Array
لكن هنالك متعة اخرى لا علاقة لها بالحجم و هي لحظة القذف، ما يسمى ب climax حيث أن المرأة تشعر بمتعة عظيمة لحظة انسكاب السائل الساخن فيها و اعظم الكلايماكس هو حصولها في نفس الوقت للرجل و المراة
موضوع جيد آما ان لا اكون قد اغتصبت حق نساء النادي بالرد
[/quote]

لا أعتقد بصحة هذا الكلام، أنصباب السائل لا يحدث أكثر من شعور نفسي مثير. المتعة الكبيرة هي عندما تشاهد المرآة شريكها يقذف. أما أن قذف ـ بالمخفي ـ و دون صوت فمن النادر ان تشعر المرآة بانصباب السائل. لا تحس ألا و قد ذهب الانتصاب

و بجميع الحالات، لن تحس المرآة بفرق أن قذف الرجل على عمق 2 سم او 12 سم. و لا تنسوا أن القضيب يقطع هذه المسافة ذهابا و ايابا عشرات المرات خلال كل جماع.

تزامن القذف و الرعشة ربما يكون له طعم خاص، و لكن بالواقع، بالنادر أن يحصل. و لا أنصح بالبحث عنه، لان همّ الحصول عليه يفقد المتعة. أن جاء لوحده فأهلا به، و لكن لا أنصح أن يكون الهدف الاساسي لكل عملية جنسية، و الا ستكلل الحياة الجنسية بالخيبة.

Arrayأعتقد أن مسالة الحجم ( و هذا على ما اعتقد اثبت علميا) لا علاقة له بالمتعة الجنسية لكن ذلك هو فقط في مخيلاتنا
حيث أن اجزاء المتعة موجود في اول 3-5 سم من المهبل فحتى الأصبع يمكن ان يكون ممتعا [/quote]

هذا هو الكلام الصحيح. متعة المرآة تتركز بالفرج و بالثلث الخارجي للمهبل.

يقول بائعي السكس توي. أن أراد الرجل أن يبتكر قضيب اصطناعي لينتع المرآة، يبتكره طويلا. بينما ما تبتكره النساء لامتاع باقي النساء، فهو قضيب قصير حاوي على اكسسوار لمداعبة البظر