يارا
انت واحد من أمرين:
اما انت ذكر مدعي الانوثة
واما أنثى فعلا
فاذا كنت ذكرا ولكن دخلتي باسم أنثى (وهذا ما أرجحه لكون الاسلوب لا يخفاني) فكيف اثق بطروحاتك وانت ما زلت بهذه العقلية الجبانة التي تدعي الانفتاح والليبرالية وهي في حقيقة الأمر تمارس نقيضها(طبعا اذا صح افتراضي بانك لست أنثى).
أما اذا كنت انثى فعلا وتتبنين مثل هذه السخافات فانت للأسف مجرد مقلدة للفتاوي الفقهية وانما قمتي بتحويرها وتقليدها بداوافع الحقد والغيرة والعجز.
هل لك ان تجددي في فكرك وطروحاتك بدلا من الاستهزاء بعقائد الآخرين؟
واذا كان لديك جديد من فكر أو طروحات تقدمية فلم تبخلين علينا بها؟
يعني بشرفك لو انا نزلت مثلا استهزاء بفكر وتهجمت عليه وحاولت التقليل من قيمته دونما طرح البديل فهل ذلك يعد معقولا؟
وبعدين اذا انت كنت تتبنين مثل هذه الفتاوى فهل تقبليها على نفسك؟
يعني ببساطة متناهية: هل تقبلين ممارسة الجنس معك في دبرك كما أفتيتي بها؟
أرجو الرد وبصراحة على الشطر الأخير من الرد