عزيزي العلماني:
أشكرك بشدة على لقائك المفاجيء لي على الماسنجر ولولاك لما عرفت بالموضوع هنا وخجلت من نفسي وأشكرك بشدة على كل ما قلت وكون أن هذا رأيك في فهذا معناه أن الدنيا بخير وأحسد نفسي على صداقة ناس مثلك وأنت فعلا وصفتني بدقة بأني فعلا الباحث دوماً عن الحقيقة وكل ما قلته عن بحثي هو صادق تماما. لم أكن أعرف أن هناك من يستبطنون ذاتي ويعرفونها على حقيقتها كما قلت وأشكرك بشدة على كلامك الذي يشجعني ويرفع من معنوياتي ولأجل خاطرك وخاطر من هم مثلك لا أملك حق الابتعاد عن نادي الفكر لأي سبب وألف شكر.