{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
وأخيرا,,,, مجدي علام ..عمده بابا الفاتيكان .. بيوم الفصح
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #3
وأخيرا,,,, مجدي علام ..عمده بابا الفاتيكان .. بيوم الفصح
مغزى قيام بابا الفاتيكان بتعميد صحافي مصري مسلم

GMT 5:45:00 2008 الإثنين 24 مارس

وكالات



--------------------------------------------------------------------------------


علام: من إيديولوجية الموت إلى ثقافة الحياة.. قصتي
لندن، وكالات: إحتل الشأن الاسلامي مساحة معتبرة في إهتمامات الصحف البريطانية الصادرة اليوم حيث كتب ريتشارد أوين في صحيفة التايمز يقول إن بابا الفاتيكان، بنديكتوس السادس عشر، يخاطر بتجدد الشقاق مع العالم الاسلامي بقيامه بتعميد صحفي مسلم ترك الاسلام وكان قد عرف بانتقاداته له. فقد قام البابا خلال الاحتفالات بعيد الفصح "القيامة" بتعميد مجدي علام البالغ من العمر 55 عاما المولود في مصر والمعروف بانتقاداته للتطرف الاسلامي وتأييده لإسرائيل.

وقالت الصحيفة إن مجدي علام، الذي يتولى منصب نائب رئيس تحرير صحيفة كورييرا دي لاسيرا وهي من أوسع الصحف الايطالية انتشارا، يعيش في ظل حماية الشرطة منذ 5 سنوات عندما تلقى تهديدات بالقتل لانتقاداته لعمليات التفجير الانتحاري. وأشارت الصحيفة إلى أن اعتناق علام للكاثوليكية ظل طي الكتمان حتى قبل ساعة واحدة من القداس، وقد حمل علام في تعميده إسم "كريستيان".

وذكرت الصحيفة ان هذه الخطوة تثير ذكرى خطاب البابا في جامعة ريجينزبرج والتي بدا فيها أنه يصم الاسلام بالعنف بنسبه أقوال لامبراطور بيزنطي. وأضافت الصحيفة ان البابا حاول منذ ذلك الحين رأب الصدع بالصلاة في مسجد في تركيا، وإقامة منبر للحوار الكاثوليكي الاسلامي الذي سينطلق في نوفمبر، كما أن محادثاته مع الملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز في نوفمبرالماضي أدت إلى بدء محادثات عن فتح كنيسة في السعودية. وقالت التايمز إن علام، الذي عاش في إيطاليا سنوات طويلة وله زوجة كاثوليكية، كتب في صحيفة كورييرا دي لاسيرا يقول "إن روحي تحررت". وقالت التايمز إن علام كان يصف نفسه سابقا بأنه مسلم غير ممارس للشعائر الدينية.

ونسبت الصحيفة لعلام القول "إن تعميده علنا على يد البابا يبعث برسالة قوية للكنيسة التي اتسمت بالحذر الشديد إزاء المسلمين المتحولين إلى المسيحية فهناك آلاف الناس في إيطاليا يتحولون إلى الاسلام ويمارسون شعائرهم علنا ولكن هناك أيضا الآلاف من المسلمين يتحولون إلى المسيحية ويجبرون على التخفي خشية القتل على أيدي المتطرفين".

وقالت الجارديان إن الشركة الأميركية أزالت عبارة سيعرض قريبا التي تعلن عن الفيلم الذي حمل عنوان "فتنة" وصورة للقرآن، وبدلا من ذلك وضعت تنويها أنها تحقق فيما إذا كان الموقع قد انتهك شروط الخدمة. وكان السياسي اليميني الهولندي جيرت ويلدرز يقول إن الفيلم سيعبر عن وجهة نظره في القرآن الذي ينتقده. يذكر أن المسؤولين الهولنديين أعربوا عن مخاوفهم من أن يؤدي الفيلم إلى اندلاع موجة احتجاجات في أنحاء العالم الاسلامي.

وكان تعميد علام على يد البابا علنا صدم المسلمين في ايطاليا ودفع بعض الزعماء الى التساؤل علنا عن اسباب تسليط الفاتيكان للضوء بهذه الصورة على تحوله الى المسيحية. وقال يحيى سيرجيو ياهي بالافتشيني نائب رئيس الطائفة الاسلامية الايطالية لرويترز "ما يدهشني هو الدعاية الكبيرة التي اولاها الفاتيكان لهذا التحول. لماذا لم يفعل ذلك في أبرشيته المحلية..." وقال علام وهو مؤلف لعدة كتب إن تحوله الى المسيحية من المرجح ان ينتج عنه تلقيه "تهديدا اخر بالموت لردته" عن دينه. لكنه قال إنه مستعد للمخاطرة بحياته لانه "اخيرا رأى النور بفضل العظمة الالهية."

ودافع علام عن البابا في عام 2006 عندما القى كلمة في روزنبرج بالمانيا رأي كثير من المسلمين انها تصور الاسلام على انه دين عنف. وقال إنه اتخذ قراره بعد سنوات من البحث الروحي المتعمق وأكد ان الكنيسة الكاثوليكية "تتحلى بالحصافة فيما ييتعلق بتحول المسلمين (الى المسيحية)."

وفي قداس عيد القيامة صباح يوم الاحد بعد ساعات من تعميد علام تحدث البابا في القداس دون ان الاشارة الى علام عن "المعجزة" المستمرة للتحول الى المسيحية بعد نحو الفي عام من قيامة المسيح. وقال بيان الفاتيكان الذي اعلن تحول علام الى المسيحية "بالنسبة للكنيسة الكاثوليكية فان اي شخص يطلب التعميد بعد بحث شخصي متعمق وخيار حر تماما واعداد كاف له الحق في الحصول عليه." وقال ان كل الداخلين الجدد في الدين "مهمون على نحو متساو امام محبة الله وموضع ترحيب في الكنيسة."


i am sorry nasma

the answer

the popes is big donkey




علام: من إيديولوجية الموت إلى ثقافة الحياة.. قصتي

GMT 21:00:00 2008 الأحد 23 مارس

أسامة العيسة



--------------------------------------------------------------------------------


تحولات مثقف عربي من الهزيمة الى الصهيونية فالكاثوليكية
علام: من إيديولوجية الموت إلى ثقافة الحياة.. قصتي


أسامة العيسة من القدس: يعتبر الكاتب والصحافي الإيطالي ، من أصول مصرية، مجدي علام ، أحد المؤيدين بشدة لإسرائيل ، وهو ما عرضه لانتقادات لاذعة من الجاليات العربية والمسلمة في إيطاليا ، وكذلك من صحافيين وكتاب إيطاليين داعمين للحقوق العربية في فلسطين .وعرف عن علام ، المولود في حواري القاهرة الشعبية ، اتخاذه لمواقف تتصف بالتطرف والصدامية ضد الاراء العربية الشائعة ، وتجسد ذلك في كتابه الذي أصدره العام الماضي بعنوان لافت هو " تعيش إسرائيل " مع عنوان فرعي " من إيديولوجية الموت إلى ثقافة الحياة.. قصتي " .

ويروي علام كيفية انتقاله وهو فتى عمره 15 عاما لدى اندلاع حرب عام 1967، من تأييد بلاده ورئيسها جمال عبد الناصر، إلى الانتقال إلى الصف الآخر ، ودفاعه عن حق إسرائيل في الوجود ، وتبريره لعملياتها العسكرية ضد " أعدائها " .ولدى صدور كتابه، نظر إليه في إسرائيل كبطل، لان إصداره لكتاب من هذا النوع عرض نفسه للخطر، من قبل المنظمات الإسلامية. وقدم علام نفسه للإعلام الإسرائيلي ، كشخص مطارد من المنظمات الإسلامية ، وبان حركة حماس أصدرت عليه حكما بالإعدام عام 2003 ، لموقفه من العمليات التفجيرية التي تنفذ داخل إسرائيل .وبسبب ما تردد انه تهديد وجهته له حماس ، فان الحكومة الإيطالية وفرت له الحماية على مدار الساعة .

وفي مقابلة أدلى بها لصحيفة هارتس الإسرائيلية في شهر تموز (يوليو) 2007 قال علام بأنه غير خائف من تهديدات حماس بقتله.واضاف بأنه على استعداد لدفع الثمن، من اجل يكتب ويتحدث بحرية، رافضا أن يخضع لمن اسماهم قاطعي الألسنة والحناجر.وتحول كتابه، إلى أحد اكثر الكتب مبيعا في إيطاليا، الذي وصفه علام، بأنه جزء من حربه التي لا هوادة فيها ضد ما يسميه الإسلام المتطرف ودعما لحق إسرائيل في الوجود، وهو ما جعل أوساط إسرائيلية تصفه بالمسلم الصهيوني، واعتبرته أحد أصدقاء إسرائيل.

واعتبر علام إسرائيل، معلما أخلاقيا، يؤشر للفرق بين ما وصفهم عشاق الحضارة، وأولئك الذين يدعون الى أيديولوجية الموت، ولا يحترمون قدسية الحياة.ورزق علام خلال فترة صدور كتابه بطفل جديد، من زوجته الإيطالية، فاطلق على الوليد اسم دافيد، إشارة لما قال أنها معركة من اجل الحياة عاشتها زوجته أثناء الحمل، وهو حال اسرئيل التي تصارع من اجل الحياة، ولان الاسم ينسجم مع كتابه (تعيش إسرائيل).ولم ير علام في اسم كتابه استفزازا، وقال بأنه البعض يصفه بأنه عميل لإسرائيل وللموساد، وسيعتبرون صدور الكتاب دليلا على انه خائن للقضية العربية والإسلام، ولكن بالنسبة له فان عنوان الكتاب هو أنشودة مديح لإسرائيل، وإعلانا عن قدسية الحياة لكل إنسان.


وقال علام لهارتس، بان كلمة الصهيونية كانت قذرة بالنسبة له، كما يعترف في كتابه، وانه لسنوات طويلة كان يعتبر وجود إسرائيل تعبيرا عن العدوانية، والعنصرية، والاستعمار، وبان إسرائيل كيان غير أخلاقي.واشار انه بعد هجرته إلى إيطاليا عام 1972، جند للدفاع من اجل القضية الفلسطينية، وانه ألقى محاضرات وشارك في تظاهرات لليسار الإيطالي رافعا شعار "تحيا فلسطين! عاشت المقاومة الفلسطينية!"، وذكر في كتابه بان كان يبدي حماسة تجاه ياسر عرفات. ولكن كل هذا تغير الان، وهو ما رواه في كتابه، واصبح يرى بان الطرف العربي يتميز بالكذب، والاستبداد، والكراهية، والعنف، والموت، أما الطرف الآخر فيتميز بما وصفها ثقافة الحقيقة، والحرية، والمحبة، والسلام، والحياة.وقال علام، انه قطع طريق التغيير ببطيء، وتوصل إلى استنتاج، بان الدول العربية، هي التي رفضت الاعتراف بإسرائيل خلال الخمسينات والستينات، وتأكد بان عرفات كان طاغية، وهو مصاب بجنون العظمة، وفاسد ومفسد.

وحول حركة حماس وما يجري في قطاع غزة قال علام، بأنه لم يكن لديه أية أوهام حول هذه الحركة، وانه كان يعتقد بأنه من الخطا أصلا السماح لها بالمشاركة في الانتخابات الفلسطينية.واعتبر أن نجاح حماس ورفضها الاعتراف بإسرائيل، يؤكد صحة ما ذهب إليه، في حين أن كوندليزا رايس، وطوني بلير اخطا بالسماح لحماس بدخول الانتخابات.وقال بان حماس تسعى لفرض حكم مطلق من اجل تطبيق الشريعة الإسلامية، واحياء الخلافة الإسلامية، وانها مثلما ارتكبت ما اسماها مجزرة ضد الفلسطينيين في قطاع غزة ستحاول أن تفعل الشيء نفسه في الضفة الغربية.ويرى علام، أن المشكلة هي لدى العرب دائما، مشيرا إلى الانسحاب الإسرائيلي من جنوب لبنان، وقطاع غزة، لم يوقف نشاطات من يسميهم بالمتطرفين، الذين يعتنقون ما يسميها أيديولوجية الموت، ويرفضون حق إسرائيل في الوجود، فالمشكلة إذن كما يرى علام هي لدى العرب وليس في إسرائيل.

ويحتفظ علام، كما يروي في كتابه بذكريات صعبة عن مصر عام 1967، وعن ما يصفها عمليات الدعاية وغسيل الدماغ، التي يقول بان النظام الناصري كان يمارسها.ويقر بأنه خرج مع الجموع إلى شوارع القاهرة، لمطالبة عبد الناصر بعدم التنحي، ومواصلة المسيرة بعد الهزيمة الماحقة.ويحتفظ بصورة وردية إلى حد ما عن قاهرة ذلك الزمان، وما يطلق عليها شوارع نجيب محفوظ، والفتيات اللواتي يرتدن الملابس القصيرة، والفتيان الذين يقصون شعورهم مثل فريق البيتلز (الخنافس).ولكن الصورة لم تعد وردية، عندما يعتقل علام، وعمره 15 عاما، بتهمة التجسس لإسرائيل، وبسبب ما يقول انها علاقة حب ربطته مع فتاة يهودية التي كانت الحب الأول الحقيقي في حياته.

واثرت تجربة التحقيق هذه عليه كثيرا، وبقيت معه ذيولها حتى سافر إلى إيطاليا للدراسة عام 1972، ويقول بأنه محروم من العودة إلى مصر منذ عام 2002، لأسباب يقول أنها تتعلق بأمنه الشخصي.ويحذر علام الأوروبيين مما يسميه اسلمة بلدانهم ويقول بان "أوروبا هي بالفعل معقلا للتطرف الإسلامي"، ويشير إلى الهجوم التفجيري الذي نفذه اثنان من مسلمي بريطانيا في تل أبيب خلال انتفاضة الأقصى لحساب حركة حماس، والى ما يقول أنها عشرات الهجمات الإرهابية التي تم إحباطها في بريطانيا، وفرنسا، وألمانيا، وإيطاليا، وبلجيكا، وهولندا. واعتبر أن ما اسماه التطرف الإسلامي، يتحصن في شبكة واسعة من المساجد، ومدارس القرآن، والهيئات المالية، والمؤسسات الخيرية المرتبطة بالإخوان المسلمين.

ويهاجم علام، حتى "المثقفين المعتدلين" الذين يدينون أعمال العنف الإسلامي في أوروبا، الذي يقول بأنهم يؤيدون في كثير من الاحيان، العمليات ضد إسرائيل، ويميزون بين "إرهاب جيد وهو المجازر ضد الإسرائيليين وإرهاب سيء هو الذي يهدد حياتهم".وحول رأيه في كيفية تعامل إسرائيل مع "التهديد الإيراني" قال علام لهارتس، بانه على إسرائيل أن تتصدى لحكومة احمد نجادي التي وصفها بالنازية، مشيرا إلى انه ليس لديه أية أوهام بشان تحرك مرتقب للرئيس بوش ضد ايرن، لانه يبحث عن طريقة للخروج من العراق دون أن يفقد ماء الوجه، وهو ضعيف ولا يمكن التعويل على ضعيف مثل بوش.وقال "اعتقد بان إسرائيل هي آخر معقل لمحاربة الإرهاب الإسلامي، دفعا عن الحضارة الإنسانية. واتمنى أن يكون لإسرائيل حكومة وحدة وطنية قوية، وتصميما على مواجهة أخطر تهديد لامن العالم منذ الحرب العالمية الثانية".

وفي عام 2006، زار علام إسرائيل، للمرة الرابعة لتسلم جائزة دان دافيد، وزار متحف ياد فاشيم، لضحايا النازية ووصف الزيارة بأنها "تجربة تركت انطباعا لا يمحى على".واضاف "أتمنى أن تتمكن إسرائيل من السيطرة على احمدي نجاد في يوم ما وإجباره على عيش بقية حياته بين جدران ياد فاشيم".ورغم تعاطف علام مع الصهيونية وإسرائيل وصاحب كتاب يهتف باسمها، فانه ترك "الإسلام المعتدل" الذي كان ينتمي اليه، ليتحول، إلى الكاثوليكية، ويعمّد على يد بابا الفاتيكان، عشية عيد الفصح، مثيرا حوله الكثير من الجدل، من جديد.

03-24-2008, 11:47 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
وأخيرا,,,, مجدي علام ..عمده بابا الفاتيكان .. بيوم الفصح - بواسطة بسام الخوري - 03-24-2008, 11:47 AM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  بابا كثير عصّب بس روقناه jafar_ali60 3 972 07-12-2012, 12:07 AM
آخر رد: ahmed ibrahim
  اليوم عيد الفصح عند الكاثوليك - كل عام وأنتم بألف خير جميعاً العلماني 11 3,208 04-25-2011, 10:53 AM
آخر رد: بسام الخوري
  لاتسرع يا بابا نحن بانتظارك بسام الخوري 1 1,745 02-27-2011, 01:34 AM
آخر رد: Free Man
  السخرية من العامية المصرية وإحلالها بالفصحى علام يدل؟ إبراهيم 29 5,442 04-29-2009, 09:42 PM
آخر رد: تمثال الحرية
  بنطلونات الشباب السعودي سحاباتها من ورا سامحني يا بابا vodka 4 1,318 02-16-2008, 05:53 AM
آخر رد: neutral

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 2 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS