Array
كمبيوترجي ..
يُقبل منك أي تجربة فيها تلاقي جسدي حميمي .. عملت فيها "كيمياء الأجساد" مفعولها .. وإن لم يتم الإيلاج ..
خوليو
[/quote]
برضه صعب:D

طيب خلوني أحكي لكم قصة أكثر لحظة تعري عشتها في حياتي، يعني أكثر لحظة تكشف حميمي وانتم احكموا إن كانت تجربة جنسية أم لم تكن:D

هي من أكثر المواقف حرجا التي مررت بها في حياتي.

عملت مرة كمنسق لمؤتمر حول العراق تم عقده في أحد الفنادق في منطقة البحر الميت؛ تم توظيفي لإدارة الحدث والإشراف على الجميع، وكان يُساعدني في هذه المهمة فتاة إنجليزية من إحدى المنظمات غير الربحية. كنا قد وضعنا شرطا على الجميع أن السباحة ستكون ممنوعة نهائيا خلال المؤتمر للموظفين والمشرفين عليه، يعني دعوا الضيوف يسبحوا وانتم بتقعدوا عاقلين ولا صوت:Dلكنني اكتشفت أنني الوحيد الذي التزم بهذا القانون حيث أنني لم أجلب معي شورت سباحة بينما الجميع كان جاهزا للسباحة وكانوا يسبحوا من ورا ظهري!!!

ما علينا، بعد انتهاء المؤتمر تمّت مكافأتنا جميعا بتمديد إقامتنا لليلة إضافية على حساب المنظمين. في اليوم التالي نزل الجميع إلى المسبح ما عداي لأنني لم أملك عدة سباحة، وما بين الرجاء والمفاوضات لأنزل باللباس الداخلي تذكرت أنني جلبت معي شورت "كتّان" حتى ألبسه لأسترخي داخل غرفتي، فانطلقت وارتديته وألقيت بنفسي في البركة (طبعا تجربة البركة المختلطة في فندق لوحدها كانت كافية حيث أنني زرقاوي وبحياتي لم أر هذا القدر من اللحم:lol:)....

في إحدى الجولات أحببت أن أخرج من البركة لأتشمس قليلا، وطبعا قمت "فاحج" لأخرج فسمعت صوت تمزق، تفحصت الشورت قليلا فلم أجد شيئا!!! ... وبعد انتهاء السباحة جلست أنا والفتاة الإنجليزية على أحد الكراسي الخاصة بالتشمس لنتحدث، طبعا محسوبكم كان واضع رجل على اليمين ورجل على الشمال (فاحج يعني) وهي جالسة في مقابلي على الكرسي، بدأنا نتحدث وإذا بوجهها بعد دقائق يحمر ويخضر ويصفر (بالألوان يعني) والبنت ما عادت قادرة على تركيب جملة صحيحة!!! ... فجأة هبت نسمة رياح فأحسست ببرووووووودة بين أقدامي، نظرت للأسفل لأجد "البتاع" وقد خرج من تمزق بين أقدام الشورت:ninja:

هذه كانت أكبر تجربة "جنسية" لي في حياتي:lol:محسوبة والا لأ؟:smug: