدي
نائب رئيس جمهورية العراق الأمريكية




زوجة عادل عبد المهدي تُهرّب مليون دولار إلى باريس

باريس/ المدار: من حامد كريم



نشرت الصحف الفرنسية في العام المنصرم ومن بينها جريدة "اللوموند" خبراً تؤكد فيه أن سلطات مطار باريس الدولي ضبطت زوجة أحد المسؤولين العراقيين وبحوزتها مليون دولار، كانت تحاول تهريبها إلى فرنسا، ولكن بعد التأكد من شخصيتها سُمح لها بإدخاله والتستر عليها حتى تم الكشف مؤخراً عن شخصيتها, وهي "أم هاشم" زوجة نائب الرئيس عادل عبد المهدي.
و"أم هاشم" هذه هي زوجة المسؤول البارز في المجلس الأعلى للثورة الإسلامية، ونائب رئيس الجمهورية (عادل عبد المهدي المنتفجي) الذي لا يزال حتى هذه اللحظة نائباً لرئيس الشطحات جلال الطالباني الذي، هو الآخر، حوَّل في الفترة الأخيرة ميزانيته كلها إلى حساب زوجته المصرفي.
وليس من المستبعد بعد ان تلاشت آمال "أبو أمل" بإمكانية تسلُّم رئاسة المافيا الوزارية وتفاقم مشاكله مع الأجنحة التقليدية في المجلس الأعلى الإيراني أن يكون قد بدأ يحضِّر لهروبه عائداً إلى فرنسا بتهريب هذا المليون الذي لا ندري هل كان هو الأول أم الثاني أم الثالث أم... أم...؟.
ولكننا لا نستطيع بحكم جشعه وشراهته وانتهازيته وانبطاحيته أن نتصورأنه المليون الأخير، وحتى الهروب المنشود من قبله شخصياً إلى هناك، وبالتحديد إلى مدينة "سانت إتين" حيث تعيش "أم هاشم"، سيبقى كبقية المتواطئين مدمناً على السرقة والقتل والتستر.
وفي مدينة "سانت إتين" حيث كان يعيش ويشارك في شركة مطبعية اكتشف اختلاسه أموالاً كثيرة منها مما اضطر أحد شركائه إلى تقديم دعوة نصب واحتيال واختلاسات ضده في المحاكم الفرنسية، ومن الممكن وضع انتحاله شهادة الدكتوراه ضمن سلسلتها التي لم تنقطع، فهو معروف أنه خريج كلية بغداد التي أسسها ورعاها الاستعمار البريطاني الغاشم، ثم كلية التجارة في بغداد، ولم يحصل من جامعة بواتيه الفرنسية إلا على الدبلوم العالي للدراسات الاجتماعية والاقتصادية "دي. أس. أس" كما أعلنت الجامعة نفسها.





01-25-2008, 09:19 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
حقائق للتاريخ : عراق صدام حسين وفلسطين - بواسطة عزالدين بن حسين القوطالي - 01-25-2008, 09:19 PM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  صدام حسين السني، وبشار الاسد العلوي طريف سردست 31 10,729 04-14-2011, 07:17 PM
آخر رد: على نور الله
  الشهيد القائد صدام حسين : وجهة نظر كردية عزالدين بن حسين القوطالي 21 5,615 10-16-2010, 05:44 PM
آخر رد: على نور الله
  صدام الحضارات Waleed 44 12,358 10-06-2010, 04:16 AM
آخر رد: بسام الخوري
  عشر خدع اوهمونا انها حقائق علمية مثيره عاشق الكلمه 7 3,116 09-21-2010, 02:28 AM
آخر رد: ATmaCA
  صدام بدون تعليق مؤمن مصلح 36 8,743 07-31-2010, 11:51 PM
آخر رد: عبادة الشايب

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS