والله عجيبة
أي إنسان عليه أن يحترم بعض البروتوكلات والآداب العامة كما قال الشباب.
أي امرأة وحتى الغربية عندما تدخل للمسجد الأموي (وحتى أي مسجد آخر) تلبس نوعاً من الحجاب احتراماً لتقاليد المكان ومشاعر القائمين عليه ومرتاديه من المسلمين.
والأخت المذيعة ذهبت للرجل فإما كان عليها ألا تذهب بالمرة، وإما أن تتنازل وتلتزم ببروتوكول معين وتحترم من ترغب بلقائه. يعني لم يقل لها أحد أن تسلم على أياً كان، ولا أن تخلع حجابها، حتى لو أرادت أن تتنقب فهذه حريتها الشخصية ولكن لم يجبرها أحد أن تمتهن مهنتها هذه ولا أن تلتقي برجل علماني "نجس":D