Array
مجلس قيادة الثورة بعد الإطاحة بالملك فاروق كان إخوانجي. القائمقام محمد أنور السادات كان رئيس لجنة المؤتمر الإسلامي وقرأت رسالة له كتبها للدكتور طه حسين ولم أصدق نفسي. السادات والشلة إياها لعبت دور خطير في نشر عملية الأسلمة.. السادات، الرئيس المؤمن، الذي قال "أنا رئيس مسلم لدولة مسلمة إلخ" لعب دور خطير فيما وصلت إليه مصر فيما بعد.

أنا واحد من الناس تغذيت بكاسيتات وكتب الإسلامييين وكل المطبوعات الفخمة التي كانت تأتينا بالبريد إما من رابطة العلم الإسلامي أو دار ندوة الشباب الإسلامي فيما أذكر وكل هذه المؤسسات السعودية. كلنا مررنا بمرحلة كهذه وتجاوزناها. الملوم ليس رابطة العالم الإسلامي ولكن القائمين على الحكم في مصر الذين استخدموا الدين كوسيلة وكأنك تعطي الكلب عضماية تلهيه بها وبهذا تلهيه عن أمور الاقتصاد والمشاكل الأكبر. أغلبنا مر بمرحلة السلفية وخرج منها.. كثير من الشعب المصري هكذا. لكن ما تراه ويحزن قلبك الفضل فيه يعود للرئيس المؤمن محمد أنور السادات أبو بيبة.
[/quote]

نفس الكلام حبة من الشرق و حبة من الغرب
ايه علاقة محمد نجيب و السادات بالنقاش
مين ساب الاسلاميين ينتشروا مش موضوعنا, اذاي انتشروا مش موضوعنا
الاسلاميين انتشروا لكن البلد فيها من بقايا التحضر و المدنية بتقاوم و حتي هذه اللحظة ناجحة انها تمنع قتل انسان علشان اعتقاده,
البهائيين خانة ديانتهم فاضية, المسيحي الي دخل الاسلام يقدر يرتد عنه
ده الواقع بوضوح
هل من الدول التي تدافع عنها اي دولة تسمح بده؟؟؟