العالم صاير غير مفهوم على الاطلاق. أي القوى تحركه؟
يعني صرت فعلا أتحسر على أيام زمان. و صرت أنظر الى الأطفال نظرة حزن. كيف ستكون أحوالهم في ما يأتي من الأيام؟
ممكن ترجع أيام الماضي أم لا؟
هل بات العالم يشحن لثورة فقراء و جوعى؟
أم أنه يتحضر لحرب كونية تأتي عي 20% من عدده؟
ميزان الحياة مختلف جدا. من أصناف مختلفة حين تتحرك و ترى العالم.!
كذلك ميزان العدالة, لا يرى في أماكن و في أماكن أخرى تراه منتصبا بفخار.
أعتقد أن العالم اذا ما بقي على هذا المنوال, فهو على شفير, أو كاد يصل شفير الانفجار.
و حتما لا يمكن أن نعيد الماضي.