سامسونج
Banned
المشاركات: 13
الانضمام: Jan 2008
|
طبيعة الرب وصورته الآدمية في الكتب المقدسة
اقتباس من : عبد التواب اسماعيل
Arrayالأحاديث وأقوال الناس ليست مقدسة ، [/quote]
Arrayكل ما ناقض القرآن فهو باطل ،[/quote]
Arrayلا أناقش سوى مع ما يتفق مع القرآن الكريم ،[/quote]
للاسف هذه اسهل الطرق للهروب وحفظ ماء الوجهه لدى المسلم .
لقد اصبحت الاحاديث النبوية غير مقدسة الان يا سبحان الله .
كل واحد مسلم لا يعرف بما يجيب حينما يفضح دينة يجد افضل طريقة للهروب القول لا اعترف بالتفاسير ولا اعترف بالاحاديث ولا اعترف بالدبان الازرق .
دعونا نفضح من يكذب ليهرب من حقيقة دينة لعله يتعظ ويعرف انه لا يناقش اطفالا هنا ليضحك عليهم .
عقيدة المسلمين الصحيحة هي التي تتخذ منهجين وهما :
1- القرآن الكريم
2- سنة محمد
حيث يقول رسولهم :
(( تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبدا ، كتاب الله وسنتي ))
ومن رغب ( أي أعرض ولم يعترف بهما ) عن القرآن الكريم والسنة فليس مني
( أي لا يمت للإسلام بشيء) .
والكتب التي ياخذ بها السنة واهل الجماعه هي ستة كالاتي :
1- صحيح البخاري
2- صحيح مسلم
3- سنن الترمذي
4- سنن النسائي
5- سنن أبي داوود
6- سنن ابن ماجه
والان لنذهب الى ناحيه اخرى وهي القران ..
حيث حدد مصادر دينك يا مسلم وهي الاتي :
الله
الرسول
اولي الأمر منكم
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ }
النساء : 59
اقرأ :
الجامع لاحكام القران - القرطبي :
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ
" .. وَقَالَ جَابِر بْن عَبْد اللَّه وَمُجَاهِد : " أُولُو الْأَمْر " أَهْل الْقُرْآن وَالْعِلْم ; وَهُوَ اِخْتِيَار مَالِك رَحِمَهُ اللَّه , وَنَحْوه قَوْل الضَّحَّاك قَالَ : يَعْنِي الْفُقَهَاء وَالْعُلَمَاء فِي الدِّين . وَحُكِيَ عَنْ مُجَاهِد أَنَّهُمْ أَصْحَاب مُحَمَّد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَاصَّة . وَحَكَى عَنْ عِكْرِمَة أَنَّهَا إِشَارَة إِلَى أَبِي بَكْر وَعُمَر رَضِيَ اللَّه عَنْهُمَا خَاصَّة . وَرَوَى سُفْيَان بْن عُيَيْنَة عَنْ الْحَكَم بْن أَبَانَ أَنَّهُ سَأَلَ عِكْرِمَة عَنْ أُمَّهَات الْأَوْلَاد فَقَالَ : هُنَّ حَرَائِر . فَقُلْت بِأَيِّ شَيْء ؟ قَالَ بِالْقُرْآنِ . قُلْت : بِأَيِّ شَيْء فِي الْقُرْآن ؟ قَالَ : قَالَ اللَّه تَعَالَى : " أَطِيعُوا اللَّه وَأَطِيعُوا الرَّسُول وَأُولِي الْأَمْر مِنْكُمْ " وَكَانَ عُمَر مِنْ أُولِي الْأَمْر ; قَالَ : عَتَقَتْ وَلَوْ بِسِقْطٍ . وَسَيَأْتِي هَذَا الْمَعْنَى مُبَيَّنًا فِي سُورَة " الْحَشْر " عِنْد قَوْله تَعَالَى : " وَمَا آتَاكُمْ الرَّسُول فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا " [ الْحَشْر : 7 ] . وَقَالَ اِبْن كَيْسَان : هُمْ أُولُو الْعَقْل , الرَّأْي الَّذِينَ يُدَبِّرُونَ أَمْر النَّاس .
المرة القادمة يا عبد التواب اسماعيل احترم عقول محاوريك فانت لا تحاور اطفالا ولست انت الذي تحدد ما يؤخذ به وما لا يؤخذ به فلست انت بشي حتى تفتي بل اولي الامر ..
السلاطين
الحكام
اهل القران
العلماء والفهاء
رجال الدين
وهم اولوا العقل الذين يدبرون امر الناس ولست انت ..
وليس كلما خجل مسلم من دينة يهرب ليقول لا اعترف واعترف ..
فمن انت الذي تعترف ولا تعترف وما هو موقعك من الاعراب اصلا .
Array
أما الآية فلا تدل على أن لله ساق ،
* السجود لا يكون للساق ، لأن الساق ليست أقنوماً من الأقانيم المقدسة ( عندنا )
* كشفت الحرب عن ساقها ، تعبير عن شدة الأمر ،[/quote]
يا زميل لقد تخبط كبار علماءك في معضلة " الساق " الالهية هذه تخبطاً عظيماً ..
وهذا ما فسروا به " ساق " ربكم .. وعلى المسلم المسكين ان يضرب رأسه اينما شاء ..
"قيل الساق هنا بالشدة أى يكشف عن شدة وأمر مهول "
" وقيل المراد بالساق هنا نور عظيم "
" وقيل قد يكون الساق علامة بينه وبين المؤمنين من ظهور جماعة من الملائكة على خلقة عظيمة "
" وقيل قد يكون ساق مخلوقا .."
" وقيل معناه كشف الخوف وازالة الرعب عنهم " ..
البخاري يقول بالحرف :
" "حَدَّثَنَا آدَمُ حَدَّثَنَا اللَّيْثُ عَنْ خَالِدِ بْنِ يَزِيدَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي هِلَالٍ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ يَكْشِفُ رَبُّنَا عَنْ سَاقِهِ فَيَسْجُدُ لَهُ كُلُّ مُؤْمِنٍ وَمُؤْمِنَةٍ فَيَبْقَى كُلُّ مَنْ كَانَ يَسْجُدُ فِي الدُّنْيَا رِيَاءً وَسُمْعَةً فَيَذْهَبُ لِيَسْجُدَ فَيَعُودُ ظَهْرُهُ طَبَقًا وَاحِدًا"
" عن ساقه " ..
ولا تنسى يا زميل ان ربكم سيتجسد ..
في صورة ( هي خلقة وهيئة وشكل ) وله سمات المخلوق ..
وقد اعترف كبار علماءكم .. بأن ربكم سيأتي في صورة مخلوق ..
قال الامام النووي :
" وإنما استعاذوا منه لما قدمناه من كونهم رأوا سمات المخلوق . وأما قوله صلى الله عليه وسلم : ( فيتبعونه ) فمعناه يتبعون أمره " !
(صحيح مسلم بشرح النووي )
وقال القاضي عياض :
" قال : ويحتمل وجها رابعا وهو أن المعنى يأتيهم الله بصورة - أي بصفة - تظهر لهم من الصور المخلوقة التي لا تشبه صفة الإله ليختبرهم بذلك ... "
(فتح الباري بشرح صحيح البخاري - ابن حجر العسقلاني - كتاب الرقاق - باب الصراط جسر جهنم )
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 02-02-2008, 10:53 PM بواسطة سامسونج.)
|
|
02-02-2008, 10:44 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}