كل المراجع الطبية تجمع على أن الايدز وكل الأمراض التي تنتقل جنسيا القديمة منها والمكتشفة حديثا تزداد بنسبة ملحوظة وسط الشواذ جنسيا مقارنة بالأسوياء، قد يولد الإنسان بقابلية للشذوذ كما قد يولد بقابلية للإصابة بالسكري وارتفاع ضغط الدم ولا يصاب بالمرض إلا إذا تعرض لظروف بيئية تسبب له المرض، فأسلوب الحياة السريع وانتشار المطاعم السريعة مثلا تزيد نسبة البدانة بغض النظر عن كون أشخاص معينين يولدون ولديهم قابلية للبدانة وكما أنه يفترض في المجتمع أن لا يوفر الظروف التي تساعد على انتشار البدانة وارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب يجب أن لا يوفر الظروف التي تسمح بانتشار الشذوذ ..
أما ضخامة الأرداف والقضيب فهي جزء من ضخامة الجسم بشكل عام فالأفارقة يتمتعون بطول القامة والعضلات الكبيرة والشعر الخشن وكل مظاهر الضخامة الجسدية وضخامة الأرداف والقضيب هي جزء من كل ذلك .. هل لي أن أفترض هنا أن للأوروبيين قضبانا قصيرة لأن نساءهم لهن مؤخرات صغيرة الحجم ومسطحة؟
ولا بأس أن يقوم الرجل بالجماع الشرجي إذا تعبت امرأته من الجماع المهبلي على ألا يعود الى المهبل بعد خروجه من الشرج لئلا يلوثه وأن يغسل "البتاع" بعد الجماع الشرجي وليس الجماع الشرجي بأفضل من المهبلي لأن الهمبل مصمم أساسا للجماع بينما الشرج مصمم لخروج الفضلات من الجهاز الهضمي ولا يشبه المهبل إلا في كونه فتحة تؤدي إلى قناة..
سبب آخر لانتشار الايدز في أفريقا هو أن هناك معتقدا أنه يشفى الرجل منه اذا عاشر عذراء أو طفلة!