عندما يختلط ما هو قانوني بما هو شرعي فانتظر حكايات من هذا القبيل.
قبل اسابيع انفجرت فضيحة فتاة القطيف و الان حكاية الفتى القاصر و ما خفي اعظم .
الشيء المشترك بين القضيتين هو تورط المحامي عبد الرحمن اللاحم في كشف الفضيحتين .
ليست لدي فكرة عن كيفية اختيار رجال القضاء في السعودية و ان كانوا يخضعون لتكوين قانوني على شاكلة كل قضاة الدنيا ام ان الامر لا يخرج عن طريقة الاختيار التي كانت معتمدة ايام الخلفاء و السلاطين حيث كان يعرض القضاء على الفقهاء فمنهم من يقبل و منهم من يمتنع .