Array
انا بقه فهمت من كلامه العكس .......

فهمت ان اوروبا لم تخضع للمسلمين قبل ذلك , ولذلك فان المسلمين يشنون عليها الحرب بقوه, (لاحظ لماذا؟؟ لانها لم تخضع للمسلمين قبل ذلك):
مش فاهم الكلام ده معناه ايه ؟؟
يعنى علشان اوروبا مخضعتش للنفوذ الاسلامى قبل كده فبالتالى نشن نحن الشعوب عليها تلك الحرب؟
ومن هى القوى المحركه لتلك الشعوب الممسوحه كى تستطيع ان تجعل اوروبا تخضع لنفوذها؟؟
وهل فعلا لم تخضع اوروبا للنفوذ الاسلامى قبل ذلك ؟

اومال الدوله العثمانيه اللى اجتاحت اكتر من نص اوروبا ونشرت فيها الاسلام دى كانت ايه؟ كانت دوله مسيحيه ولا يهوديه؟
اولا مين هى القوه الاسلاميه اللتى تتجاهل هذا النشاط؟؟؟

حددها بالاسم.

ثانيا ان مواقع الانترنت مليئه بالغث دون السمين عن الرسول محمد والقران والاسلام , واولها هذا النادى اللذى تنتسب له, لكن القوه الاسلاميه اللتى لم تحددها انت لا تعلم على وجه التحديد من اللذى يكتب وما هى كينونته, كى تستطيع تلك القوه ان لا تتجاهل هذا النشاط.

ثالثا النشاط الذى تتحدث عنه يعبر عن راى افراد ولا يعبر عن راى واتجاه دولى معين ضد فكر معين وضد ملايين يعتنقون هذا الفكر.
ده بقه لوغاريتم مش فاهمه ومحتاج حد يفهمهولى.
محتاج برضو افهم؟
من قائد تلك الحرب؟
وكيف تكون نوعيه الاخضاع؟
وما دخل الغنى والفقر بالاخضاع؟؟
وكيف للحرب ان تثبت نفسها؟؟
هل تقصد مثلا ان تقول ان الشخصيه الاسلاميه تثبت نفسها اذا اخضعت شعوب اوروبيه غنيه ولم يسبق اخضاعها من قبل؟؟

انا كنت شايف انهم كلمتين هايفين مش محتاجين رد , لكن ردود الزملاء استفزتنى للرد ومحاوله الفهم.
[/quote]

- إنجلترا لم تخضع للإسلام من قبل وفرنسا وبلاد كتير ، فيه جزء فى الشرق اللى هوه كان تبع الدولة العثمانية ، وأسبانيا خضعت مدة وتحررت

كل مسلم هو جزء من القوة الإسلامية التى لها أهداف محددة تسمى العزة والنصرة و " إنصروه " والجهاد إلخ

- برلسكونى قال مرة كلمتين وتصدى له عمر موسى وهددوه بالمقاطعة فتراجع
- والدنمارك أجج موضوعها وزير الخارجية المصرى وحمل الموضوع أعتقد لمؤتمر وزراء الخارجية العرب وشعللوا الموضوع
- وسلمان رشدى الخمينى أشعل موضوعه
وكل واحد بيعمل اللى بيقدره عليه ربنا

حزب الله أثبت نفسه لما طرد أمريكا من لبنان ولما تصدى لإسرائيل
والعراق أثبت نفسه لما نعتبر إنه هزم الجيش الأمريكى
وبالتالى الإنجازات الحربية تثبت قوة الحرب الإسلامية

إخضاع أوربا بيجرى أمام عينيك بمنع الكلام بالتخويف والعقاب ، وهتشوف الأمور هتتطور إزاى شيئاً فشيئاً