قالت العربية:
Arrayنقلا عن مصادر في مدينة "القامشلي"[/quote]
ما هي تلك المصادر ولماذا هي من طرف واحد.

أما البي بي سي فقالت نقلاً عن مصدرين مختلفين:
Arrayوتضاربت إفادات سكان القامشلي حول ملابسات الحادث فقد ذكر أحدهم ان بعض الشباب أحرقوا الإطارات وألقوا الحجارة على قوات الأمن التي انتشرت في المدينة التي تقطنها أغلبية كردية.

بينما قال شاهد عيان آخر إن الشرطة أطلقت النار دون أي مبرر على حشد من المحتفلين، وتم تشييع القتلى الثلاثة وسط إجراءات أمنية مكثفة في المدينة.[/quote]

لكن واحد من التعليقات على خبر العربية يقول:
Arrayوجل ما حدث أن بعض الغوغاء من الذين يريدون فقط أن يزعجوا الآخرين قاموا بحرق الاطارات الكبيرة بمنتصف الشوارع ليغلقوها فقام أحدهم بإبلاغ الطفاء خوفا منه على توسع النار بحيث لن يستطيعوا أن يطفؤوها وعندما أتت سيارات الاطفاء انزعج منه رفاقه وحدثت مشاجرة عنيفة بين بعضهم مما أدى إلى استعمالهم السلاح الناري ضد بعضهم ولكن السلطات أتت وفرقتهم بالماء وبالخرطوش الفارغ[/quote]

المصدرين غير مؤكدين، وترجيح أي مصدر سيكون له ملابساته.

Arrayحتى في يوم عيدهم ...... يقتلون بدم بارد [/quote]
في ظل الظروف الراهنة، ومناسبة القمة، هناك احتمال تصعيد مفتعل تكون ضحيته أبرياء. احراق الاطارات في وسط الشارع هو ليس احتفالا بعيد، ورمي الشرطة بالحجارة كذلك.
الافتعال قد يكون أقرب للتصديق، فالاعياد التي تلت 2004 لم يحصل بها شيء، فلماذا الان والقمة قريبة واحداث الشرق الاوسط في قمة غليانها ؟ غباء سوري ؟
اتهام الحكومة السورية بالغباء غير مقنع دوما.